كل حديث مُعرض لسوء الفهم ، حتى الصمت قد يُساء فهمه .!
خُرافية الحسن في مساءاتي والصباحات
أجيبيني
كيف لي الصمود امام فِتنة الملامح والإبتسامات
ربما هي الأقدار
تجعل من تنائينا وصالاً
وتجتاز الخيالاتُ بنا
مداراتِ الأفلاك
الى
حيث المُلتقى
الى
حيث ينبض فينا الحبُ
بقرب نجمة وضياء
والعتمة التي كانت تصاحبنا
وتؤرقنا
وتُسهم في تباعدنا
يبددها
وهج الحب
وسناك
ونور آتٍ من محياك
حبيبتي
كل أحلامي تنادي
بلقياك
أعشق الليل
كم أتنمى أن أخطف من عينكِ
دمعة الحزن المريرة
وأواريها بعيداً عنكِ
وعن عينيكِ دون مقابل
لتكون رموش عينيكِ باسقةً
فاتنةً كالسنابل
وكم أتمنى لشفاهكِ أبتسام طِفل
ببراءة لم يشُبها
أحزانٌ او قَهرٌ
يسرق منك العمر
وينتزع منكِ الأنوثة بالمحافل
كم أتمنى
أعشق
ويخلقُ الله من الناسِ صديقًا لقاؤهُ اطمئنان ، وقربُهُ في لجَّةِ الدنيا أمان
الحمد لله على نعمة الامن والامان
ﻋﻤﻴﻘﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺒــﺂﺭﻩ : ﻋﻨﺪﻣﺂ ﻗﺎﻟﻬﺂ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺁﻟﺨﻄﺂﺏ :
” ﻟﻮ ﻧﺰﻟﺖ ﺻﺂﻋﻘﺔ ﻣﻦ ﺁﻟﺴﻤﺂﺀ ﻣﺂ ﺃﺻﺂﺑﺖ” ﻣﺴﺘﻐﻔﺮ “
* ﺍﺳّﺘﻐَﻔﺮَ ﺍُﻟﻠّـٍﻪ ﺍﻟﺬّﻱ ﻟٍّﺎ ﺇﻟّﻪ ﺇﻟﭑ ﻫُﻮَ ﺍﻟﺤّﻲ ﺍﻟﻘﻴُﻮﻡَ ﻭﺃﺗُﻮﺏَ ﺇﻟﻴّﻪ