مُوغلَةٌ فِي العُمْق وفِي نَبْض الْ إبراهِيمْ يَا أُمْي..
وَثِقي أنْ الهِمْة عالِية جداً ولنْ تسْقُطْ أبَداً..
وإنْ كَانُوا الْحُوثِيين ضَيعُوا أمانَاتهُم تِجَاه الَيَمْن
فَ نَحُنْ لَمْ نُضَيع أمانَاتِنا تِجَاه خَالِقنَا وعُروبتنا...
فَ طبِ نفساً يَا قُرْة العَينْ وَلتْعَلمي أنْني..
أذْكُر الله كُل حين وَأبْتغي الَجَنْة
وَلا أجدُ سُواها للرُوح وطَنْ...
وأُحبْكِ كَبيرة يَا أنفْاسي وَ سَعَادتي....
::
::
::
إبراهيم علاالله