عمر القلم ما خذله شعور !
لا مر ..(اسمك وطاريه).....|![]()
عمر القلم ما خذله شعور !
لا مر ..(اسمك وطاريه).....|![]()
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
لَطَالما إحتَرمتُ مَشاعِر النَاسِ أجمَعينْ وَلا أجِدُ مَن يَحتَرِمُ الحُزنَ السَاكِنَ بِي ..
وَ أكادُ اُجزِم أنَّ كُلَّ مَن إختَبَرَ الحُزنَ بِكُلِّ حالاتِه هُوَ أسعَدَ النَاسِ بَينَ ناسِه
وَ أشَدّهم حُزنًا بَينَ نَفسِه وَ قَلِمِه أو حَتّى رِيشَتِه أو نَايِه ..
إحتَرِموا مَشاعِرَنا حَتى وَلو لَم تَرُق لَكم .....|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
فكمْ الرحيلْ في بعضْ الاحيانْ راحةَ............|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يخَوُنْ البَردّ ,، وُتتجَمّد أحَآسِيسَ البَشَر أوُقآتْ ..!
وَأنْا أوُقآتْ : أتجَمّد وَلآ أدّريْ خَآنْنِيْ برَدّيْ ..!
كثَيِر الصَدّ يكسَرنِيْ ..!
وَ يِجَرحْ عَبرْتيِ بِسَكآتْ ,، وَأنآ بِسَكآتْ أتَصِدّد
أحَسِبْ إِنْ العَمِرَ يمدّيْ ..!
,,
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
,
لَكِنَّ شيئاً قَد [ تكَسَّر ] بينَنَآ !
؛ لآ أنتَ أنت ، ولآ الزمآنُ هُوَ الزمآنْ !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
سَ نكون أكثر سَعادَة حِينَ نَكونْ أكثر بَراءة وَعَفويّة في التعبِير عَن مَشاعِرنا
... لأنفسِنا وَ لِمَن حَولنا وَ لِمَن نَعرِف وَ لِمَن لا نَعرِف
...... فَـ التَعبيرْ عَن المَشاعِر لَيسَ بوحًابِأسْرارٍ نَوويّة ......|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
حدثتك ذات نقاء،
بأنني كلما تنفست، فأنا أتنفسك !
وكم حاولت مراراً وتكراراً كتمك بداخلي،
لأستمتع بـ لذة شعوري بك !
ولكن محاولاتي كلها تنتهي بالفشل..
تخيل..
رغبتي بوجودك داخلي تفوق رغبي بـ هذه الحياة !
ها أنا أكتب لك " صباح الخير، وأنا أتنفسك..
[أتنفسك ]بـــ شوق .
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
... مَآ أسْرعْ مَآ يَتلبسنيً الجنون
... كمآ تتلبسنيً أنت
... فـ يغشآني نبضك
... فـ أتخلى عَنْ عَقلي خَلفَ الأبوَآب
... أتخلىَ عَنه بعيدَاً
... لأجلك أنتَ
... وأتَوَقف عن التنفس
... لأتنفسك أنتَ
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كلْ مافي الامرِ..
اننيُ اخفي حروفكِ عن اعينكْ...
كي لاتذرفْ دوموعكْ.......|
كمْ الحنيين اليكْ يقتلٌ....؟
وكم الغياب اتعبني....؟
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
أَمْطَرَنِيّ بِ سَعآدَتكِ ..
مَ زَآلَتْ أَجْنِحْتِيّ مّعَلْقِهُ كُ آلأمَآنيّ !
فَقطّ هَذِهُ آلليّلَّهُ لَآَ أُرِيْدْ آلمُكُوّثُ
عَلَىَ سَطّحُ آَلِأَرَضْ
أُرِيْدُ هَذَآً آلْصّفَآءِ يَجْمَعُنِيْ ..
. . . | انَا وَانَت فَقَطْ
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كثْيرا أشْتاق إليك َ
أتعلم : منْذ رحيلكٌ كيْف أصبٌحتّ !
لأخْبركٌ لِ ربمْا تقرائنٌي يومْآ !
أصبحتْ : أسْمع كل الأصْوات أنتْ
أصبحتْ : أرىْ كلٌ الوجٌوه أنتْ
أصبحتْ : أنآديْ الجمٌيع بِ أسْمك أنتٌ
أصبحتْ : أقفُ خلفُ الأبوابْ علكٌ تأتيٌ !
أصبحتْ : لآ أقصْص شٌعري لآنكَ أحببتٌه طويٌلآ
حتىْْ أفاجَئك بِه حينْمما تعْود !!
أصبحتْ : إصرخٌ ب ِكلْ منٌ يسُئ لكٌ | حتْى وإنٌ صَدقو !
أصبحتْ : أهوىْ كسِر الزجْآج والضجْييج
أصبحتْ : أخلقْ الأعٌذار لأمْي لتتَعلم انْي بخَير !
أصبحتْ : أسْمع " أغانيْك كلْما حْل الظٌلام لأتراقصٌ حنيٌنا عليٌها !
أصبحتْ : أتآملٌ وجهٌك في ُالصْور كٌل ثانيٌة واخٌرى | حتٌى لا أنسٌى ملامحْكُ !
أصبحتْ : أغنْي كثيٌرا ليْس طربْآ بل لأخرجْ الأه بِ أعلىْ صوتٌ !
فٍِ يخبْرونْي الله كْم لحنكِ جمْيل !
ليتهٌم يعلمٌون بِ أن مْع كل زفره أه أغمْض عيٌناي ألِمآ حتىْ تدمْع بِ حرْقه !
ليتهْم يعلمْون بأنْي لآ أسٌتطيع شْطبه منْ ذاكرتيْ......
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
أتَعلمونْ أننيَ فيِ فترةَ اسَتجماعَ اشَيائيَ الحَزينةَ..
لاضَعها....فيِ صُندوقَ وارَميهاْ فيِ البَحرِ...|
كيَ اعيشْ بنقاءئِ وهُدوءئ..لااريَدْ احدْ انْ يكونْ مَعي..
على مُتنْ تلكْ .......الفَترةَ....|
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
آنا و فنجاني الأبيض ,
فقدنا " جلستك " معنا ,
فقدنا " روحك " الحلوّه .. !
.... و فقدنا " سُكّرك " فيها ,
و صارت قهوّتي مرّه ,
و صرت آكتب
حروفك شوق ب لون ,
.............. النسكافيه المُرّ !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
ثرثرٌة مقيتةٌ
لاقولٌ ولا فعلً ولاقلمً ولا ورقةَ
تحييكْ بثرثرة هادفةٌ
اغلبُها,,
ثرثرة رمزية ٌ
فقطَ!
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
كككل عـآـآـآم وانتـآ ف قلبي
ككل عـآـآـآم وآنآ اتذكرك
ككل عـآم وانتت بخير ي رووحي![]()
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
مِن قطّع أورَآق الهَوى وأخفَى مَلفَآتِ الضَمير ..
ومِن هو سَرق عَهد اللِقآ قبِل الحَقِيقَه تِكتِبه ..‘
ومِن هو سَرق ضِحكة أَمل مِن مَبسَمِ الطِفلِ الصَغير
وأهَدآهْ لِعبة لِـ الأسَف فيِها مَلآمِح مُرعِبه !
–––––––✿––––––
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يرعبني الفقد :
عندما تجتاحني تلك الافكار القاتله
ب أني س أفارق من أحببتهم أشعر برغبة كبيره
ب أن أعيش ( وحيده في منفى )
ليس هذا لاني متشائمه ,, / لكن
أرغب العيش وحيده : حتى لا أحب ولا أفارق !
لقد أنهك قلبي توديع أولئك الذين يأتون زائرين ,
ثم ما ليبث أن يتعلق بهم ف يرحلون
ويتركونه ورائهم يتجرع طعم الحرمان ,
وحتى يدي سئمت من تلويحها ,
وهي تودعهم واحدا تلو الاخر !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يَ رب في كل دقيقه تمرّ على [ أممي ]
افتح لهآ باب رزق لآ يسدّ
ودعوة لآ ترد !
وحقق لهآ مَ يلج فِ خآطرهآ ومَ يرد
وهبهآ عطآيآ كَـ/ جبل أحد . .
وأجعل الجنة لهآ دآر خلد
آمممممممين !!
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
صآمتون بَ اسم الكبريآء . .
وً كل منآ بَ دآخله بئر يكآد أن يفيض !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
،
من عيوني .. .
لا توصيني عليك !
لانزل دمعك حبيبي ،
بـ أمسحه .
حتى ( قلبي ) لو لقيته .. .
ما يبيك ؟
قبل لا يجرح شعورك ،
بـ أجرحه !
كيف ما أكتب كلام الحُب فيك ؟
عطني عيب بـ قلبك ،
وما أمدحه .
ياللي ربّي في جمالك مبتليك !
إنت في :
قلبي [ ورود ] مفتحه .
ويل منهو من ورى عيني :
يجيك ،
كل من فكّر ( يضرك ) بـ أمسحه .. .
دام صرت أغلا البشر لي ؟
ماعليك ،
إللي يلمِس لك طرف ؟
راح أذبحه !
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....