كتاباتي القديمة..
غيابك..أصبح جرح يعذبني..
يمنعي من وصولي وبعدي..
يزيد من ألم و جحدي..
ينثرني.. يمزقني .. ينافيني..
ويعود بحبك يجمعني..
أنتظرك لكي تحضني..
أنتظرك لكي تمسح دمعي..
أنتظرك وأنتظرك و أنتظرك..
تخيلتك بالورد تسرقني
بنظرت شوق تغمرني..
ترفعني تدور وتدور*
وضحكتنا تزهو وتعلي
هذا فقط تخيل !إني أستيقظ من وهمي
إني بالشوق أصغي..
وعن نفسي إلهي..
طال أنتظرك ياسر سعدي
طال حزني و ألمي..
كيف لن أراك يا أملي
الوقت يمر وأنت لم تأتي
ﻻ تزيد لوعتي وقهري
وتتركني أتحدث معك لنفسي*
وأقول متى سوف تاخذني
إلى منزلنا الذي يحكي
عن حبنا الوردي