في كثيرٍ من المواقف، عِندما تتصرف بناءً على عقلك ستشعر بأنك قاسي القلب ، وعِندما تتبع قلبك ستشعر بأنك أحمق ..
في كثيرٍ من المواقف، عِندما تتصرف بناءً على عقلك ستشعر بأنك قاسي القلب ، وعِندما تتبع قلبك ستشعر بأنك أحمق ..
ﺍﻟــﺨـﺬﻻﻥ ﻫــﻮ : ﻋﺠــﻮﺯ ﺗﺴﺘــﻴﻘﻆ ﻟﻴــﻼً
ﺗﺸــﻢ ﻋــﺒﻖ ﺭﺍﺋــﺤﻪ ﻗﻤﻴـﺺ ﺍﺑــﻨﻬﺎ ﺍﺷﺘــﻴﺎﻗﺎً
ﻭﻫــﻮ ﺍﻟــﺬﻱ ﺭﺃﻯ ﺃﻥ ﻣـــﺄﻭﻯ ﺍﻟــﻌﺠﺰﻩ ﺃﻧــﺴﺐ ﻟﻬـــﺎ
الخذلان قتلٌ عمد لا تُجَرِمهُ القوانين
أعشق
إكتَشَفْـتٌ أنّ كلمة ” عَــــــاْدْي “
تُقْـاْلُ عِنْـدْمًـاُ يَـكْـوْنٌ ألاْنْســاْنَ عَلْىُ وَشَـكِ
" ألأنّفِجْــــاْرٌ
شكسبير يقول: الحب حرفـيــن
ح : حيرة عند اللقاء !!
ب :بكاء عند الفراق
الحين شكسبير شدراه أنه الحب بالعربي حرفين !! صواريخكم زايده هاليومين >:/
السارق الذى يسرق فى غفلة من العيون
يتصور فى العادة انه يقوم بعمل من أعمال الذكاء ..
كما يظن الانتهازى الذى يقفز على أكتاف الآخرين بالرشوة واختلاس الفرص أنه أمهر وأقدر من غيره ..
كما يتخيل صاحبنا الذى يخترق
إشارة المرور أو يحدث أعلى ضوضاء فى الشارع
أو يلقى بمخلفات بيته أمام باب جاره
أو يتهرب من الضريبة انه شاطر وصاحب حيلة
وانه استطاع ان يفوز بنصيب
الأسد فى مجتمع المغفلين ..
ولو أن هؤلاء تابعوا فاتورة أعمالهم إلى مجموعها النهائى
وتابعوا ما تعرضوا له من خصومات لــفوجئوا بأن الأعمال
ترتد على صاحبها دائما
فالذين يخترقون اشارات المرور
يتعطلون فى النهاية أمام اختناقات وحوادث
تخصم من رصيدهم واعمالهم أياما وشهورا فى المستشفيات ..
والذى يتبول فى النهر هو الذى يشرب منه
فأين يهرب المجرم بجريمته ونحن فى سفينة واحدة
متى ندرك هذا ونعيه جيدا ؟!!!
لو أدركناه ووعيناه جميعا لانتهى الإهمال والتواكل والرشوة والتسيب فى بلدنا ولأصبحنا على مستوى المواطن الأوروبي فى شهور ..
~~
Dr. Mostafa Mahmoud
من كتاب / نار تحت الرماد
لن تجد ارحم عليك من الله
تغلق على نفسك الباب لتعصيه... وهو يدخل لك الأكسجين من تحت الباب لتتنفسه ...
سبحانه ماارحمه
كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف
أجود قريش في زمانه
فقالت له امرأته يوما : ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك .
قال : ولم ذلك ؟
قالت : اراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك !
أفقال لها : هذا والله من كرمِ أخلاقِهم ! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم.. ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقِهم !
علّق على هذه القِصة الإمام الماوردي فقال :
انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء.
وهذا والله يدل على ان سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة
طفله في الخامسه منْ عمرها
تسأل صديقها الذي يجلس بجانبهآ
مـٍا هو آلـحـبُ؟
:فيقول الطفل
آلـحـبُ هو أن تسرقي ڳل يوم قطعة الشوكولاته مـنْ حقيبتي
...و آّنـآ أضعها ڳل يوم في نفسٍ المكان لأجلگ
خلال عملية سطو:
صرخ لص البنك موجها كلامه إلى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"لا تتحركوا المال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم".
إستلقى الجميع على الأرض بكل هدوء. وهذا ما يسمى
"مفهوم تغيير التفكير" تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
و عندما إستلقت سيدة على طاولة بشكل استفزازي، صرخ اللص في وجهها:
"رجاء كوني متحضرة ..هذه سرقة وليست إغتصاب!"
!وهذا ما يسمى "أن تكون محترفا" التركيز فقط على ما تدربت على القيام به .
عندما عاد اللصوص إلى مقرهم..قال اللص الأصغر عمرا “و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال” لزعيم اللصوص و كان أكبرهم سنا “ و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية”
يا زعيم دعنا نحصي كم من الأموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له “أنت غبي جدا ! هذه كمية كبيرة من الأموال، و ستأخذ منا وقت طويل لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "الخبرة".
في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك، قال مدير البنك لمدير الفرع، إتصل بالشرطة بسرعة.
و لكن مدير الفرع قال له:
"إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها إلى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "السباحة مع التيار".
تحويل وضع غير موات لصالحك!
قال مدير الفرع:
"سيكون الأمر رائعا إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى
"قتل الملل."
السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الأخبار أن 100 مليون دولارتمت سرقتها من البنك.
قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة، وفي كل مرة كانوا يجدوا أن المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ،
غضب اللصوص كثيرا و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار، و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار من دون أن تتسخ ملابسه حتى.
يبدو أن من الأفضل أن تكون متعلما بدلا من أن تكون لصا.!
وهذا ما يسمى
"المعرفة تساوي قيمتها ذهبا!"
كان مدير البنك يبتسم سعيدا لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى
“إقتناص الفرصة”.
الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقيون هم غالباً الوكلاء و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص بشهادات
من گثر المطبات صرت أهدي إذا شفت ظل العمود أحسبه مطب
ماعاد فيه اي ثقه بشوارعنا
أيهمـــا قطــف الآخـــر .. !
قَدِمَ شاب إلى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة
ولا أستطيع منع نفسي… من النظر إلى الناس والفتيات
في السوق ، فماذا أفعل؟
فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام كل الناس إذا انسكب الحليب!! وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن ينسكب …منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..كنت خائفاً فقط من الضرب والخزي أمام الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية ..
هؤلاء المؤمنين يحمون أنفسهم من المعاصي ..
تــــــــأمـــــلات
عندما يتصل بك أحدهم "لأمر هام جداً" فالأرجح أن الأمر هام بالنسبة له.
تلك هي الأنانية.
*-*-*-*-*-*
عندما ينبطح أحدهم على الرصيف مجاهراً بساقه المبتورة ويطلب الصدقة، فإنه في الحقيقة يشتكى خالقه لعباده، ويطلب منهم تعويضه، بينما الخالق قد ابتلاه وعوضه برفع منزلته في الآخرة، فيجاهر بالبلاء ويحجب الجائزة.
ذلك هو الجحود.
*-*-*-*-*-*
تصر زوجتي على شراء الأسماك الطازجة، ولا تقبل أبداً شراء الأسماك المجمدة، وتنظفها وتحفظها بالفريزر، وتقدمها لنا بعد أسابيع، وتدعوني في كل مرة للاستمتاع "بالسمك الطازج"..
تلك هي الحكمة.
*-*-*-*-*-*
سأل أحدهم شيخاً وقوراً: لماذا لم تتزوج حتى الآن؟
قال: كنت أبحث عن المرأة المناسبة طوال أربعين عاماً .. وأخيراً وجدتها.
سأله: ولما لم تتزوجها؟
قال: اكتشفت أنها لا تزال هي الأخرى تبحث عن الرجل المناسب.
تلك هي النسبية.
*-*-*-*-*-*
طلبت ممثلة شابة جميلة من عالم حفريات أفريقي أن يتزوجها لينجبا طفلاً في جمال أمه وذكاء أبيه فيكون أعجوبة الدهر،
فرفض خوفاً من أن يرزقا بطفل في ذكاء أمه وجمال أبيه
فيصير أضحوكة الدهر.
هذا هو الإدراك.
بعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،
بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :
ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله
( لا إنسَانيّة )
==========================
قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!
رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .
قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!
فـنصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو
مزاج القاضي
( ظُلم )
==========================
ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت
بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق
كل ماقيل عنه أنه مسرطن !
لكنه مات بحادث سيارة
( قـدر )
=========================
كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض ...
أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى
" وبالوالدين إحسانا".
( سُوء تربيّه )
=========================
طرق الباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ! .
سمع صوتها و مضى . .
فهذا كل ما يريده
( حُب بقناعَة )
=======================
تزوجها فلم يتفقا سألوه :
ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا اتكلم عن عرضي ..
طلّقها فسألوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :
لا أتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '
( رجولة )
========================
اشترى فقير 3 برتقالات
-قطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،
-الثانيه متعفنه رماها ،
اطفئ النور فقطع الثالثه واكلها ..
(أحياناً ,نتجاهل لگي نعيش)
========================
سقط حذاء غاندي اﻟأيمن وَ هو يركب الحافلة وَ هي تمشي .. فرمى الثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !
( نفوس راقية )........... لحظه الم
لاتسخر من احلام الآخرين ...ربما تكون الاحلام هي كل ما يملكون
*رگبت سيدة " سمينة جداً " الباص
فصآح أحد الراگبين متهگما :
- لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة . . !
... فـ ردت عليه السيدة بـ هدوء :
- لا يا سيدي !
... ... هذه السيارة كـ سفينَة نوح !
ترگبها الفيلة و( الحمير ) أيضاً !