الغفران والعفو ؛ هو هديّتك للأخرين ..
أما النّسيان ؛ فهو هديّتك لنفسك
الغفران والعفو ؛ هو هديّتك للأخرين ..
أما النّسيان ؛ فهو هديّتك لنفسك
الوَرد أجْـملُ مـآ يُـهدى للأوفِـيآء ~ ~
إلَـيكمْ يآ أصْدِقآء الصّـفحَةِ
الحَنين الذيْ في قُلووبنآ .. لآ يصّصنَعَهُ أشخآاصٌ عآاديوّون أبداً ~ !!
اللهُم مَن تمنى لي خيرًا سرًا أو جهرًا :
فأعطِه ضعفَ مَا يتمنى لي ،
ومَن تمنى لي شرًا :
فاعفُ عنه وأبعده عني وأبعدنَي عنه
بَعضُ الأشخَآص نِحبُهُم جِداً ،
لأنَّ لَيسَ بمَقدُورِنَآ أنْ نُهديهُمْ شَيئاً أكبرَ مِنْ قُلوبِنَآ لـِ يَسكُنوهآ
أسعد الله صباح من حمّد رَبہ
على العفو والعَافيّہ ولحظاتَ الدُعاء الصآفيہ
صباح الرّضا والورد للقلوُبَ الراضّيہ
بَاَقَة مِن الْزّهور اقدّمهَا لِأطْيَب قٌلوب تَحمِل بِطاقَة وَفَاء مًكتُوب عَليْهَا : مَلأَ الله قَلبَكْ عَزْمَا وَ جَعَل لَكْ فِى الْفِرْدَوس أَنتَ وَ مَنْ أَحْبَبْت اسْمَاً وَمِنْ كُلّ خَيْر قِسْمَاً ~ أَسْعَد الله يَومَك
لا تبدأوا صَباحِكم بـ التفكير بما يقلقكم !
و لكن ابدأوا يومكم بالتّفكير بمَا يسّعدكم ...
فَ المُلك كله لله ، وليسَ بيد أحَد سِواه ...
و هو الكريم آلودُود .. و يعلم سبحانه مَا تريدون ...
صباح الحامدين الشاكرين، صباحكم فرح وسرور!
صباحكم أجمل؛؛ صبــاحكم وَرْدْ
لٌغَة الاحتِرام والمودة والإنسانية والرقيّ لَم تعُد حُروفها مَفهومَة , البَعض يُفسّرها حبّ !
والآخر يَظنّها مَصلحَة وهي لاتتعدى ثقافة وخُلق وتربية
نُسآمِح آلبَعْض لآ ضُعفاً ولآ إجبآراً ..!
كُلُ مآ فيّ آلأمرْ أن ضَمآئِرُنآ لآ زآلَتْ بِـ آلوَفآءُ (تَنبُضْ
ممكن الفرقا تطول
أحبِبْ فيغدو الكوخُ ( كونًا ) نيرًا
أسعَدُ إنسان هو من لاينتظِرُ شيئًا من أحد
تمنَّيتُ سوقًا يبيعُ السِّنيـــن !
يُعيد القلوب ويُحي الحَنين
قُل لِـ الغيابِ نقَصتَني ..! ، وأنا حضَرتُ لِـ أُكمِلَك
أنتَ من يرسمُ ملامحِ المكان .. لا المكانُ يرسُمك
قل لمنْ لمن يكن مُخلِصًا : لا تتعنّى