دائماً الحاسد يراك مغروراً؛ والمحب يراك رائعاً
دائماً الحاسد يراك مغروراً؛ والمحب يراك رائعاً
وإذا ترى الثعبان ينفث سمه
فأسأله
من ذا بالسموم حشاكا
وأسأله كيف تعيش ياثعبان أو تحيا
وهذا السم يمـﻷ فاكا؟
عزيزي الزوج :
اذا سألتك زوجتك وهي رافعه حواجبها
كأنه فلشر معلق
فمعناه انها تعرف الاجابه
لضمان سلامتك .. لا تكذب![]()
سَنصبِحْ يوماً„مآ نُريــد أنْ نَكون
وَ قريبٌ هوَ هذآ اليوم„أعطِ نفسَكَ فُرصة أمَل صغيــرة
وَتمتَّع
أتقنت تجميد مشاعري في مواجهة كل مايؤذيني *
آلاء
تشغلْني „ حماقة بشر في حياتي
مهما شيّدت مِنْ مراسي
لأُنقذهم مِنْ بحر الحماقات
يظلون يرغبون في الغوص أكثر
ولكـــــــــــــنْ يبقى السؤال ..
هل يتوجب عليّ المكافحة لأنتشلهم من الأعماق
أم أنّه من الأفضل مراقبتهم يغرقون بصمت ؟؟
وماذا إنْ كان في مراقبتهم إستنفاذ لطاقتي
هل يعد حينها إزالتهم من حياتي حلاً مقبولاً ؟؟
* آلاء
قصائدٌ بلا نقاط
وخواطرٌ متناثرةٌ
بوحٌ مقيَّدٌ كبحتْهُ الموانع
وحجبَهُ الخوفُ بشتَّى ألوانِهِ
استعرتُ أوراقاً جافة كأوراقِ الخريف
وقلماً يكتبُ حروفاً بدائية بنكهة الريف
لاتنميق ولاتلفيق
قلمٌ مفرداته ليست بحاجةٍ إلى قاموس
كلمات , فقط
سلسةٌ سهلةٌ بسيطةٌ
تخرج من أعماقٍ تشتاق
فلذا هي بنكهةٍ حارقة
على منضدةٍ للتشريح وضعتُها
كي يتسنى نهشها بسهولة
كأي مشاعرٍ بزمن الظنِّ و اللا روَّية واللا حقوق
أخضعت كلَّ ما أحمل من أشلاء وبقايا للتحليل
فكانت النتائج
أنها غير صالحة للإستخدام كمشاعر مرةً أخرى
لكن سأبقى أبجِلُ كل حرف وإن كان ينزفُ
أو أنه مُثقلٌ بالشقاء
أعشق الليل
لاتتأثر بكلام البشر , ولا تكره أحدا ابدا ...... فقط أدر ظهرك له دون عودة
فكل من آذاك أعطاك درسا على طبق من ذهب وهو لايعلم
دعه للحياة فهي كفيلة بأخذ حقك منه
دعه وأنانيته ونرجسيتة
ولاتتغافلة بل أجعل منه جماداً كسائر الجمادات حولك
هناك أناس تعودوا الأخذ فقط اما العطاء فلا تربطهم به صلة
لم يشعرونا لبرهة بأننا نعني لهم أكثر من (مغنم ) فقط
إن وضع حدود بينك وبين الآخرين تحدد من أنت و من تكون
إن الحدود التى لا تسمح لأحد أن يتخطاها هى التى ترسم صوره واضحه لك فى عيون من تتعامل معهم
بالإضافه إلى أن الحدود تساعدنا على تحديد ملكيتنا لذاتنا و حمايتها من تعدى لا نقبله
على ذراع ظلي تتوسدين
وأنا أرقب
إبتسامة ترتسم على ثغرك الشهي
تتبعها غفوة تُسدَل معها رماح عينيك
فأستفاقةٌ توقظ بهجة الروح
وتعود بي آلاف الأميال
وأنا أتتبع رذاذ عطرك
على جنبيّ وجنتيكِ
التي أخذت ألوان ثغرك
وراحت تسحر كل خلايا جسدي
وتعلن إنتصارك
فلم يكن لي بُد
إلا أن أرفع راية إستسلامي
أمام طغيان أنوثتك
أعشق
حينما ينـأى نهار المعاش
تحت أجفان مساء السُبات
وترتجف مني القدمين واليدين
من وقعِ الشتاء القارص والحرمان
أتسلل إليك
أبحث عن أنواع الدفء
والأمان والدلال والمستقر
بين مسام خلايا جسدك
وعبير أنفاسك أجد غايتي
الوذ كطفل أضناه الخوف
وفتك به الجوع والشتات
شَبقٌ لايرتوي من الحنان
متشبثةً أنامله بالأحضان
أيتها الياسمينة العَبِقة
إنفيني الى صدركِ دهراً
صِليني بك دون إنقطاع
دون توهانٍ او ضياع
بددي كل غربة عرفتها
فكلي إصغاء وسماع
ياسمينة مسائي الجميلة
أخلعي أناقتكِ وصمتكِ بعيداً
وتجردي من معطف الخوف
وتقلدي ذراعيّ حول نحركِ
ودعيني أبحر في عينيك ملياً
فما جئتك إلا لأغرق
أذيبي همسك في جِيدي ودمي
لتُنبتَ قصائدَ وجنائن الياسمين
فالوقت يهرول نحو النجوم ليختبئ
ويهمس للضوء بأن ينجلي
ويقطع أسفاري فيكِ وينفيني
أعشق الليل
مهما كانت الخُطى قصيرة والمسافة طويلة
ثق بأنك ستصل
أعشق
عجــــباً كيف تشتعل الأشواق والصقيع يعــــزف بالأرجـــاء
ويضرب كل شيء بقساوة
أعشق الليل
الحياة مليئة بالمباهج والصور الجميلة والأضواء الحسنة في كل دقائقها، إنها تحتاج إلى نفس عظيمة! تلتفت إلى تلك المعاني وتنتبه إلى تلك الأضواء
صباح الخير
قَلبِي ضعيفٌ، وكُليّ فقيرٌ، وأنت الغنيُّ فهَبنِي آلصّلَاح
تُسَبح روحِي بِحَمدك ، وإِلهَاجُ ثَغري لِذَكرِك
إِلهِي فَهَب لي ضِياءً ، يضِيئ فُؤادِي بِحُبكّ
هنا ينبض قلمي وتُترجم مشاعري مابين نقل أستحسنه
وبوح أخطه بأحساسي
هنا أجدني حينما أشعر وحينما ترتبك أنفعالاتي او تهدأ
حينما أبحث عن ملاذ يحتضنني
مرحباً بكل من مر من هنا بكل من يروق له شيء
بمدونتي المتواضعة