فـــمَنْ أرادَ أنْ يــــسموَ بـــالحبِّ فـــليضعْهُ فـــي نـــفسِهِ بـــيْنَ شـــيئيْن : الـــخلقِ الـــرّفيع ، وَ الـــحكمةِ الـــناضجةِ ؛
فـــإنْ لـــمْ يـــستطعْ فـــلا أقـــلَّ مِـــنْ شـــيئيْن :
الـــحلالِ ، وَ الــــحرام !”
لــــ
مــــصطفى صـــادق الــــرافعي
إذا بــلغت الــقمة
فــوجه نــظرك إلــى الــسفح لـــترى مــن عــاونك فــى الــصعود إليــها
وانــظر إلــى الــسماء لــيثبت الله أقــدامك عــليها
ليســت مشكــله ، إذآ حلمــت بشــيء "و لـــم يتتـحـقق" ،
يكفـــي انـــه جعـــل شفـــآتــي تبتــسم "لمجـــرد" الحلـــم بـــه ...
التوبة ضياء الأمل وسط ظلام الضياع
ليس الخائف من يبكى ويمسح عينيه وهو مرتكب للمعاصي،
إنما الخائف الذي ترك الذنوب خوفا من ربه.
التوبة ضياء الأمل وسط ظلام الضياع
كـــتب والـــي خــراسان إلــى الــخليفة “عــــمر بن عــبد الــعزيز”
يســـتأذنه فــي أن يرخــص لــه باســتخدام بعــض الــقوة والــعنف مـــع أهــلها
قــائلاً فـــي رســـالته للـــخليفة : « إنهـــم لا يصــلحهم إلا الـــسيف والــسوط »
فـــرد عــليه عــمر قــائلا:
{ كَــذبتَ .. بــل يــصحلهم العــدل والــحق , فابـــسط ذلــك فــيهم ، واعـــلم أن الله لا يـــصلح عــمل الـــمفسدين }
إرْضَ لِـــنَفْسِك مَــــا ارْتَـــضَاه الْلَّه لَـــك..
[ قُـــم ] إِن أَقَــامَك ، وَ [ اقْـــعُد ] إِن أُقْـــعِدَك ، وَ [ اصْـــبِر ] إِذَا أَفْقَـــرَك ، وَ [ اشْـــكُر ] إِذَا أَغْـــنَاك .
فَـــهَذِه مِـــن لَـــوَازِم :
. (( رَضِــيْت بِــالْلَّه رَبّــا ، وَبِــالإِسْلام دِيْــنَا ، وَبِــمُحَمَّد صَــلَّى الْلَّه عَــلَيْه وَسَــلَّم نَــبِيّا ))
مـــعظم الأشـــخاص هـــم أشــخاص آخـــرون, أفـــكارهم هـــي آراء آخـــرين, حـــياتهم تـــقليد, حـــتى مـــشاعرهم لا تتـــجاوز كـــونها
اقـــتباسات ”
تـــعلمت ألا أتــعثر بالكــلام الــسلبي الــذي يــوضع أمــامي بــل أُعـــده مـــثل الــحواجز الـــرياضية تــدريباً لــي عـــلى الــقفز إلــى أعـــلى دون أن ألامـــسها!
لِـــ
ســلمان الـــعودة
لا تقاس العقول بالأعمار ..
فكم من صغير عقله بارع ..
وكم من كبير عقله خاوي فارغ ..
لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان ..
فكم من كلمات لطاف حسان ..
يكمن بين حروفها سم ثعبان ..
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ..
في زمن صرنا نخاف الصدق ..
ونصعد على أكتاف الكذب .
عـــندما نـــرى شـــخص مـــحترم يـــقف مـــع فـــاسد
[ نَّـــصِف الـــمحترم أنـــه فــــاسد ]
ولا نَّـــصِف الـــفاسد أنـــه أصـــبح مـــحترم.* ❞
دائــــما نـــظن الــــسوء
مــــصيبة حـــين نـــنظر للـــخطيئة بـــألف عـــين وللـــحسنة بـــعين واحـــدة !!
فـــمَنْ أرادَ أنْ يــــسموَ بـــالحبِّ فـــليضعْهُ فـــي نـــفسِهِ بـــيْنَ شـــيئيْن : الـــخلقِ الـــرّفيع ، وَ الـــحكمةِ الـــناضجةِ ؛
فـــإنْ لـــمْ يـــستطعْ فـــلا أقـــلَّ مِـــنْ شـــيئيْن :
الـــحلالِ ، وَ الــــحرام !”
لــــ
مــــصطفى صـــادق الــــرافعي
صـــديقي ..
هـــو ذلـــك الــشخص الإيـــجابي الـــذي يـــصحح كـــل فـــكرة مــتشائمة تـــسكن عـــقلي
يـــدعم كـــل أفــكاري الـــمجنونة مـــتجاهلاً حـــملقة الـــناس عـــلينا ..
حـــتى عـــندما أخـــبرته أنـــي أحـــاول الـــطيران ..
شـــمّر عـــن ســـاعديه وبــــدأ يـــرفرف !!!
“لاتـــخشى الـــعواقب عــــندما يــــنطق لــــسانك بـــالحق .*”