كل " مــلامــح يــومـــي " ب أنواعها . .
’ تكون أنت ’ . .
أقسم لك حتى في لحظة شربي للماء / أشعر بك . .
أيعقل أن تكون ب " أدق تفاصيل يومي "
أيعقل . .
|
 |
كل " مــلامــح يــومـــي " ب أنواعها . .
’ تكون أنت ’ . .
أقسم لك حتى في لحظة شربي للماء / أشعر بك . .
أيعقل أن تكون ب " أدق تفاصيل يومي "
أيعقل . .
في صمتك حديث صادق يبدّد وحشتي
في صمتك عبق يستأصل مدارات وجعي وكلّ ما أجهله في نفسي
في صمتك جنون غامض ، وأحاديث مُغرية ، وشقاوة لذيذة
في صمتك أناقة لم تُخلق بعد
كُفّ يديك عن وجعي ودعني في قلبك حتى أغفو
أيقظني حين لا يكون في أحاديث النّاس كذب وسخف
أتعلَم ؟
أيقظني حين يكونُ العالم أنت . . وتكون أنت في كلّ العالَم وحدك و لي وحدي
i ’m not ok
يقال في علم النفس والفلسفه
عندما يأتيك احساس مفاجئ بالحزن
دون أن تعرف السبب .. !
قال ذلك يعني !
أن هناك شخص يشتاق اليك بشده
لدرجة أنك تتألم حتى وأنت بعيد عنه !
</B></I>
الأخوات بهجة المنزل ..
فرح الجدران ..
أنسة المكان ..
( الاخوات ) نعمة لا يعرف عظمتها الا من تمتع بها
ربي أسعدهم ولا تحرمني وجودهم
ي رب
أحبهم الله لا يحرمني منكم
من الان فصاعدا ..
سأعيش حياتي لـ نفسي ولمن يبادلني مشاعر المحبه والصداقه
لن تتوقف حياتي على حبيب فارقته ولا صديق خاب ظني فيه
سأستمر وأدفن مشاعري بعيييييدا عن قلبي . .
لن أنتظر أحد ليشعرني بقيمة نفسي فأنا أعرفها جيدا
وسـأكون قووية لأتخطى عتبات هذا الزمن . . !
وشكرا
لـكل من علمني درسسا في حياااتي
الحياة بخير ..
حين يبتسم لكَ عابر , أو تدرك أن ثمّة إنسان يتمنى لكَ السعادة الدائمة
حين تأتي أستاذة لتعرّف بنفسها وتقول : أنا مجرد أخت وأرى بداخلكم الكثير من الجوانب الحسنة .
حين تلمحُ شخصٌ مَا ينتظرك وأنت بزحمة أشغالك ليلقي عليك تحيّة الصباح ويذهب ,
حين تتوقع الأفضل وينسكب عليك المُناقض ورغم ذلك تقول بداخلك ” لعلها خيرة “
حين تخطط جيِّدًا لمشروعٍ مَا وترى أنكَ إنسان مُنجز ومُبدع بعد انتهاء العمل ,
لاتتوقع أن الحياة حتى تكون بخير يجب أن تبدو بملامح مثالية ,
حتى تدرك أن الحياة بخير .. تأمّل تفاصيلها الصغيرة جدًا .
وأبتسم أكثر , ودعكَ من الأشياء الفارغة .
يُشقيني أن تبقى في ذاكرتي رغماً عنّي . .
رغماً عن أنف طريقي الذي اخترتُ أن أُنغص فيه أحلامي معك
رغماً عن قواي التي لم تكُن سوى أضعافاً مضاعفة من أوهن ما يسكن جوفي
يُشقيني أن يسألوني عنك فأقول بأنّك ما تزال شريكي الذي اخترتُ أن تبقى من أجله آخر رشفة حبّ أحملها في قلبي
يُشقيني أنّك تنظر إلى روحي كـ أرض خصبة تسفك فيها دمائي عنوة ، فأجابهك في سفكها
يُشقيني الشقاء في حُبّك الذي علّقني ، ومزّقني ، وعلّمني كيف أبحث عن متسع يحملني إليك حين أهرب مِنك
يذروني الشقاء بك ، فأجد نفسي مكبّلة بك أكثر فأكثر ، معنيّة بقولك : " لها الله ، ومالها بلاد غيري "
رجائي الأخير
أصنع لي فرحاً صغيراً ، لأبتسِم
! أنا لا أتعبُك ، أبسط الأشياء تجعلني أبتسم
أن نلتقيهم بها حينما نودُ رؤيتهم ،قد يأتي يومٌ ونبقى
نحنُ المُنتظرين، ونعيش الدور الذي عاشوا به يوماً ،ونُدركُ
متأخرين حجم الوجع الذي كانوا يشعرون به حينما
ينتظروننا ولانأتي !..
ولتصبحي يا إنتظاراتي على خير !
ُتشعلونْ مواقد المحبة والأخوة كلما مررتمْ هُنا
شكرا للسماء الشاهقة التي أمطرتكم فوق رأسي
أفخر بكم رفقاء واجبه
</B></I>
-
أتعلم , في المرَّةِ الأخيرة قررتُ كتَابة نصٍّ طَويل … كقامتك , لكن غيابك يبتُرنِي ,
أكتبُ سطرِين , أتوجّع , … فيتهَالكُ النَّص ! *
شكرا لكل من قيمني بحجم السماء
وشكرا لكل من سال عني ودعاء لي هنا او بظهر الغيب
الشر مايجيكم يارب
/ /
و قبل أن أقترب منك . .
كنت سيئا معي . . !
ف أنت بشع ~
وتهشم قلبي كثيرا . .
لم اكترث كثيرا فقط واصلت التجول حول حديقتك الخاصة . .
الى أن وصلت قصرك . .
وعندها أدرت ظهري ومشيت . .
ولا أنسى أنك أمسكت ذراعي وكدت تكسرها . .
عند باب { قصرك } . .
ابتسمت وقبل أن أريك وجهي . .
قلت دعني ب صوت متحشرج علي أن أكمل الفيلم . . !
ولكن { أرجوك } . .
< أطاحت بي كثيرا
كنت تراني دائماً أنثى متورِدة الخدين وذات اِبتسامة يغشاها الخجل
وفي كل مرة أَراك فيها أحبك أَكثر و أدمنك كثيراً ..
ثم ماذا !
حولتني لآَرمله لَا تعرف شيئآ غير النحيب ,
وعجوز يكسو مابقي من شعرها لونا رمادي يشبه ما تراه بعينيها
شدنيْ إليكِ . .
وأعقدِ خُيوطكِ أكثرَ
ليسَ هناكْ أجمل من تشابكناْ
مثل بكرتينَ يستحيل فكهاِ أبداً :")
الصباحُ لا يتغير ، لكِنّهُ كُلَّ يوم
- يأتي ب ، شكلٍ أجمّل ،
- صَباح مُشبع َ' بَ توفيّق آلخالق '
- فقط ؛ إستعينُوآ به "!
نَحْن الإِنآثْ كـَ مُكعبَآتْ السُكرْ ..
نَذُوبْ ونَتلَـآشَى ,,,
لَكنِنآ نَبْقىَ \ لِـآخِر رَشْفةْ فِـيْ الفِنْجآنْ ,,
هَكـذَآ عَلَمنـآ الوَفـآءَ ..
أَنْ نبَقْى رَغمـْ سُخوْنـة القهَوَةْ ,,
ﺂلمُخيف : /
آن يمتدحكَ الجَميع بينمَا
تسقط آنت من عين نفسكَ ، !
- ﺂلمُميت ؛ /
آن تتنازل عَن آحلامكَ .. حلم
.. حلم ، تحت سطوَة يد ﺂلوَاقع !
- ﺂلمُؤلم : /
آن تظل وافي لـ شخص خائن
بينما يفي لغيرك بشكل مرعب ، !
- ﺂلمُحبِط : /
آن تعُود لنقطة الصفر دائمًا بعد ﺂن
تقطع شوطًا طويلاً بمشاعركَ تجاههُم ، !
- ﺂلمُفزِع : /
آن تكتشف ميولك لشخص
نسخة طبق الأصل ممن كنت تكرهه
أشتهي العيش في منزل صغير يغطي جدرانه ورق حائط مهترئ ..
بإضاءة خافتة و تلفاز لا يبث سوى قناة افلام قديمـة , بعيدا عن نشرات الاخبار ,
وعن صيحات التكنولوجيا ..أشتهي أن أذهب للخارج صباحا ..
بصُحبة كُرسي صغير ..
وأن أشاهد الصغار يركبوا حافلات المدارس
وأن امرر يدي على رؤوسهم واحدُ تلو الآخر برتابة يوميـة ,
وأن اسقي تلك النبتة الميتة منذ زًمن , والتي طبقت عليها درس الحياة الأبدي - هٌناك أمل -
أن ادخل لذلك المنزل الرتيب في آخر النهار , اغلق الباب
ثم افتح ألبوم صور مضت عليه عقود من الزمان ..
أشتهي أن لا أحزن على الراحلين , وأن أحٌب المتواجدين مادامو هٌنا ..
وأن أرى كٌل ذلك .. والتفت .. فأراك بجانبي ..
هل لنا أن نشيخ معاً ؟
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
