أعترف ..
أنّ الدفء الذي يبحث عنهُ الجميع، يُصيبُ جسدي بـ غثَيَان !
.... وأعشق رعشَةَ الشّتاء
أعترف ..
أنّ الدفء الذي يبحث عنهُ الجميع، يُصيبُ جسدي بـ غثَيَان !
.... وأعشق رعشَةَ الشّتاء
و البحرُ خفّاق الجوانب ضائقٌ كمداً كصدري ساعة الإمساءِ
والروح بينهما نسيم تَنهد في حالي التصويب والصعداءِ
والعقل مصباح يغشى نورهُ كدري ويضعفه نضوبُ دمائي
أعترف .
أعترف /
أني أرتعش برداً, ومع ذلك أفتح النافذة وأقف أمامها عمداً, كي تُجبر أن تأتي مسرعاً خوفاً عليّ.. فتشعرني بالدفء ..
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
//
أعترف ،
أن للألمِ رقصةٌ مميزة ..!!
أن تتميال مذبوحاً بـِ سكين الغدر
وتبتسمَ بـِ سُخرية لـِ خيانة ...
أن تنتصب بـِ كبرياء ، تتلقى رصاصة في الصدر
ثمَ تموتُ شامخاً كـَ الأشجار ..
تلكَ هي الحياة كما يجبُ أن نعيشها.
//
..
صُداع يقسم جمجمتي نصفين
أعترف .
عندما تنطلق من ضيق الامتحانات إلى فُسحة الحرّية
ولذّة الراحة
تشعر وكأنك وُلِدت من جديد
واليوم بالتحديد
وُلِدت اللهفة من جديد.
أعترف![]()
//
واليوم فقط بُعِثَ الأدبي من جديد
بحضوركِ لهفة / أهلاً بكِ
..
**
وَ سَألَتُ الصَباحْ مِرارَاً
وَحَكيتُ لهَا كَثيراً وَكانتْ الشَمسُ بِ بَدايَةْ أنْ تَفَتحُ عَينَيهاْ
لِ تَسطَعُ بِ عَينَايْ شَروَقَاً جَميَلاً
فَ كَنتُ أهمَسُ لهَا بِ أنَيْ أُحَبَهُ جَداً
وَأبَدَاُ بِ تَفاصيلْ كَيَفْ هُوَ يَكوَنْ بَعّدْ فَجّراً يَتَيمْ مُتَيمَهْ \ وأعترفَْ..|,
,
أبحث عن مواطن خالية لاأختلي بكَ عن كل الضجيج
وأعترف
أبتسمتُ من قلبي
لا لشي
سوى أن روحي إنتعشتْ من جديد . . أعترف .
**
الحُبّ يُشْبِهُ تَمَامَاً
لُعْبَة الرُوْليْت الرُوْسِيَّة
مُمْتِعْ حَدُّ المَوْتْ و أًعَتَرفْ ..|,
,
أتراقص على غيمة السعادة
وأعترف
//
لكِ طعمُ الكرز
ولذةُ كوب شاي ساخن في شتاء قارس .. وأعترف
..
نوّرتِ لهفة
.... وأعترف
أنّ يديَ رخوة .. وأنت
لم تعد تحمي انزلاقاتي!
للشوق قرصات لا يشعر بها إلا من يغيب
أعترف
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
النور حيث أنتم يا انتظار
تشاطرون اللهفة لهفتها
وارتسمتْ ملامح الفرحه بعودتكم
أعترف .
اعترف \ ما زال هناك متسع من الوقت للتفكير مالم يضيق الخناق ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
لا شَيءْ يسَتحِقْ لكي أحَزنْ .. فَ الأمَلْ مازالَ مَوجُوداً
وأنتَ مَا زِلتَ بِ قُربّي .. ورُوحَكَ مَا زَالتْ بِ رُوحِي ..
أحُبكَ .. وَسَ أحُبكَ طُولَ العُمرْ .. ومَا زَالت يَدكَ بِ يَدي ..
ومَكانْ مِنْ دُونكَ لا أسَتحقْ أنْ أكُونَ بهِ ..
..........!!!
\
أعتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــرف ..!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان