نعم
لا
بعيداً عن أمر قبول الفتاة أو رفضها , وكذلك الرجل
يجب أن ندرك بـ أن الله خلقنا شعوب و قبائل , و أودع في دمائنا الخصال و الملامح التي نحملها
ونحن كـ مسلمين يجب أن لانسخط من خلقنا , و نستوعب أننا لابد أن نتعايش مع مجتمعنا
من حق أي انثى أن ترفض حين ترى ما لايعجبها وكذلك الرجل , وعلى كل حال ليس على أحدهم السخط
وكون يا أخي لوركا تم رفضك من قبل عائلة , لايعني ذلك بـ أن المجتمع بأكمله رافض
ومع هذا وجب أن تستوعب بـ أن هذا الرفض لايحكمه رجل , ربما الأمر متعلق بـ عائلة و بيئة و أقارب ,
ربما لو سألتك يا لوركا , ما رأيك أن تتزوج بعمياء مثلاً , قد ترفضه أنت ويقبله غيرك
الأمر على حسب الشخص نفسه ومن حوله , ربما يكون أمر اللون أهون لدى أحدهم
من أن يكون الشخص سمين مثلاً , أو مريض , أو من خارج القبيلة !
ولاتظن لوهلة أن الامر هُنا فقط في بلاد الحرمين
هذه العنصرية في كُل مكان , عُنصرية في اللون | الشكل | الصحة أو المرض !
علينا أن نقبل و نتعايش , و نبحث عن ما نقبله ويقبلنا !
لاحاجة لنا في أمر يرفضنا !
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
أهدأ قليلاً ,ربما كلانا نحتاج مع هذا الصباح لكوب نعناع مُثلج
يا أخي لوركا أشرت سابقاً بـ أن الأمر لا يتعلق بكونك أسوداً أو فسفوري
الأمر يعود لمسألة الشعور بـ الإنتماء ,, صدقني لاتغضب إن صارحتك
إن كنا على نفس وتيرتك صدقني الجميع سيـسخط
ربما ألف شخص حولك يشعرون مثلك , وهم ليسوا سود , ومع هذا لا ينفعلون
دعني أطرح عليك سؤال :
لو لم تكن ذات بشرة داكنة وتم رفضك لأنك لاتنتمي للقبيلة ماهو حالك ؟!
هل سـتغضب مثل غضبك الأن !
إن كان نعم فـ أسمح لي يا أخي الفاضل أن أشير بأننا يجب أن نقبل رفض الأخرين لنا الامر ليس بالقوة
أما أن كانت اجابتك لا ,, فـ أعتقد انك ساخط من نفسك لانك ذات بشرة داكنة , وهنا مصيبة
و هناك أمر أخر والأهم في هذا الموضوع ربما نحن لانتحسسه , بل يترجم ذلك فعلياً بالقبول والرفض
مسـألة الإنتماء ,
هذه المسألة هي الأعظم , حين يقبل المرء
أمراً ما دون أن يجبره شيء , لابد أن يشعر بـ الإنتماء له
وهُنا الإنتماء يتشعب في العرق | و اللون | و الشكل | ..
وربما كان هذا سبب الرفض
عدم الشعور بـ الإنتماء
والله الارواح جنود مجنده ماهتفرق ابيض ولااسود
فيه ناس تعشق الالوان وفيه ناس تعشق الجوهر وهو الروح
الجسم يفنى ولكن الروح تعيش
وبدون مثاليه
عندما اضع فى هذا الموقف احكم الصح
لكن والله قد يكون الاسود افضل من مائة ابيض
والعكس صحيح
المهم الالفه والطاعه والروح الحلوه
لأن عدم الموافقة على الزواج ( بسبب لون البشرة ) عنصرية لا يعرفها الاسلام ويأثم فاعلها .
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ .
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) صدق الله العظيم . سورة الحجرات
أخي الكريم:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: "إذا جاءكم من ترضون دينه وأمانته" وفي رواية: "خلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة"
إن النبي - صلى الله عليه وسلم- جعل المعيار لقبول الزواج هو الدين والخلق للشاب والفتاة، وقد امتثل الصحابة – رضي الله عنهم – هذا المنهج وأمرهم النبي – صلى الله عليه وسلم – بذلك فزوج – صلى الله عليه وسلم - قزمان وهو أسود فتاة من الأنصار، وزوج مولاه زيد بن حارثة – رضي الله عنه - بنت عمته زينب بنت جحش – رضي الله عنها - وهي قرشية،,وفي الحديث أن رجلاً أتى رسول الله – صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني رجل أسود اللون، قبيح الوجه، لا مال لي، فإن قاتلت هؤلاء حتى أقتل، أدخل الجنة؟ قال. نعم، فتقدم فقاتل حتى قتل، فأتى عليه رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وهو مقتول، فقال: "لقد حسن الله وجهك، وطيب ريحك وكثر مالك" وقال: "لقد رأيت زوجتيه من الحور العين يتنازعان جبة عليه يدخلان فيما بين جلده وجبته".
أما ما نعيشه الآن في بلدنا فأكاد أجزم أن نسبة كبيرة جدا لا ترضى بزواج ابنتهم من الأسود إلا من رحم ربي والسبب تلك العنصرية البغيضة التي تجري في عروقنا وهذا مدعاة للفتنة كما أخبر الرسول نسأل الله السلامة
أخي الكريم لا عليك ستجد بإذن الله من ترضى بك زوجاً لها
أسأل الله تعالى ييسر لك أمرك وأن يرزقك زوجة صالحة.
ربّما لايحبون الشوكلا ، فامتزاج اللونين ينتج عن هذا اللون الجميل..
لن أجادل في نقطة اللون، ففيها من السذاجة مايكفي.. تماماً كالتي تسمح لعريس أشقر أبيض أن يبحث عن عروس شقراء بيضاء بعينين زرقاوين.. هل ينوي أن ينجب أبرصاً مثلاً؟
أو كالذي يشترط على عروسه أن تنحف أولاً كي يستطيع الزواج بها..!
أو الآخر الذي يرفض أخرى لأنها لم تلعب جمبازاً، أو كرة سلّة، في مراهقتها فلم يمطّ طولها أكثر !
سأسألك فقط ، ماالذي يجعل أباً يهدد عريساً؟
إنّه فقط حظك الجميل الذي أنقذك ..
فالحمد لله..
ومنه العوض يالوركا..
<بالمناسبة هذه ليست شفقة، لكنها مفكرة تذكير، كالتي ندوّن عليها مهمّات في تقويم الجوّال
في الحقيقة أنا اسود...... بما إني جزء من محور الحديث سأدلي بدلوي
بإختصار!...الأمر كما قال عنه النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يتعدى كونه نتـــــــــــــــــانه!!!.......نتانة أخذت موقعها في عقول الكثير من مجتمعنا - الا من رحم ربي- ... كما انه من الأمور التي يفضلون تجاهلها وعدم مناقشتها واحيانا التهرب...
وبما اننا ذكرنا التجاهل يقول برنارد شو " أن تكره الآخر ليس إثماً عظيماً، لكن أن تتجاهله هو الوحشية بعينها"..
هذا التجاهل يحرص عليه ابليس لحرصة على عدم مواجهة المؤمن لنفسة ..ولأنهم من الداخل يدركون بأن الاسلام في هذه النقطة بالتحديد يخالف رأي المجتمع... فهو من جهه لا يستطيع أن يواجة قبيلته !!!..ومن جهه أخرى يعلم أن الاسلام قد حقر شأن العنصرية ووصفها بالنتانة... ومع ذلك تجده يتبع هواءه ويظلم نفسه ويتبع قوانين القبيلة ... حسنا هل أصبح الخوف من نظرة القبيلة أكبر من الخوف ممن خلق القبيلة؟؟ ..تعالى سبحانه !...تعاليم القبيلة أم تعاليم محمد - صلى الله عليه وسلم ؟؟....
يقول آنشتاين " سامحه، فهو يعتقد أن عادات قبيلته هي قوانين الطبيعة!"... أنا اقول مؤلم!! كم هو مؤلم ومؤسف ومريع ان تحرف تعاليم دينك داخل ذاتك خوفا من اعراف قبيلتك!!!.....
تنفق تماما بأن " القلوب جنود مجندة ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها إختلف" ويضل يحق للأبيض حق تخيروا لنطفكم فان العرق دساس ..ولكن ما لا يحق هو التهميش...تهميش حق الفتاة البيضاء في القبول او الرفض وتهميش حق الأسود وغيره في التفكير في ذلك وتهميش شرع الله في رأسك ...بل يتعدى إلى تهميش حق الأسود في امور خارج موضوع الزواج لن اخوض فيها ...
انه من المؤلم حقا أن تعلم بأن أبو جهل لم يمت...و بلال لن يكون سوى بلال في هذه الأرض....والمؤلم أكثر انا نقول كل يوم الله أكبر فجرا وظهر وعصر مغربا و عشاءا و وتجدنا نتكبر ونتفاخر ونتغطرس على بعض البعض ...قبيلي و عبد وصلبي و خضيري وطرش بحر و غيرها من الألفاظ المهذبة
وهنا اقول ان هذا الأمر جد خطير .. فاذا كانت قلوبنا لم تتسع لشرع الله في أرضه فذلك يعني اننا قبلنا أن تتسع للحرام؟
في النهاية لا يعني الأمر الانحياز نحو البيض دون السود والسمروات...المرأة البيضاء جميلة حقا ولكنها لا تضاهي المرأة السوداء جمالا و عطاءا للرجل الأسود .... الأمر فقد جزأ مقزز أكرهه في أمتنا الإسلامية ولا أملك سوى ان أقول الحمدلله كم قال رضي الله عنه ...أنا بلال وهذا أخي ، عبدان من الحبشة ، كنا ضالين فهدانا الله ، وكنا عبدين فأعتقنا الله ، ان تزوجونا فالحمد لله ، وان تمنعونا فالله أكبر
الموضوع مو موضوع مواساه او شفقه على صاحب الموضوع او الكاتب
الموضوع نقاش قضيه بمجتمعنا اللي احنا نعيش فيه
المشكله مو لون البشره ولا اي شي ثاني
المشكله تكمن في تفكيرنا المنحصر داخل عقولنا
التفكير في امور مثل هذي الامور ومايفكر الاب او الام في بنتهم مين لها اذا راح العمر وما لقيت اولادها حولها
السبب في اعماق عقولنا
مافيه وجهة نظر للبعيد ولا فيه تخطيط للمستقبل
انا مااعطي وجهة نظري هذي للتطبيق لا بس الزواج تراضي اذا قبلت البنت بالولد خلاص يزوجونها واذا رفضت فهذي حياتها مايحق لاحد يخططها غيرها هي تتحمل نتيجة اختيارها وتعيش حياتها هي مافيه احد راح يعيش حياتها بدالها
والرجال مخابر مو مناظر
وان شاء الله ربي يوفق الجميع للي يحب ويرضى
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
الزواج قسمة ونصيــب يا أخــي
أما يهددوني بسبب إني خطبت عندهم ... يخسووون
إذا هددوك إحنا مو في أديس أبابا ,,, إنت في السعوديه اشتكي عن اي تهديد
خــلاص رفضوا شوف بنت ثانيه وعسى خير لك يا اخوي
بالنسبه للون الرجل مايعيبه شكله ,, أهم شيء يكون رجال
بالنسبه للمرآه تنكح
لدينها وجمالها ,,,,,
الله يرزقك ياخوي بالبنت الحلال ذات الدين والجمال
يأخي قول عني متخلفة لكن ..طبيعي أنهم يرفضون
أنا عن نفسي مستحيل أقبل لنفسي أو بنتي مثل هذا الزواج
لابد من التقارب في كل شيء في اللون والعقليات والمستويات الاجتماعية .
لاتزعل هذا رأي شخصي .
التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 26 -09- 2010 الساعة 11:19 PM
من وجهة نظري إن المهم عند الزواج
النظر للدين والأخلاق أولا ،، وبعدها رأي البنت
إذا وافقت ليش لا هاذي حياتها وهي حرة فيها
الله يعوضك خير منها .