طبعا ليس الكلام هنا نقداً وتنقيصاً من علماء الدين سابقاً
لا ابدا لا يكون
هم اجتهدوا وللمجتهد نصيب من الاجر ان اصاب او اخطا على نيته في نصرة الاسلام ورفعته
وأقتنع كليا ان لو لا الله ثم وجود مثل هولاء وقوتهم وقتها في منع اشياء كثيرة البعض منها الان مباحه واقول بقوتهم هم ربما أوجدوا الحاجز القوي حتى مع مرور السنوات الذي يمنع وصول ما هو فعلا محرم وضار بدين المسلم وعقيدته
يعني انهم لو تساهلوا مع كل شيء ,ربما لوجدنا حياتنا الان ابعد دينيا من حالها الان , هذا أعتقادي وظني والله أعلم
ولكن يبقى ان تحريم مثل تعليم البنات او السيكل او الصابون لم يكن موافقا للصواب ابدا وهو يشابه الان محاولة منع ايجاد مجالات اكبر لتوظيف النساء في اماكن هي تناسبهن اذا ظبطت فيها الامور الشرعيه
أظن هنا اقف عند النقطه الثانيه وننتقل الى النقطة التاليه او كما يرى الاخ دكتور حب