هناك أصوات قوية لا اعتقد لديها علم بمايدور أو أن مايصلها حتما كمايصل أبا نزار أو الرحيل المر
وهم الأستاذمحمد هاشم.
والشيخ القاضي منصور آل خيرات .
والأستاذ منصور أحمد آل خيرات.
هؤلاء لديهم القدرة على اثبات الحقائق المطروحة ونفيها مع تاكيدي على صحتها وماخفي كان أعظم
أما قضية الخوف ليس منا من يخاف في الله لومة لائم وإن كنا نساء!!ولكن عندما يتوارى الرجال ويجاملون الباطل ويبسطون له البسط الحمراء فخامة واحتفاء لا أعتقد أن الصوت سيسمع ولا أعتقد أنه سيكون هناك رجع للصدى وليس لدينا أدله ..الفضلاء الذين ذكرت أسماءهم لن يبخلو باظهار الأمور على حقيقتها
رب وامعتصاه انطلقت ملىء أفواه الصبايا اليتم ... لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
الاسلام أوصى بالمرأة أماوأختا وزوجة..... فكيف وهي معلمة للقرآن وبانية للأجيال