أشكر كل من تفاعل مع الموضوع وأكرمنا برده
الإخوة الأعزاء
هلال الفجر
الدانة
عبدالله الحلوي
شكرا لكم جميعا
أختي الريم
تحية طيبة
أشكرك جدا لإثارتك هذا الموضوع مرة أخرى
وما ذكرته من نص لفضيلة الشيخ ( المنجد ) سببه أشياء كثيرة رأيتها فحزت في نفسي
بخصوص تربية الأبناء وتنشأتهم .... ومن تلك الأشياء التي أحزنتني :
بعظهم يسمون أبنائم تسميات بعيدة عن الرجولة والخشونة
مثل : عبودي وحمودي وحسوني وحمادة ووووووووو الخ
كذلك نجد بعض الأبناء يصل عمره إلى 10 سنوات وأكثر وهو لا يخرج من البيت إلا للمدرسة
ودائما مع أخواته البنات ... حتى أنه تأثر بهن وأصبحت تغلب عليه صفات الأنوثة .
وكذلك التدليع الزائد عن الحد ... وعدم الاهتمام بعقلية الطفل من الناحية الفسيولوجية البنائية
لقدرات الذكاء والتفكير والتدبر والتعلم .
أما بخصوص إخراجه وتعليمه للمجتمع من حوله وأخذه إلى المجالس فهذا واجب يحتمه المجتمع الذي نحن فيه
ولا أقصد بتلك المجالس ... مجالس القات والدخان وووووووووو
وإنما أقصد المجالس النظيفة كزيارات الأهل والأقارب في الأعياد والمناسبات
والسماح له بالخروج والاختلاط مع أقرانه في الشارع للعب . طبعا مع متابعتي له .
كأن أسأله عند عودته ماذا صنعتم وكيف لعبتم وماذا سمعت منهم ؟
وأرشده للصحيح من تلك الأقوال والأعمال وأحذره من المشين والسيء .
وطبعا لكل شيء حسنات ومساويء ولكن هنا تغلب الحسنات على المساويء
فأن يكبر إبني وهو مطلع وفاهم وعارف لما يدور حوله
أفضل من أن يكبر وهو أبله لايفقه شيء ويحتاج لمن يساعده في كل شيء .
والكلام في هذه الناحية يطول
أتمنى أن تكون وضحت الصورة
والله من وراء القصد
وشكرا أختي الكريمة الريم