قد يتغيّر كل شيء في ثانية
ليس ل شيء . . فقط لأنّ الله يريد
قد تتبدّل أمور كنَّا من أشد المتمسكين بها
ثمَّ نكتشف أنّ ما تبدلت اليه . . هو خير لنا
كل ما عند الله خير . . لذا ( نرضى بما كتب الله لنا )
|
 |
قد يتغيّر كل شيء في ثانية
ليس ل شيء . . فقط لأنّ الله يريد
قد تتبدّل أمور كنَّا من أشد المتمسكين بها
ثمَّ نكتشف أنّ ما تبدلت اليه . . هو خير لنا
كل ما عند الله خير . . لذا ( نرضى بما كتب الله لنا )
يحكى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز كانا يعبرآن جسرا ،
خاف الأب الحنون على ابنته من السقوط ‘
لذلك قال لها : " حبيبتي أمسكي بيدي جيداً ،، حتى لا تقعي في النهر " !
فأجابت ابنته دون تردد : " لا يا أبى ،،،، أمسك أنت بيدي "
رد الأب بِ استغراب : وهل هناك فرق ؟!
كان جواب الفتاة سريعا أيضا :
لو أمسكتُ أنا بيدك قد لا استطيع التماسك ومن الممكن أن تنفلت يدي فَ أسقط ..
لكن لو أمسكتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منك أبدآ
*
*
*
*
*
عندما تثق بمن تحب أكثر من ثقتك بِ نفسك ..
وتطمئن على وضع حيآتك بين يديهم أكثر من اطمئنانك لِ وضع حياتك بين يديك
عندها امسك بِ يد من تحب .... قبل أن تنتظر منهم أن يمسكوا بِ يديك . . ‘
تمسّك بِ من تحب بكلتا يديك واغلق عليه دآ آ آ خل قلبك !
في حياتنآ تتكرر حالات الحب . .
نحب أكثر من شخص . .
نحلم ب أكثر من شخص . .
لكــن . .!!
وبالرغم من صدقنآ في كل الحآلات !!
يبقى هنآآك شخص
وآحد
فقط . .
يختبئ في الأعمآآق . .
تتمسك به الذآكره بشدهـ . .
هو نقطه الضعف في حيآتنا . .
يسري سريآن الدم ف الجسد . .
ولا ينآل الزمن من عرشه في القلب . .
شخص لا يموت ف الذآكره
وتبوء كل محاولآت نسيانه بالفشل . .
(هو ذلك الإحسآآس الصآآدق)
وذلك الحلم الجميل
حكآيه العمر
التي عشنا تفاصيلهآ بكل جوارحنآ . .
د: سلمان العوده
,أبكِي .. فتنبُت ألفَ ياسمينةٍ على صدركِ
و توأدُ ألفَ أغنيةِ عتابٍ في فميْ
! .
وَهاتِ يَ حكآآآوي السهرْ ,
لِ الأسف أغبياء جداً : !!
تتَعلق قُلوبهم ، بِ سماء بَعيده !
وهُم في أرضها . .
تَجمعهم الحاجات ، . .
وفرط العاطفه ، : واشواق لِ عناق كفُوف الطيب . .
يَهربُون عند آخر حدُود الهوى !
ويهددون بِ الغياب . .
وتعود بهم الأشواق ل نفس السينآريو !
والحوآر يَتكرر ! . .
ويعُود الإنتصاف ب الغياب وَ العوده
تَذهبَ بيَ آشَوآقيَ لزَيآرةَ تلكَ آلممَرآتَ آلتيَ جمَعتنآ يومآَ
آعلمَ بأنكَ لسسَتَ منَ آلعَآبرينَ ألأنَ
ولكَنَ مَآبَآلَ رآئحَتكَ لآزَآلتَ تسَكنَ تلكَ ألآرصَفهَ
وَطرَقهآ تَحَكيَ آحَآديثَ دآرتَ بييننَآ فيمَآ مَضَىَ لَبرههَ !
لسسَتَ آجَهلَ حَقيقةَ آلغَيآبَ ولكنَ آتقنَ آلخَيآلَ لكيَ آعيشَ ’
</B></I>
؛/
لا تُعلّقوا قلوبكم بِ غير بارئها ، لا تُهدوها لِ من لا يُقدّرها ،
فَ قد أعزّنا الله .. و جعلنا أعزاء عنده .. و عند أنفسنا .. و آبائنا و أمهاتنا و محبينا ..
فَ ليس لِ مخلوقٍ حقٌ في إيلامها و وجعها ..
تألّموا من معاصيكم .. تألموا من تقصيركُم .. تألّموا لأجله .. و لأجله ( فقط ) ..
سُبحانه ما أكرمه علينا .. و ما أرأفهُ بنا .. و ما ألطفه و أرحمهُ بضعفنا ..
كم يدًا لوّحت لنا مُغادة ؟! و كم وجهًا أشاح بنا ؟! و كم قلبًا كسر إحساسًا جميلاً بِ دواخلنا ؟!
كم خيبةً أهدانا البشر كم .. ؟! كم .. ؟! كم .. ؟!
الخالقُ البارئُ الرحمن الرحيم .. وحدهُ .. لا يتخلّى عنّا
- -
منذُ رَحيلكِ المُر , وأنآ أُعييَد النَظرْ
لـ أشيآئِكَ التّي تركتُهآ على عٌنقيِ وخآصرتيِ و . . ششَفتآيّ
لنْ ابكيكَ مرةة اخرىَ
لأني أعلمْ أنّي أسقطتُ الكُثيير منْ صُوركِ من عينيّ
سَ أستجمعِ قوآ آ ي كيّ لأ أبكيييكَ
وتسسقطَ أنتِ | منِ عيني
أُحبّك
بِقَدْر الأَمَآن الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّآه وُجُودُكَ ،
لآ لآ .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر خَوْفُكَ عَلَيّ ،
لآ لآ .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر الدفْء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَكَ ،
لآ لآ .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر إِشْتِيَآقِي إِلَيْكَ ،
لآ لآ .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر الدَّقَآئِق التِّي أمضينَآهَآ معاً ،
لآ لآ .. أَكْثَر !
أُحبّك
بِقَدْر مَآ أسْعدتَنِي ،
لآ لآ .. أَكْثَر !
أُحبّك
ولآ أعرف لحبِّي تِجآهُكَ كميَّة أو حَد ،
فلآ تسألني كَم أُحبُّكَ؟
عًندمآ آككتَبُ لكً ككلً هُذآ الحبً . .
يُيُريُدونً آن يُععرُفونً آسسمككً !!
وًلاككننيُ آرفضٌ ذٌلكُ بُشششَدهُ لانةةً
* آسسًمكً ليُ
... * مًلاممححكً ليُ !
* حروًففكً ليُ
* آنففآسسًكُ ليُ
حًيييُآتكً بٍ الككآملُ مًلككككيُ آنآ وحدديُ فققطً
فً لا آرييُد بآنً يُششَآرككنيُ بحببُكُ آححدُ
آعشششَقكُ يُ آنتً …!
إن أخبرتكَ عن الشوقِ الذي تتعثرُ بهِ خطواتِي ..
وَ تَصرخُ بهِ حَدقةَ عينِي .. وَ تختنقُ بهِ نبرةَ صوتي ..
أكنتَ لـ تأتي سريعًا !؟
وَ تُعانقَ جَسدِي ! وَ تُطفئ نَارَ اشتياقِي ..
... بِـ احرفكَ التِي تُثلجُ صدري ! و ترسمُ ابتسامتي !
- إبتسامة شَوق
مابينَ أنا وأنت ..
مساحاتٌ كبيرة يملؤُها الفراغ ‘
وَنِقاط كثيرة تتعثر بِعلامات إستفهام , لا إجابة لها !
- فَلماذا يقف الزّمانُ وَالوقت
حائلًا مابينَ فرحةِ العُمر المُنتظرة وَعِناق الشّوق البائِس
" المُتعطش لِلقاء ؟
</B></I>
قالِ ليْ وهو يودَعنيْ :
( عيشيّ الحياةِ وَ أجعليهاِ أفضل منيْ فَ أنتي ملااكِ )
بقيتْ أتمتمَ وأهذيْ وجععاً
. . أنتَ الحييييياةةِ ، !
بعد موتي خُذ ثيابِي و مكاتيبي و زجاجات العطر الفارغة ، لكَ فستانِي الأسود وشالُ
الحرير و خصلات شعري التي أدسُها في صندوق صغير كُلما قصصته
صباحكم جميل بذكر الله
أريد أن أقول لكم ليس كل ما أنثره
هنا من كتاباتي ف بعض منها
مقتبسه من أصدقائي
لا تخّفْ .. !
ليسَ معنى الوقوفُ في النافذة أنك سَ تسقُط ،
وليسَ معنى السُعال أنَّك مُصابٌ ب السرطآن .. وليسَ معنى ضيقُ التنفسُ أنّ
قلبَك به شريانٌ مسدود .. !
( الحياةُ ) فقط هي التي معنآها / أنّك س تموُت .. ! </b></i>
كانت شابةَ.. بريئًة، فِي يدهِا قلمٌ وَعلى أصابعهِا خُطوطٌ كثيرة !
مَلامحهُا دَافِئةٌ جدًّا، تُشعرُ نَاظرها برغبةٍ شديدةٍ في احتِضَانها، وابتسَامتهُ آسِرةٌ حدَّ الافتِتانِ سُكرًا .
النَّظرُ إليهِا يُشبهُ شُربَ الخمرِ، ولا الاكتفاء آتٍ مِنَ الخمرِ أيضًا!
ممتلئة بـك.....
بهمسك
بضحكك
بجنونك
بحكمتك
ببراكين غضبك وروعود قسوتك
بغيث حنانك....
ممتلئه بعشقي الكبير لك
وغفراني اللامحدود لخطيئتك ...
ولا آجيد يا نبضي سوا امتلائي باتفاصيلك آنت ...
|| على حافة الغيم ||
غيثي المجنون،’،
لا شي في هواك قط يستحق النسيان ....
لا زالت بينَ حينٍ و حينْ تُطل عَليّ ذات حُلم ..
تُطَمئِنُ ..
و أَطمئِنُ أنا ..
يَبتسِمُ كِلانا .. و نَمضي ..
حينْ تُشَرع نوآفِذّ آلحَنينْ / تُرهقنآ الشهقآآآت !
شرعت نوافذ الحنين أمام قلبي, هبت رياح ال`ذكريآت
أرهقتني الشهقآآآآت فعلآ.. بكًيت, تآالمتْ , تًوجعتْ
أغمضت عيني كثيرآ لآتغاضى عن أشياء كثثيره وًلٍ أكون بخير!
كنت أتمنى أن أملك لامبالآه ولكن بداخلي ضمير حي
وحنيين يئن لأي ًشي.. !
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
