مالّذي بيننا يا رفيق ,
أتمنّى ألاّ تنسى .!
.
.
مالّذي بيننا يا رفيق ,
أتمنّى ألاّ تنسى .!
.
.
كثيراً أحتاج للصمت
لكي لا ارتكب جرائمي المتعددة بالبوح
قد أكون أحياناً صريحة حد التبجح
لايهم
الأهم أني أحمل الكثير من الصدق
والقليل من الكذب
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
لا تقف كثيراً على الأطلال
خاصة إذاكانت الخفافيش قد
سكنتها والأشباح عرفت طريقها
.. وابحث عن صوت عصفور
يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد
،،،،،، أجمل الأمنيات ،،،،
ابكي نفسك الى الله وأنت بين يديه ,
ولا تبكي في حضرة رجل يخال نفسه اله, يتحكم بحياتك وموتك , ويمن عليك بالسعادة والشقاء متى شاء
البكاء بين يدي الله تقوى , والشكوى لغيره مذلة . هل فكرت يوماً انك غالية على الله ! * أحلام
كانت لنا أيام.
أعتدتُ منذ فراقنا النوم مبكراً
والإستيقاظ قبل الشمس ,
وكأنني أحاول تغيير عاداتي بك .
و أفكر ملياً أأهرب من وقت لايجمعني بك
أم أسعى إلى أن أجد نهاية ليومٍ يخلو منك ؟
شوقي إليك قريب لا ينائيني
والصبر عنك بعيد لا يدانيني
يا راحلاً وفؤادي في حقيبته
رهنًا لديه ولكن غير مضمونِ
تركتني في شجوني للورى مثلاً
يميتني الوجد والأشواق تحييني
أقْفو الملاحَ لكي أسلو هواك بهم
فيرجعُ الحسن منهم فيك يغريني
الرصافي.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
” سأقول لكل الشوارع:
إني أحبك !
أهمس
للياسمين المشاغب، للذكريات على شرفة القلب :
إني أحبك
للمطر المتكاثف، للواجهات المضيئة،
للأرق المر في قدح الليل، للعشب :
إني أحبك !”
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
رنينكَ شهيّ راقٍ ..
ويُسمعُ حتّى من بهِ صمم .!
.
.
الأيام ومرور الزمن
أكبر اختبار لمعرفة الآخرين
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أراكَ عصيّ الدمع ..
شيمتكَ الكِبرُ ..!
.
.
أحوالــــــــــــــــــي ما تسرش ..
وألبــــــــــــــــــــي على ذا الحال .
.
.
أهواك .. وأتمنى لو أنساك
وأنسى روحي وياك .. وإن ضاعت يبقى فداك
لو تنساني!
وأنساك .. وأتاريني بنسى جفاك
وأشتاق لعذابي معاك
وأرجع تاني .. أهواك!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
لاأعرف كيف يُطلق أحدٌ حمامات لُطفه، ويتركها على أكتافنا..
كيف يكوّن من صوته كلمات، ومن وجهه يُهدينا مُتعة..
كيف يملأ ذاكرتنا بالحكايا، ويُفلَتُ الوقت من أصابعه..
أتمنى لو أعرف فأُريحك من عناء الكلام..
كم يشقّ عليك جهلي..
أطلبُ المغفرة![]()
لأكثر من عشر سنين مّضت
حاولت مِـراراً أن أرسم ملامحـك في مُخيلتي ولم أستطع
هذا لأنك أشهى بكثير من أن أفكر فيك لوحدي ..
وافـترقـنا .. قـدراً ..
ومنذ ذلك الحين وأنا أخط بيدي رسائلاً إليك أرتجي أن تصل يوما من الأيام
حال عودتك إلى هنا >> " قلبي "
" لا يستطيع أحد أن يقود أفرادًا دون أن يقوم بتوضيح المستقبل الخاص بهم "
لاأدري كيف رماني الموج على قدميك
لاأدري كيف مشيتَ إليَّ
وكيف مشيتُ إليكَ ؟ ؟
من يوم طرقت الباب علي أبتدأ العمر .
هكذا أخبروني عنك ..
وأحمدُ اللهَ أن صدقتهم .!
.
.
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
رساله خالية الأحرف
لاأعتقد بأنها ستأخذ من وقتك الكثير
ولكنها إشعار بأنك لازلت تتنفس .
جميل هو النجاح
وأجمل منه أن تراه متلألئًا في غيرة قلب !!
علمتُ اليوم بنجاحي في مادة الأحد الصعيب
وحزنت لرسوب أحدهم،
وسأغادر الآن لما قبل الأخيرة ،،
دعواتكـ حبيبي
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!