احبك حبا لو يفض يسيره
على الخلق مات الخلقُ من شدة الحبِّ.
شاعر
أنثى
اختصرت
كل إناث الدنيا
جائت من أجلي
كي أحيا
كي أكتبَ شعراً
من قلبي
تلقى فيه المأوى
يغمرها سقيا
يمنحها فيَّا
وتشمُّ الزهرَ نديَّا
وتعيش بعمقي
كملاكٍ
لايرجو قلبي
من بعد ملاكي شياَّ
يحيى المشعل
والله شوقي ماغيرك يطفيه
الحمد لله رب العالمين ...
رفقاً بالقلوب التي أنهكها الفقد
لاتتهمونها بالقسوة ...
هي لاتجيد تلك اللغة وتنبذها
هي رقيقة ,, رقيقة جداًّ
فقط
عليكم أن تتعمَّقوا فيها
أشعلوا فيها قناديل الحب
واغرسوا بها بذرة الإهتمام
لأنَّ من ذاق الفقد لايجرح شعور مخلوق
وإن فعل شيئاً من ذلك لحظة غضب
فاعلموا أنه لن يهدأ ولم تنعم بالنوم عيناه
يظلُّ مع تلك اللحظات منكسراً مما حصل منه
...
رفقاً بهذه القلوب أيها العابرون
فإنَّ في السماء ربٌّ لايغفل أبداً
يحيى المشعل
تنقصك حروف اسمي فقط لتصبح أنا
...
وإذا مرضتُ فهو يشفينِ ... الآية
الحمد لله رب العالمين في السراء والضراء
أنساك
دا كلام
أنساك ياسلام
أهو دا الي مش ممكن أبدأ
ولا أفكر فيه
....
ليس للشوقِ قلبٌ ليرق على عاشق
يحيى المشعل
من يحمل في قلبه كأشواقي يرغمني على البكاء عليه
يحيى المشعل
مامن مدينة للشوق إلاَّ ومرَّغت في تربتها وجهي وقبَّلتُ جدرانها
يحيى المشعل
قصرت في حقك فأنا أملك قلباً فقط
ليتني أعيش بألف قلب وأحبك ألف مرة ومرة
لكني أعدك أن هذا القلب سيغرقك بالحبِّ حتى تكتفي
يحيى المشعل
انت لي
وانا لك
فدع العالم يحترق وسيبقى الحال على ماهو عليه
يحيى المشعل