نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


يوما ما احببت أن تشاركني حُلمي ,,

ولم اجد اليك سبيلا ,,

ذات لحظة .. صدفة .. قدر .. لا ادري وجدتك ماداً يدك ومصافحا حُلمي ,,

مشعلاً قناديل الأمل .. وبدأ الخفقان ,,

اهلاً بك وبدفئك الذي اراح جسدي ,,




إليكم القلم والورقه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي