فضفضة قلب

[خزامى]

ـ محمد صلى الله عليه وسلم يتبسم في وجه محدثه، ويأخذ بيده، ولا ينزعها قبله
ـ محمد صلى الله عليه وسلم يقبل على من يحدثه، حتى يظن أنه أحب الناس إليه
ـ محمد صلى الله عليه وسلم ما أراد احد أن يسره بحديث، إلا واستمع إليه بإنصات
ـ محمد صلى الله عليه وسلم يكره أن يقوم له أحد، كما ينهى عن الغلو في مدحه
ـ محمد صلى الله عليه وسلم إذا كره شيئا عرف ذلك في وجهه

*******
ـ محمد صلى الله عليه وسلم ما ضرب بيمينه قط إلا في سبيل الله
ـ محمد صلى الله عليه وسلم لا تأخذه النشوة والكبر عن النصر
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان زاهدا في الدنيا
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان يبغض الكذب
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان أحب العمل إليه ما دوم عليه وإن قل

*******
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أخذ مضجعه جعل يده اليمنى تحت خده الأيمن
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ وضوءه للصلاة
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء أمرا أسره يخر ساجداً شكرا لله تعالى
ـ محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا خاف قوما قال اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم

[خزامى]

أوجع الرسائل هي : التي قضيت وقت طويل لكتابتها ثم تراجعت عن إرسالها

[خزامى]

دائماً في جميع العلاقات لابد من التوقف فجأه ولفترة من الزمن , ثم تكون العودة أو لا تكون

[خزامى]

[خزامى]

الاشتيآق مجرم محترف , تمرد على القوآنين . !
يسطوا على تلك القلوب بأحترآف وينفض الغبآر .
عن تلك “الذكريآت” ويبحث عن بقآيآ أشتيآق . !
ف أبآغته على غفلة منهَ فـ لآ أجده ,
فقد لآذ بالفرآر , ولكن بعد مآذا
فقد ( أيقظ الحنين بدآخلي )

[خزامى]

قد تغسل الدموع احيانا كثيره الكثير من الالم وقد تساعدنا على اجتياز العديد من الطرقات

[خزامى]

حينّ تفرح !
كُن حريصاً على قرآءة ملآمحَ الجميعّ !
ستنسدلَ إليك قآئمةة جديدَة فيِ حيآتكَ
عنوآنهآ
آلعدو و الصديقّ ..

[خزامى]

ما يزال التغافل عن الزلات من أرقى شيم الكرام ، فالناس مجبولون على الزلات والأخطاء فإن أھتم المرء بكل زلھ و خطيئھ تعب وأتعب
“
—ابن الجوزي

[خزامى]

افتقد حواراً طويلاا مع رفيقٍ قديم ،
ينتهـي بِ بكاء:/ ، افتقد نقاشـــااً
صاخباا مع ذلكَ الصديق … وَ
آفتقـدنـي ):”!

[خزامى]

ليس كُل غرق هو موت بعضُه طوق نجاة لـ نتعلم أن لا نأمن أي شيء
! وأن ( الغدر ) قد يأتينا من حيت لا نحتسب
* ! ” خُذوا حذركم فقط أنا لم أقل إفتعلوا ” الشُـكوك
أحلام النهدي

[خزامى]

نحن عاديون جداً !
نمر .. و لا تحتفظ الارض باسمائنا
لا تعلق في الريح أغانينا
و نموت ، نموت تماماً
لا تبكينا الارض !
و لكن الريح توزعها
على برد الأرصفة ، رمادا

[خزامى]

قآلت أمي گيف
حآلگ يَ ضنآيَ !
قلتَ حآلي . .
نفس حآلگ يَ رضٱيّ!
إن تبسّمتي غدى
آلكۅن بَيدي
وَإن تكدّرتي
تكآثرني فضآي

ربي ارحمها واسكنها الجنه

[خزامى]

: الإعتذآر
ثقآفة رآقيهه
على وشك الإنعدآم !

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

[خزامى]

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

[خزامى]

لآ تجَرحِينيْ ..!
جَرحك العَآم ما طآبّ

[خزامى]

ثمة أشخاص ”
نخشى عليهم مِن الانْكِسَار لِفرط محبتنا لهُم
فَـ نتفاجأ بِهم وَ قد كسرُونا

[خزامى]

هنآك آشخآص ..
اذهلوني بطيبه قلوبهم
اشعر بالراحه معهم وَكل ماتحدثت اليهم
.. آشعر بآنِي احبهم بلا سبب
.. فَـ يآرب لآتحرمني منهم