احتلت قضية قتال عراقيين في سوريا إلى جانب قوات نظام بشار الأسد حيزاً حيوياً في مراسم أربعينية الحسين، حيث تنتشر لافتات تحث من سمّتهم «المؤمنين» على التطوع دفاعاً عن مرقد السيدة زينب في دمشق، في الوقت نفسه احتلت ذات القضية حيزاً في المحافظات العراقية المنتفضة ضد حكومة بغداد، لكن بغرض القتال ضد الأسد.
وتوجد حتى الآن أربعة فصائل عراقية تشارك في القتال داخل سوريا، وهي لواء أبو الفضل العباس، ولواء ذو الفقار، ولواء النجباء ولواء الحسين.