نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

رحل في صمت و لم يرحل عن ذاكرتنا المفعمة بصوره الجميلة .. كعصفور حبّ و سلام


رسم أبهى اللوحات الأدبيّة في سماء الشعر .. غزل من ثوب القضيّة وطنا و من النبض


حارات عطر تزهو فيها حروف الإحساس طربا



كان ذاك درويش و لا يزال صاحب الإلقاء الأنيق و الطلّة البهية ... غاب و لم تغب كلماته


و هنا سيكون لنا في حضرة غيابه حديث ذو شجن فأرجو أن يروقكم ما سأقدّمه لذاك العملاق



تحيتي و احترامي (( يا رب ما يكون الموضوع مكرر ))


دمتم رائعين كما أنتم



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي