أشتقت إليك كما يشتاق الشيخ لزمن الشباب
أشتقت إليك كما يشتاق الضمآن لبرد الشراب
أشتقت إليك كما يشتاق الشيخ لزمن الشباب
أشتقت إليك كما يشتاق الضمآن لبرد الشراب
اشتقت
اشتاق لدعوات صادقة تنسجها اطهر انسانة في الوجود
على سحابات الصدق والنقاء
اشتاق لعودة حقيقة لأجيانا لمعانقة المجد والحضارة والوفاء
اشتاق لأن تعود ذاكرتي كما كانت!!!!!
اشتقتُ ..
.
إلى المقهى والجليس والأرقيلة .. وكحكحتُه .!
.
.
اشتقت إلى النقاء وطُهر اللقاء ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
اشقتُ إلى مساءاتكَ وقصائدك ,
وكيفَ كنتَ تتناولُ ريالاتِ المكافأة .!
.
.
لا لشيء
فلا شيء يستحق الاشتياق.

مشتاقهـ لولد خالي الصغير
نفسي أشوفهـ
للي على بالي سرى
اسري وانا كلي شقا
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
اشتقت
للانفرد بنفسي
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "

أشــتــاق لأبــي
اشتقت/
لرؤيهـ
سفير الحزن..
عـــبـــادي الجوهر
,
,
لـ ساعة تأمل .
اشتقت للبكاء على صدر الماضي ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
اشتقتُ تقاسيم صوتك الشجي
وهو يغنّيـني.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
اشْتَقْتُ لأَنْ أَعْودَ لِذَاتِي
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
اشتقتُك
يا مطر
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
**
اشَتَقتُ : لِ أحضانْ جِدتيَْ وَالتيْ مازَالتَ ترَقدُ عَلىْ السريرَ الَأبيضَ ..|,
,
اشتقتُ
للسامقين بين أوراقي
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أمّا الآن، فزدتُ شوقاً يعصف بكياني إلى معاودة تجربة الطفولة
أحتمل أن مبعث شوقي نتيجة لتفاقم مسحة الحزن
بمظهر عشرينياتي الأسمراني المحدودب
ذلك الهيكل الموشك على اتشاح تجاعيد المشيب
لكــن (بدري)!