يتلذذ بخداعهن ..
ربما!
أو ربما كان بحاجة إلى أن يُخدَع منهن؟!
يتلذذ بخداعهن ..
ربما!
أو ربما كان بحاجة إلى أن يُخدَع منهن؟!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
الخداع ليس من هواياتهن,
ولكن مواكبة العصر هي أسمى علامات التحضر
والعصر رجُل
والرجل خدَّاع
ربما كان كذلك !!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
~ْ ربما لا يفوق اشتياقي لها الا خوفي منها ْ~
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
و ربما يُدرك الأعمى , ما لم نستطيع أن نراه بأعيُننا
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أصبح الحب اليومَ كطلَباَت الطعام ( ديلفري )
مجرد رِسَاله أسفَل شَاشَات التلفَاز
آلاف الرسَائل لطلبَات الحب الجَاهِز
ربما ... !
أحتاجكــ ولا أريدكــ..
أو ربما أريدك, ولا أحتاجكــ
المهم أنك مرغوب فيك, وممنوع عني.. مني!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
ربما ليست هي أو هو ،،،
فلينتحر أفضل ،،،
ليس هو ورب الناس ،،ربما ،،،
وقالـت :
أرجوك تنسـانـي
دعــني
وشأنـــي
ويــلها
كيـــف استــطاعت
قولــها
أنى تَحـِـلُ
وكيفمـا..
أ نظــمُ عقـــداً مبـتـداهُ
مـــن السمــا
لجــيــدها أهديــة
وفـي الجيــد
خرائــطُ العشــاق
ومـعــلمــا
أنا قتيلُ..
قولها
دون دمــا
حتى بعد موتــي
مازلت صباً
متيــما
هل سأمضـــي دونـــها
لســت أدري
ربمـــا
.
التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 21 -03- 2011 الساعة 10:42 AM
~ ,’ ربمآ نجهلُ مآيجول في آعمآق آلحلم ,’~
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
و ربما تمطرُ السماء اعتذارات دافئة
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ربما غدٍ أو بَعد غدْ ..!
ربًُُما بعد سنين لاتٌٌعد ..!
ربٌما ذات مساء نلتقي ؟..
في طريقٍ عابرٍ من دون قصد
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ربما كبرتُ كثيرًا عمّا أنا عليه
وشاب مفرقي من فواجع الزّمان !
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ربما ...
كان هنا في يوم من الايام
تعبت الله يكون بعون هـ [ القلبَ ] .. وبعـوني ..
تعبتَ من الوجيـه إللي تجـي وتروحَ ~ بـ { سهـولـه
وآنـآإ صعبـه كيفَ آصدقَ * خلوني * و * بـآإعـوني ..
وآقولَ ! الجرحَ ! و ! الزلـه ! منَ الـغآليينَ .. مقبولـه