عنوآن آلطهر هو { آنآ ..
كنتْ ولآ زلتْ آنقى وآطهر
من تلك آلورده آلبيضآء ..
,,
مهمآ قآإلوآ ومهمآفعلووآ ..
فـ نقآئي هو آسآسْ { كبريآئي ..
,,
ولنْ آستمع لـ قولهمْ..{ آبـدآً ..
عنوآن آلطهر هو { آنآ ..
كنتْ ولآ زلتْ آنقى وآطهر
من تلك آلورده آلبيضآء ..
,,
مهمآ قآإلوآ ومهمآفعلووآ ..
فـ نقآئي هو آسآسْ { كبريآئي ..
,,
ولنْ آستمع لـ قولهمْ..{ آبـدآً ..
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ترتمي ارواحنا وتتمزق وتتقسم الى اشلاء وتتساقط وتموت
وتشتاق وتتعب وتبقى داخلها رياح من حنين واعاصير من اشواق ملتهبه انه الحنين لتلك الارواح
واي ارواح كانت لقد كانت ارواح من حلم منسوجه ومعطره بزخات الالم
(الخزامى)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
علمتــــني ..,,
كيف آنتظرك وآنظر للغروووب ..
وكاني آودعك.. !!
وآنتظرك كل مرة حين ياتي الشروووق..
هكذآ فطرة عشقي لك ..!!
وعلمتني..’’
كيف آسمع صوتك بين ضجيج الناس
و لــــكن.. .. رحلت دون تعليمي ..’’
كيف آنظر لجميع الاشياء دون آن تذكرني بكِ..
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
عاهدت نفسي على الصمت يوما
فالصمت احيانا يفيد كثيرا
احيانا يستحيل الكلام مع الاخرين لوجود الكثير من الاختلافات طبعا في الافكار والتفكير .... وبين الكلمتين الكثييييييير من الاختلافات
نتمنى لو يصمتون لو فقط يتركون لنا لحظات صغيره من الهدوء
ولنفسي لحظات من هدوءءءءء
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
" حَتى يَغفو الألم "
أنَّى لي أن أذهَبَ بِ ألمٍ يَخُصُني وَحدي .!؟
أهرَبُ مِنهُ وَ يُلآزِمُني كَ ظِليّ .. يَصرُخ بِ دآخلي
وَ كم يَكرَهُني هذآ الألم ، عآنِقيني أُمي فقط حتى يَغفو
وَيكأنَّهُ لَعنَةً مَصبوبَةٌ عليَّ صَباً
يُعيقُ تَقَدُمي ، يُلَطِخُني ، يَحتَضِنُني ، يُمَزِقُني
فَ عآنِقيني يآ أمي حتى يَغفو ، فقط حتى يَغفو
وَ أرتُقي المُمَزَقَ مني ، وَ أغسِليني بِ طُهرِ دَعوآتِكْ
وَ قَبِّلي عينآي وَ اخبرِيني ان كُلَّ شيءٍ على مآ يُرآمْ
.......................... فقط حتى يَغفو الألمْ ..}~
رائعه( ياحنين وغصة بكاء) رائعه وتعجبني روائعك كثيرا
احببتها فكانت هنا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
عندما اشعر بالالم اهرب من نفسي الى نفسي
لكن عندما شعرت الان بالاختناق لااادري الى اين اهرب
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
في محراب الأشواق
![]()
هذا مكانك ،
ههنا محراب أشواقي وحبّي
كم جئته والدمع ، دمع الشوق مختلج بهدبي
كم جئته والذكريات تفيض من روحي وقلبي
يمددن حولي ظلهن ، وينتفضن بكل درب
هذا مكانك ،
كم أتيت الى مكانك موهناهذا مكانك ،
تمضي بي الساعات لا أدري بها ، وأنا هنا
روح أصاخ لهتفة الذكرى ، وللماضي رنا
يتنسم الجوّ الحبيب ، ويستعيد رؤى المنى
مثل روحي ، فيه إحساس كئيب
متحسرٌ . . يصبو الى الماضي ، الى الامس الحبيب
متسائل عن شاعرين ، هواهما حلم غريب
كم رنّحا بالشعر جوّهما ، ففاض جوى مهيب
هذا مكانك ،ذنبي الذي قد هاج ثورة قلبك المرتفع
أين أنت ؟ وأين أطياف الفنون ؟!
المقعد الخالي يحنّ إليك مرفقه الحنون . .
أسوان ، يرمقني وقد أهويت أنشج في سكون
ومواجدي ملهوفة الثيران ، تهدر في جنون ؟
كَِفَرت عنه بأدمعي ، بتنهدي بتوجعي
كفرت عنه بما ترى من ذلتي و تخشعي
و يخفض قمة كبريائي الشامخ المتمنع !
ذنبي ؟ و ما ذنبي ألا ويلاه من ظلم القيود !
ما حيلتي و الغل في عنقي على حبل الوريد
أواه ؛ حتى انت لم تنصف قلبي الشهيد؟!
أواه؛ حتى أنت تضلمني مع القدر العنيد؟!
قلبي يئن، يلوب في ألم ، يسائل في شرود:
لم لا يعود ؟
فلا يجيب سوى صدى : (لم لا يعود )
و أروح ، في شفتي أشعار، و في كفي عود
و أعاتب الأيام ..و الزمن المفّرق ..و الوجود !..
لم لا تعود ؟
أنا هنا وحدي بهيكل ذكرياتي
وحدي ، و لكني أحسّك في دمي ، في عاطفاتي
أصغي لصوتك ، للصدى المنغوم في أغوار ذاتي
و أراك من حولي ، و في ّ ،و ملء آفاق الحياة
الشاعره (فدوى طوقان )
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
هناك في البعيد او البعيييييد البعيييييد يستوطن الحلم حنايا اضلع هشمها الانتظار والالم
يسكن الحلم كشبح شاخ وشاب ولايحمل الاعكازة مهتريئه
لااكاد اشاهده الامن بصيص ذلك الضوء المتسلل من نافذة الامل
آآآآآآآآآآآآه من الانتظار وماأقساه
يقف ليسير ناحيتي ذلك الحلم تكسرت حتى العصى التي يتكيء عليها
يزحف الي ببطء ولكن لكبر الالم لايستطيع ان يكمل السير
.........
يمد الي يده اهرع اليه لالمسها تتلاشى من يدي تختفي لانه مجرد حلم واي حلم ؟ حلم محمل بالالم
(الخزامى)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
بلّغ [ أنانيّتكَ ] التحيّة .. . وقُل لَهَا كسرتنِي ، و إمتصصتَ رحِيق أيّامِي ، وحطّمتَ بِيَدِ غُروركَ .. عنفوِانِي ، و أنّكَ بعثرتَ رُوحِي ،
وخذلتنِي وخذلتنِي وخذلتنِي ، و أشعلتَ بداخلِي نَار القَهر ، وآلمتنِي ، وأطفأتَ نُور سعادتِي ، وخنقتَ عصافِير أحلامِي ،
وأنّكَ سقيتنِي ذُل الحَاجَة ، وأبقيتنِي فِي ظَلَام الحسرَة ، ونفيتنِي عَنكَ ، وقتلتَ أملِي .. .
قُل لَهَا [ كسرتنِي ] !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
كَان صدِيقي .. .
نعَم ! كَان صدِيقي ، لَا حبيب فَقَط ، [ ترابطنَا ] .. .
كَان ما يسرّني يُسعده ، ومايتعسنِي يُبكِيه ،
شَاركتهُ كُل الأسرَار التّي كُنتُ أخجَل مِن إفشاءهَا لغيره | كتمهَا ،
كَان الأقرَب لِي فِي لحظَات ضيقِي وحزنِي ،
كَان الأقرَب لِي فِي لحظَات ضيقِي وحزنِي ،
ناسبتُ رُوحه ، مَا أرادَ تقويمِي بـ قدر مَا تقبّلنِي بـ عيوبِي وكُل نواقصِي ،
كَان حمامَة السّلام فِي عُمري ، رَفرَف فِي نفِسي بـ أجمَل صِفَاته بـ تسامحهُ بـ غُفرانه بـ طيبِه ،
حمَل المسكْ فِي دربِي ، تعطَّرَتْ بِهِ أيّامِي ، هُوَ نَاصفنِي كُل إهتماماتِي ،
أعَاد لِي ثقتِي بـ نفِسي حِينَ كَان يُثنِي على حسُن أفعالي ،
دفعنِي للإبتِكَار .. للإنجَاز .. للنجَاح ، كَان يدِي الأخرَى فِي أعمَالي ،
و عَينِي فِي رؤياي ، وثانِي أقدَامي في درُوب الخير ،
مَا صدّقنِي بـ القدر الذّي صدَقَنِي به ،
كَان كَنز نَصائحِي الذّي أغتَرِف منهُ كُلّمَا إحتجتُ ،
قوّمنِي هُو حِينَ كُنتُ أمِيل بـ عقلِي جانبًا عَن الحقيقَة ،
مَاعرفتُ أصدَق منهُ قَط ، نَعم ! كَان صدِيقي .. . لا حبيب فقَط !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ربما تعود بنا الايام للوراء نتذكر الحب الذي انتهى واعدم
ربما تنتثر الورود امام اقدامنا فتعود الابتسامات
ربما نرى من نحب في يوم ما في ساعة ما في مكان ما فتتغير ملامحنا ونعود عشر سنوات للوراء
ربما نكذب على انفسنا بكلمة ربما حتى نواسي قلوبنا الممزقه
(الخزامى)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
إصفعنِي بِـ الوَاقِع | ردّد عليّ أننّي لغيركَ سأكُون و لِإكليله سأرتدِي ولهُ سأتجمّل ولخاتمه سألبُس ولبيتهِ سأسكُن و لطِفلهِ سأحمل .. .
و أننّي سأنسَاكَ يومًا وأنّكَ ستذكرنِي عَابرَة يومًا !
إصفعنِي بِـ الوَاقِع | قُل لِي أننّي فشلتُ فِي حُبّكَ ، و أننّي حَاولتُ إحتواءكَ وما إستطعتَ ! و أننّي عجزتُ أن أكُون أنثاكَ .. .
حينَ كُنتَ أنتَ حَبِيبي و وتَوأم رُوحِي ورجُلِي الوحِيد .
إصفعنِي بِـ الوَاقِع |
سـ أمُدّ لكَ خَد أيّامِي و .. . { هيتَ لَكَ عُمرِي } الذّي نزفتهُ بـ قربكَ !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ذلِكَ الشجار ..
لم أكن خصمك ،
ولم تكن خصمي .. .
كنا نتشاجر مع القدر !
ولكننا نتجاهل ذلك :
بـ تبادل الإتهامات فيما بيننا ! ] .. .
و أغصّ بـ حنِيني إليكَ ،
دعنِي أعترفُ لكَ الآن :
يومًا ما كَان حُلمِي ..
أن تقرأ ليَ بصوتكَ أحد كتبي بينمَا أتوسّد ذراعيكَ ،
و أغفو بكَ عَن قدرِي .
غاده السمان
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ماعَاد يُرعبنِي الحُ ـزن ! وَ لا الألَم .. وَ لا الوَجَع ..
ولا الإنكسَار .. ولا السّقوط .. ولا الإحتِرَاق ’
متُّ .. وكُل الأشيَاء الآن باردة _ متساوية لديّ !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
كيف للحزن ان ينتهي
رسمت لي ياأنت طريقاً للحزن وزرعت الألم داخلي ورميت دموعي وازحتها بلا مبالاه
كيف لك ان تكون عاشقاً وكيف لك ان تكون ذا قلب وكيف لك ان تستطيع العيش ؟
اتيتك خائفة من حزن كان يؤلم اضلعي وكنت لي كما كنت اظن الامان ....... وهو مجرد ظن كان
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
دائما اشعر اني طفله بقلبي وكبيره بعقلي
اسامح من ظلمني ولا احقد ولا اعير احداً يقصد ايذائي اهتمام
اقصى امنياتي ان يكون الجميع قلوبهم بيضاء ...... امنيات فقط صعب ان تتحقق .. ياترى لماذا
اعرف الاجابه........... ان السبب هو ان الكثير والكثير جدا لايمل ابدا من الركض في الوحل ..
والوحل خطير لانه يلطخ الاشياء الجميله ويجعلها جدا قبيحه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
بريئة جدا هذه الصوره ياالله ماكل هذه البراءة ليتنا فقط نمتلك لو ربع براءتك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وَ المّ شتَاتْ باقيّيْ واجيكْ و خَاطريْ مَكسُور
وَ اردّ العِذر فِيْ جُوفِيْ حَزين , و استر آلامِيْ !
وَ اعدّ جرُوح وَقتِيْ وَ الغياب و قلبِيْ المَقهُور
وَ أنا اتحرّى على نَار القوَافِيْ حزّة إلهَامِيْ !
(سَنة عدّت) .. تقفّاها من أيّام الفراق شهُور
وَ أنا احسّ الحنِينْ اللي كسَاني ينخر عظامِيْ !
صبَرت إيلينْ مليت الصّبر , وشّ حيلتِي ؟ مَجبور
مَلامحْ غيبتِكْ شفهَا على وجهِيْ و هندامِيْ !
وَ أراعِيْ دفتَر أحلامِيْ وَ أسجّ بـ لُوعتِي .. مَعذُور
تولّجنِيْ سكُوتِيْ , وَ اعتذِر يَا دفتر أحلامي !
* رَائِفْ الجبِير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
قد قآل "آبوي " الله يطول فـ عمرهـ !
............................لآ " تكثر الشكوى" على آلنآس .. تجفآك !
صديقك آللي " تربط " آمرك في آمره
............................ يمكن لو " تكثـّر " عليه يتحآشآك !
من " يومهآ " لو آبلع آلهم جمره
............................ مَ قلت يَ " غيم آلسعآدة " آبي مآك !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة