المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
مُسِّيْتَ بِكُلِّ عَذْبٍ عَمِيقْ
![]()
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
مُسِّيْتَ بِكُلِّ عَذْبٍ عَمِيقْ
![]()
سَيَكُوْنُ مَسَاءَ اَلْيَوْمِ مُخْتَلِفٌ عَمَّا وَلَّى مِنْ اَلْمَسَوَاتِ*
*جَمْعُ كَلِمَةِ (مَسَاءْ) مُخْتَرَعٌ مِنِّيْ وَعَنْ يَدَيَّ- لاَ صُلِّبَتْ أَصَابِعُهَا- كًتِبَ
وَحُقُوقُ اَلْكَلِمَةِ إِيَّاهَا مُحْتَمَلَةُ اَلاِسْتِلابِ إِنَّمَا-لِلْمَعْلُوْمِيَّةِ لَيْسَ أَكْثَرْ- أَوَّلُ طَبْعَةٍ لَهَا هِيَ هَـهُنَا.![]()
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
لِتَهْنئ _بِمَسَمَواتِكَ_ العَمِيقَة إِذَاً...!!![]()
حمورابي وبابل
بدأ العموريون إبتداءا من حوالي العام 2100 قبل الميلاد بالزحف نحو العراق من الغرب ، وطفقوا يقيمون مستوطنات حول المدن.
وساهموا في عام 2000 قبل الميلاد في إسقاط السلالة الثالثة الحاكمة في أور ، وأقاموا سلسلة من الممالك الصغيرة في كافة أرجاء ما بين النهرين.
وتحكمت سلالة البابليين الأولى تحت حكم حمورابي (1792-1750) قبل الميلاد في معظم مقاطعات ما بين النهرين، وأصبحت بابل العاصمة.
ويعد الوصول الى بابل التي كان يحكمها حمورابي أمرا مستحيلا ، لأنها تقع تحت أطلال مدن أقيمت بعدها ومنها بابل نبوخذ نصر الثاني (562-504) قبل الميلاد.
ولكن السير ليونارد وولي وجد في مدينة أور هذا التمثال الطيني الملون الرائع والذي يعود إلى فترة حمورابي.
وتشير الخوذة ذات القرون إلى أنه يمثل إلاها جالسا على عرش عال أسود.
وعثر على البقايا العلوية فقط ،وطولها 18 سنتيمترا، ولكن آثار سلاح موجود في اليد اليسرى للتمثال قد تشير إلى أنه إله محارب.
http://www.bbc.co.uk/arabic/specials...ot/page6.shtml
مَنْ يُحِبّ اَلخُرُوجَ-مِنْ مَنْزِلِهِ- بَعْدَ اَلْمَغْرِبْ؟!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني
دِيَوانُك...إسْتَمِرِّي إِبْتَسَمَ المَكانْ....!!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبوطالب
مُلُوكُ الأَرْصِفَةِ يَاصَدِيقِي...!!![]()
مساء احمر ..
لكنه غير ممتع ..
مع حبي
القبس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوي
لَكَمْ يُشْبِهُنِي هَذَا الرَّجُل ..حَتَّى فِي نَظَّارَتِي...!!
مسائكم نعمة الرب مسائكم حلو على القلب يحفظكم الله بكل درب
هذا دعائي من القلب،،
وتريّات ...
الوترُ الأَوَّل :
كانَ وتراً مُثْقَلَاً بالحُزْنِ عَزَف لَحْنَاً قَدِيماً..
((أنا راجع أشوفك سيرني حنيني إليك))
الوترُ الثَّاني:
كان يهفهفُ بين الصمتِ ...وبين السُّكون ...
لَمْ يَكُنْ عَزْفَاً... بل كان تلاوةً فِي كِتَابِ الصَّمْتِ القَدِيم ...
الوتر الثَّالث:
تَنَاغَمَ مَعَ أَخَويْهِ ...وَأَكْمَلَ اللَّحْنَ الحَزِينْ ....
* * *
نُوتَه :
على قِيثَارَتِي المُهْتَرِئَة مِنَ الغُرْبَة ...
عَزَفْتُ سِيمْفُُونِِيَّةً للشَّقَاءِ ...
هَمْسَة :
كَمْ كَانَ وَتَرِي صَامِتَاً ...
وَكُنْتُ عَلَى مَوعِدٍ مَعَ الهُمومْ..
أَينَكَ يَاوَطَنِي...
هَلْ فِعْلاً أُقْفِلَتْ فِي وَجْهِي أَبْوَابُكْ.. .....
الوتر الرابع :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
هو صوتُ ذلكَ اللحن ُ المنبعث ُ
داخل حصونكَ وصداهـ . .
الوتر الخامس :
يبقى حبيسا ً داخل القلب
حتى يوجدُ من يجيد العزفَ عليه
الوتر السادس :
هو كل الاوتار . .
هو قلبكَ يا محمد
عزيزي محمد القاضي
لا اعرفُ كيفَ لمْ أكن هنا؟
الآن انا هنا. . وسأظلُ هنا . .
بين اوتارك . .
اخي و عزيزي محمد القاضي
لقلمكَ سحرٌ يميزهـ . .
دم هكذا . .
دامَ لك الود
ســـتــذكــرنــي
شَكْلَكْ فَرْحَانْ بِالمَرَّةْ!!!!
مِثْلَمَا يَسْتَفِيْقُ مِنْ خُمَارِهِ اَلَصَّبُّ
أَنْدَلِعُ بِتَدْوِيْنِ مَا لاَ يَخْتَلِجُ فِيْ بَالِ أَنْتِ
وآهٍ مُكَثَّفَةٌ.. مِمَّ-بِاللهِ عَلَيْكِ-مِمَّ؟!
مِنْكِ.. حِيْنَ أَجْهَشْتُ بِالبَوْحِ.. وَرَبُّنَا أَحْبَبْتُكِ
وَقَلْبَيْنَا لَمَّا كُنْتُ أُكِنُّ إِلَيْكِ اَلْحُبَّ
وَالتَّوْقُ مُنْسَكِبٌ..
مُنْطَلِقٌ-فِيْ اَلرَّكْظِ- نَحْوَ جِنَانِكِ
وَلَكِنَّ اَلْوَقْتَ مُتْعِسٌ.. لِمَ مُتْعِسْ؟؟
لِأَنَّكِ-وَأَتَأَوَّهُ حَتَّى تَتَضَخَّمَانِ أَصْغَرَيَّ-
لَمْ تَكُوْنِيْ بِقَدِّ حُبِّيْ اَلْمُتَضَرِّعُ نَبْضَاً إِلَيْكِ
وَلَيْسَ لِيْ إِلاَّ أَنْ أَسْتَغْفِرَ وَأَهْمِسَ فِيَّ
أَلاَ لَيْتَكِ كُنْتِ وَكُنْتِ كَمَا جُنَانِكْ!
.
.
.
!!
ما أروع أن تهمي بذكاء هناك ..
فألتقط الإرسال هنا ..
أعيذك بالله من ألا أفهم ..
أحـبك ..
![]()
كان يسرق وحدتي
ويلهو بي كدمية ..
يغرقني في تعب شديد ومن ثم
يسلبني النوم ..
وعلى فراش الالق
افكار متمردة وشظايا من ذكرياتي المحطمة ..
لانوم لا زاد ,, عصيان فعصيان ..
وكان الشيطان لعنه الله ..
مع حبي
القبس
مثقلةٌ مساءاتي بها
مشرَّدٌ في عينيها
وإلى التيهِ نفيت
أسرق منها همساتٍ آناءَ الليل
تجعلني أحيا لغدٍ أتعس
لاأدري لماذا كتبت هنا
ربما لأنني إحتجتُ أن أبوح
ربما ....
هذا المساء مختلف ..
منذ دقيقة لبس المساء لون الفرحة
فمحمد بصحة جيدة ..
لاتتعب نفسك الا بنفسك ..
مع حبي
القبس
تَداويتُ ....
بِجُرْعةٍ من مُصْلِ المحبَّة
كان ترياقي على سريري
ماأنبلك ياعبدالله