أيها القمر...
تعال لأحدثك بما فعل البشر
بقلوب قست كالحجر
بظلم على مرأى البصر
من الفجر حتى وقت السحر
أيها القمر...
تعال لأحدثك بما فعل البشر
ونفس تموت من القهر
ضايقها وأزعجها طول الكدر
من نفس ما زالت في صبر
والعيون دمعها يهطل كالمطر
والحزن ملئ الصدر
وهاج كهيجان البحر
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
قالت أنت أنفاسي
قلت لها وأنت نور عيني
قالت لكن الأنفاس أهم واغلى
قلت من تنقطع أنفاسه يموت ويرتاح
ومن يسلب نظره يتجرع الم الحرمان طول الدهر
الأنين ينفجرُ بلا صوت..وشظاياة محرقةً..
أعجزُ عن إخمادهِ..فبصمتهــــ متمسكاً..
أجَدَّكِ يا كواكب لا ترينا
بياناً منك يُخبِرُنا اليقينا
كأن العالم العُلْوِيَّ سِفرُ
نطالعه ولسنا مفصحينا
معروف الرصافي
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ارغب بأن افضفض
لكن
خوفي اجيب العيد يكبح رغبتي
الفضفضه نصف الراحه ..
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــارب
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــارب
أهل سوريا
كن لهم
أنصرهم
سددهم
أخذل عدوهم
صن أعراضهم
إحقن دمائهم
يــارب العالمين..
تذكرت مايزيل همي :
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب
بارك الله بعمرك ... في الشدائد يُعرف معدن الناس
منهم من يدعو بقلبه ... ومنهم من يتشمت لمرض في قلبه
دائما ندعوا لأحبائنا والله يعلم بذلك وانتم منهم
عندما يغشاني الضباب..
أقاومهُ بالفضفضه هنا وهناكـ..
كي لايُداهمني ويعزلني عن عالمي..
....وأغمضُ عيني على ذكر الله..
الخلاف طبيعة من طبائع البشر ، و هي صفة ملازمة لكل الأمم ، وينبغي التعامل مع الخلاف بمنهج الحوار الراقي المؤدب ..
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
خسرت من يومي خمس ساعات
امضيتها في انتظار من لا يعني له الوقت شي
،، حان وقت نومي
في عهد الملك فيصل - رحمه اللّـه
تقدم أمير الخبر .. عبدالعزيز آل سعود بطلب وكالة سيارات
فكتب الملك فيصل على المعاملة :
( يخيّر بين التجارة والإمارة ولايحق له الجمع بين الاثنين
رحم الله الفيصل
فقد كان فيصلا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ألملم الجراح وأترجى الأفراح
أستعيد شريط سينمائي من الذكريات
تغلفه الآهات وتسقيه العبرات وتنعشه الآمال والأمنيات
أقف كثيرا عند بعض المواقف أحاول بكل صدق أن أمحوها
من ذاكرتي وأستئصلها من قلبي فأجدني كمن يحاول شنق نفسه
فيغمى عليه لحظات ليعود بعدها من جديد لحياة وكأي حياة .
لو كنا نستطيع لغيرنا اسماءنا وتواريخ مولدنا واماكن اقامتنا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
في غيابك كأني ولا شيء وفي حضورك أملك كل شيء
أختنق وحروفي لاتسعفني للفضفضة..
كل شيء بقدر الله، والله قسم للعبد سعادته وشقائه ورزقه وعمره، فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوّتك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
" لسانُ الإنسانِ قلمُ ملَكه المُوكَّلِ به , وريقه مداده , وقُرْطاسه جلده , يُملي عليه كتابًا إلى ربه , فلينظر الإنسان قبل فوتِ النَّظرِ ماذا يُملي ؟
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أتسكتُ الجراح يا أمي
والخيبات رابضة، والريح تعيث بخفقي
والفجر ضرير بدونك ؟!!
(للرائعه وجدان ) من مدونتها ملاذ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
