♥•°سآرْتديّ الْحَنييِن اليِكْ فَقطْ °•♥

[نورالدنيا]

،

صبآح مُثقل بِ الآمنيات التي آتمنى حدوثها
صبآح مُفعم بِ الآمل الذي أُريدُ آن يحتويه قلبي

[نورالدنيا]

صبآحُكَ آنثى تهوى الهذيانُ بِكَ عندما يطغى عليها جنونُ غيابِكَ و جبروت حُبِكْ

[نورالدنيا]

بعض الآحاديث تقتلُك !

تُوقِفُ النبض بِ قلبِك .. تُنهي الحيآةَ بِ عينيك !
تُحبِطُ كُل الأشياء التي تُحآولُ من خِلالها آعادة الحياةَ لِ جسدِك الذي تسمّمَ
بِ آحاديثهُم و بِ موقفهُم الذي جعلكَ كَ ذلِكَ الشخص المُعلقُ بين الحياةِ و الموت !
المُصآرعُ لِ آنقاذ ما تبقى له من سنين و من مواقِف و من آحلام و آمال
كآن ينتظرُ القيام بِها لِ يسعدَ نفسهُ و يُسعِدَ من حوله !



+ صبآحكُم هدوء عكسُ صبآحي المُمتلىء بِ الضجيج

[نورالدنيا]

ما أجمل الحياة ! حين يكون لنا / قلوباً ..
اجتمع [ طهرُ الدنيا ] بداخلها !
فما إن نصاب بضيق ، نهرع إليهم باكين شاكين ..
ليدفئونا : بـ / بلسم حروفهم ..
حقاً إن | الصداقة كنز | قلّ واجدوه

[نورالدنيا]

( أمّي )

كلمَة مِن 3 حرُوف فقَط
تحمُل معنَى أكبَر و أكثَر و أشدّ وأقوَى
مِن حروفِ الدّنيا ، ومِن الدّنيا كُلّها وضعفُها !

( أمّي )

تكلّم فيهَا الشّعراءْ والأدبَاء والمثّقفين وقالُوا الكَثير
قالُوا حرُوفاً معنَاها " كبِير وكثِير "
ولكِن لِ غيرِ أمّي ، هُي كذَلِك ..

( أمّي )

هيَ جنّتي فِي هذِه الدّنيَا
هيَ فرَحي وهيَ بسمَتي
وهيَ أنَا وأنا ، مِنها !

( أمّي )
نهرٌ معطَاء لا ينضَب
وَ نورٌ ضوّاء لا ينطَفئْ
قمرٌ لا يغيبُ في الظّلمَه
وشمسٌ لا تَغربُ لِ مكآنٍ آخر !

( أمّي )

هيَ لونُ الصّباح
وهيَ عشّق اللّيل .. !

أمّي إن كتبتُ عَنها :
أخشَى أنْ أحسبُ نفسِي أتيتُ بشيءٍ مِنهَا هُنا
وأنا لمْ أوفِي بِ وصفِ عظمَة " ما تحتَ رجلّيْها " فقَط ..

.
.

أحبّك أمّي ،
كَ حُبّك لِي ،
وهَل يوجَد حُباً أكثَر مِنه فَ أحبّك إيّاه ؟

،

لا حرمنِي مِنها المَولَى
فمنك العذر امي الحبيبه

[نورالدنيا]

تُصبحون على ،
نُور أمل ،
ورائحة تفاؤل ،
وخطوَة توفِيق ،
وحقيقَة أمنيَة ..

* تصبحُون بِلا ضيقّ

[نورالدنيا]

ماذا فعلت بي؟!.....







بوجداني بحياتي....كيف سكنت ماضيّ وحاضري ومستقبلي؟....كيف حولت عقلي حليفا لك؟....ماذا فعلت بكل خلية في أعماقي حين تغلي حنينا إليك؟.....أخبرني كيف بدلتني هكذا؟.....فأصحبت انا فقط وانا معك.....بالله عليك أجبني....أهو سحر مارسته علي أم لعنة ليتبعك قلبي في درب مجنون؟.....

[نورالدنيا]

جعلت ساعات يومي كالدقائق وأنا افكر بك......


جعلتني أحمل صورتك بين جفني فتكون آخر ما أراه حين أغفو وأول ما أراه حين أصحو......


جعلت حمم الشوق تتفجر من فوهة قلبي......فتجري نحوك أنهارا....


جعلتني ملكة متوجة بعد أن كنت مواطنة تسكن دروب حياتك.....


جعلتني أعيش أحلام يقظة وردية في صباحاتي......وتزور أحلامي في مساءاتي.....


جعلتني أكسر ألواح مبادئي وأنسل بين قضبان واقعي وأطير في خيالٍ يوصلني إليك.....


جعلتني أحدث نفسي كالمجنونة لأجهز ما سأقوله لك.....جعلتني أنادي كل شخص أعرف بأسمك.....


جعلتني أتكلم شعرا وأغني بشوقك إرتجالا وأرقص دون الحان حين القاك....


جعلتني لا اقوى على خطوة بدونك....ولا أتحمل ثانية تفصلني عنك....


جلعتني شرهة في حبك أريد أن التهمك وأشرب منك المزيد دون أن أشبع منك.....


جعلتني في حبك سائرة كالنيام....ومامن طريق لي للعودة.....


جعلتني أغرق فيك دون امواج....


جعلتني اسلمك روحي دون قتال.....


جعلت نسمات الهواء تحمل لي أنفاسك فاستنشقها حباً.....


جعلت جدران الأسى من حولي تنهار وحين عريتني من أمسي.....لففتني برجولتك وطوقتني بشروق يوم جديد...وامل ناصع البياض........


جعلتني أحس أن كل يوم أقضيه معك هبة من السماء أحمل منك ما يكفيني في أيام عجاف يكون فيها العطش لك مؤلما يجفف الدماء....







ماذا فعلت بي؟!.....

[نورالدنيا]

عندمآ لآنبَكيَ علىٌ آحزننَآ
فّ هذآ لآيَعنيً آننآ فقَدنُآ آلإحسَآسُ !

بل آحَزآننُآ كثُرتَ علَينُآ فَلمُ نجَد دمَوعآ تَعآدُلهَآ

فَ / آكتفينآ ب (آلصصمتَ) !

[نورالدنيا]

عَ أكتآف آلحُبِ
مرآره ممِن آلوجَع ،
تليهآ / لحضةة ودآع مؤلِممهَ

نور....

[نورالدنيا]

كـ ترانيم الحزن مبتوره أنا

[نورالدنيا]

زائري
لآجديد :
غير كم جرح بغيآبك أخنقوني ..!
طفو ,،/ هالفرحه بعيوني وآهلكوني

[نورالدنيا]

أمـــــي !
في لًحظه تشّعُرينَ أنَكِ شَخّص
في هذآإ العآلم .. بينمآ هُنآك شخص
يشّعُر أنك العآلم بأسره }

مابقي لي غير حبك يايمه لانه اصدق واطهر حب~

[نورالدنيا]

همستَ لي ذاتَ مره أُحبُكِ حقاً
و آشتاقُ لِ قُربُكِ و لِ تواجدُكِ معي
أُريدُكِ رفيقةً لي و لِ دربي ، آتمناكِ روحاً تسكُنُ جسدي
و قلبي ينبضُ بِداخلي و دماً يجري بِ شراييني !
ف آبتسمتُ بِ فرحٍ مُكتسي بِ خجلِ أُنثوي ،
وَ بادلتُكَ الشعور بِ الشعور وَ الآحساس بِ الآحساس !
آوفيتُ لكَ و همستُ لِ قلبِكَ بِ آن آصونَ حُبِك و لن آتوانى عن ذلِك !
وَ وضعتُ يدي بيديكْ و آقسمتُ بِ آن أُضحي من آجلِ حُبي و حُبك !
آنا حقاً آردتُكَ لي و صنفتُكَ فآرساً لِ آحلامي و علقتُ كُل آمنياتي بِكْ
و جمعتُ كُل آحلامي فيكَ آنتَ لآ بِ غيرك !
و بعد كُل هذا بين ليلةٍ و ضُحاها
أُصدمُ بِ [ظلمك بظنك بجرحكٌ وقرارك] الذي هزَّ كُل آركان طموحي
و حطم كُل ما بِداخلي من عنفوان و آمان !
سيدي لم آعُد آعي آي شيء ، فقدتُ الآحساس بِمن حولي و بِنفسي
آفتقِدُني صدقاً و آفتقِدُ لِ نورٌ السابقه التي كآنت تعشقُ الحيآه بِ كُل مافيها !
ف عُد فقط لِ تُعيدُني كما كُنتُ بِ السآبق !

,’
نور...

[نورالدنيا]

آصوُغُ الحرف و أُزخرِفهُ حتى يليق بِ مقامِكَ العظيم عنديو آرسِمُ لكَ الكلِمات ع لوحٍ من ذهب علّه يَصِلُ إلى مستواك الرفيعمع آني آظن بِ آن كُل ما آكتبه و كُل ما آرسمه لن يصِف مدىحنيني و شوقي إليك

[نورالدنيا]

بعض الآشخاص نحتاج لِ الآبتِعاد عنهُم حتى يعرفون مدى قيمة وجودنا بِ حياتهُم

[نورالدنيا]

أشتـاق وأدري ، منت راجـع لـو اشتـاق
ميـر العـوض بالذكريـات الجميـلة

[نورالدنيا]

صبآحٌ يحمِلُ بين يديه نشوةُ الفرح البعيد ! صبآحٌ آستشفي فيه وجوداً رُبما لن يآتي آبداً , صبآحٌ آرتجي فيه رب العبآد لِ يهوِن عليّ هم البِعآد ! خوفاً من آصُرخ و آهُشِمَ صمودي الذي آعتادَ عليه كُل من حولي صبآح لآ يعرِفُ كيف يرسِمُني و لآ حتى يجيدُ ترتيب آبجديةَ حرفي ! كُل ما هُنالِكَ رغبه عآرِمه تتملكُني لِ آجادة شيء يُسمى بِ الآختِفآء ، أُريدُ حقاً آن آنتشلني من هذا العآلم آلى عآلمٍ آخر مُغاير , حيثُ لآ آنزِفُ فيه وجع تِلكَ الآيآم التي آعتبرتُها آحلى آيام حياتي حيثُ لآ آبكي فيه قسوة وجروح من احببت جبروت بِعآده اللذين قآسيتُ منهم آشدَ آنواع العذاب نور...

[نورالدنيا]

كُل ما يردِدهُ لسآني الآن : آرجوكَ عُد بِ ذاكِرتكَ لِ الورآء و ضع يدكَ ع قلبِكْ علّك تشعُر بِ آني كُنتُ يوماً سبباً في آرجاع الحياة له نور...

[نورالدنيا]

لو يعلم أنني ماعدتُ آملُ أن تجمعني بهِ بُقعة واحدة ، آمالي ترسم لي أن
تجمعَ لي الدنيا شتاتي بعدَ كلَّ ذاك الحُب فقط ,
ذاكرتي : ماذا يمكن أن تحمل عنكَ في أيامي المقبلة الخالية منك !
أو ذاكرتكَ ماذا يتبقى فيها مني ومن خروجي عن عُرفي لأجلِ أن أنالَ شرفَ معرفتكْ .
لااا لن أغدو تعيسة حينما تحزم مشاعري معك وتمضي , لااا لن تغدو
سعيداً حينما تترك خصلات البكاء مجدّلات من وجهي ونحو ملامحي !

نور..