نصِفي النَائم يحَلمُ بك ،
وَنصِفي المُستيقظ ينتظرك
عَلى حَافّة سهَري
نصِفي النَائم يحَلمُ بك ،
وَنصِفي المُستيقظ ينتظرك
عَلى حَافّة سهَري
![]()
حِينمآ يحدثني احد عنك
يتقوس فمي بِ بسمه
ف احاول جاهده ان استبدلها ب العبوس
حتى لا يلآحظ احد هذا العشق
كل إلأشيـِآء تتحـققْ . .
إذآ كآن مكونهـِآ إلأسـآإسيّ نيه صـآدقه ! '
>> يَ رب انت اعلم بنيتي![]()
هُناكَ لحظات تمنحُكَ ضوءً أخضَرَ للجُنون ..
دونَ أن تكونَ مُطالباً بأيِّ تَبرير ..
من ساعات ليست بالبعيده
انتابتني موجة شعور قاسيه ضربت اركاني
متهالكه انا ... لا اشبهني
حاورت ذلك الشعور
الى ان توصلت الى حقيقه :
انا من اصنع فرحي
و انا من اصنع حزني
انا من ارسم التفاؤل
و انا من اركض لــ اعانق اليآس...
.
.
.
.
تفكيري متقلب
ربما غدا" اضحك على كلماتي تلك
و ربما ساتمتم لروحي :
كم انا ساذجه
تضيقُ بنا الحياة أو لا تضيق
سنقول لها يوماً وداعا ويَنتهي الطٌريق
اعشق اهتمامي بنفسي
و بأدق التفاصيل
ليس انانيه او غرورا"
بل لساكن قلب
قال لي :
لأجلي انتبهي لنفسك
جمعـــــــــــــــــه طيبه لكم جميعا
لاتنسوني من صالح دعائكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــم
احيانا" يكون يومي فارغ ليس به سوى الروتين ..!
أحمد خالقي بأن روحي لا تتأثر بأي منحنى روتيني
بل تتأثر بما يسكن روحي فقط بعيدا عن تفاهة الوآقع ..
! ﺎلَم ٺفھَم بعـد
.. أنّ صمتيــے’ عنك
.(’: هُو ؛ عُمق إحتياجيـے’ إليكَ
لَستُ أُبالغ حِينَ أتمنّى الْعيشَ معك وحدُك ..
أكُونْ أُنْثاك فَقط ،/ وَ تكُون رَجُلِي
وَ أن :
أنْتمي إلَيك ,
لـِ عيناك ,
لـِ صدرك ,
وَ تَسكُن تفاصيلُك روحِي
إلى أنْ تَترك أنفاسِي الْحيا ا ا ة .
ناظر ساعته
و همّ بالوقوف
اراد ان يذهب
و ارادت ان تعطلّه ليبقى !!
مبادرة بحديث لاتعلم كيف تبدأه
ف ابدت اعجابها بربطة عنقه
فحاولت ان تكون ربطة البداية
سألته عن سر النجوم الملونه فيها
ضحك بدهاء و قطع حديثها قائلا"
احب ان تراني نجوم كثيره عندما يستوقفني القمر
صوته فيه الكثير من الدعوة للإقتراب اكثر ف أكثر
عانقت جزيئات عطره احساسها
أغبطت عطره ... و تمنت لو كانت هي رذاذه
لا حواجز بينهم
دعاها للجلوس
فرحت بدعوته
و لكن بخوف مخفي لاح بعينيها
استأذنته
و ارتكزت احد اعمدة شرفة المكان المضيئة
و كأنها و احساسها بعالم سحري
ولا كائن ورائها
تسمو بها خفقات قلبها
و تهوي لتصطدم بجدار
احساس صوته .. و نظرته ..
نظرته الساحره مازالت عالقه بأهدابها
لتجده من خلفها يرسم لها لوحة غاليه بعالمها السحري
هامسا" :
كم احببت خوف الانثى في عينيكِ ..
او ربما احببتكِ يَ خوّافه .... و ضحك
استدارت و تعانقت الاعين
تنهدت
و بسرعه اختطفتها الخطى مهروله
من حيث اتت
و مازالت كلمته الاخيره تهرول معها
و تصرخ بهمسه
احببتكِ يَ خوافه
.......
استشعرتها فترجمتها
المسآمحه هي وعد
وليست مششآعر !
فَ حينمآ تسآمح
فأنت تعد الاخرين بأن ، لا تستخدم ‘
سيئآت مآضيهم ضدههم في يوم مآ !
هناك روح حين تراني لست بخير
تسعىّ جااهده ل تزف لي كلاماً جميلاً
فقط لأجل إن تراني اضحكُ مِن قلب
ي رب منه لاتحرمني مهما قسى قدري
قُلْ لي- و لو كَذباً- كلاماً ناعماً
قد كاد َ يقتلني بكَ التمثالُ...
ما زلتِ في فن المحبّة... طفلةً
بيني و بينك أبْحُرٌ و جبالٌ
لم تستطيعي- بعدُ – أن تتفهّمي
أن الرجالَ جميعَهمْ... أطفالُ
أني لا أرفض أن أكون مهرّجاً
قَزماً... على كَلماته يحتالُ
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
فالصمتُ في حَرَم الجمال... جمالُ
كَلماتُنا في الحبّ... تقتل حبّنا
إن الحروفَ تموت حينَ تقالُ
قِصصُ الهوى قد أفسدتكِ... فكلها
غيبوبةٌ... وخرافةٌ... وخيالٌ
الحبّ ليس رواية شرقيةً
بختامها يتزوج الأبطالُ...
لكنه الإبحارُ دون سفينةٍ
و شعورنا أن الوصولَ محال
هو أن تظلّ على الأصابع رعشةٌ
و على الشفاه المطبقاتِ سؤالُ
هو جدولُ الأحزان في أعماقنا
تنمو كرومٌ حوله, وغلالُ
هو هذه الأزماتُ تسحقنا معاً
فنموت نحنُ... وتزهر الآمالُ
هو أن نثور لأي شيء تافه
هو يأسنا... هو شكنا القتّالُ
هو هذه الكفّ التي تغتالُنا
ونقبلُ الكفَّ التي تغتالُ...
لا تجرحي التمثالَ في إحساسه
فلكم بكى في صمته... تمثالُ
قد يُطْلع الحجر الصغيرُ براعماً
وتسيل منه جداولٌ وظلالُ
إني أحبّكِ... من خلال كآبتي
وجهاً كسر الروح ليس يُطالُ...
حسبي و حسبُكِ... أن تظلي دائماً
سراً يمزقني... وليس يقالُ
حِينمَا يَهطُلُ المَطَر
و شِفَاهُ الأَرض تَرتَعِشُ انتِشَاءً
أَتَذَكَرُكِ ضَوءاً يَنثُرُ المَسَاءَ عِطراً
عَبرَ شُرفَاتِ اللَّهفَةِ
و قمراً يُعابثُ حُضنَ السَّماء
و أُغنيَّةً تُهدهدُ فَجرَ الأَيامِ
وَ وَميض لظَى عِشقٍ
يستَمرُ هُطُولاً عَبرَ ذاكرةٍ حُبلى
أَلمٌ و بَقايَا حُلمٍ قَديمْ
و نافذة مُشرَعَةً عَلى مَسَافَاتِ الرِّيح.~
علمـت أن رزقي لآيـأخذه غيري
..فـأطمـأن قلبي..
اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب ~
اي علمٍ هذا ..!
" الذي لم يستطع حتى الآن ،
أن يضع أصوات من " نحب "
في أقراص أو زُجاجة دواء
نتناولها سراً عندما نصاب بداء الحنين "