وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الاستاذة القديرة انوار
تحية عطرة
عندما نقول انوار فاننا نعني الادب
في فترة خلت كان المنتدى اشبه بسوق عكاظ
فهل سنشاهد مشاريع ادبية قادمة كالرسائل المجنحه -ان لم تخن الذاكرة -
اسماء غابت عن المنتدى لكنها لاتزال خالدة
اتمنى لك التوفيق والسداد
مرحباً أخي مسستريح البال
شرفني تواجدك هنا
وشكراً جزيلاً لحسن ثنائك
القسم الأدبي زاخر بكل الفنون من أعضاء يملكون فن الكِلم
وإن اختفى بريقه أحياناً ، ولكنه ما يلبث أن يعود
الغياب هو سبب الركود فعندما تغيب قامات عاليه مثل :
وجدان
اجتياح
معاذ آل خيرات
عبدالله الحلوي
صامطية
أسرار
قلبها وطن
سيرين خالد
وكذلك بعض الأسماء التي تواجدها قليل ولكن ما تقدمه مبهر ويبقى بعد غيابها في الصدارة
معرفات كهذه بالتأكيد غيابها قاتل
ومن الأسماء التي لمعت واختفت بسرعه "الشاب الخلوق" واتمنى عودته
قاتل الله الغياب
تقديري
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أنا أحب أختي أنوار حبا شديدا وفي الله عسى ان يجمعنا الله في الفردوس الأعلى
وكل كلماتها تعجبني
ومن مدونتها راقت لي : -
كلام كبير والله
وراق لي الكثير من المدونة ولكن لاأريد ان أطيل عليكم فقط زوروا مدونتها , الحزين يسعد والمكسور يُجبر
ولها مواضيع كثيرة ومفيدة عن الأمراض الخطيرة وكيفية الوقاية منها
ومواضيع جدا رائعة في التربية والتعليم
راق لي هذا الموضوع في القسم الديني وعسى ان يهدينا الله
وسلبيات اختي وحبيبتي أنوار أنها تحرمنا منها في بعض الأحايين وتوحشنا كثير
جزاك الله خير أستاذ أبو فييه
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
هذه الأنوار
لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
مُجرد شُغف يهدأ أحياناً ويثور
ومُجرد جُرح في أحشائه نار
وحِلم يتبعــــثر وأعيد ترتيبه 000 بكل تكاسل وتراخي !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
انوار
اول ما اسمع الاسم فأنا اربطة
بالبلاغة والادب
وبالهدوء والروية والاخترام
شخصية تنٌدر
وقلم مشرق دوماً
شكرا ابو فييه
بعد التحية والإحترام
الكاتب يعرف عن نفسه من خلال كتاباته
والكتابات التي بهذا النمط الرقيق والساحر الذي .... تذهبنا إلي عالم آخر .... مليئ بالخبال
وسحر الكلمات وتفاعل مع الأحداث ... وصدقوني الكاتب ـــ يظهر إحساسه من خلال
مايكتب فماذا أقول ( إلا سوي الله يكون في عون القلب الحائر .. مع أحداث الزمن ...
فالتأمل ...والقراءة... الكثيرة تصقل ذالك كله ... وفي نفس الوقت ... تكون الروعة ... إلي الأمام ورائع رائع جدددددددددددددددا ما أقرأ فأنا أستمتع بمثل هذه النوعية من الكتابات القصير ة والمفيده ......
"نعم أنا
استدرجني الألم واتيت
أحاور حرفاً وارسم نزفاً
اشرعـــــــــةأغتالتها سلاسل الحيرة وكبلها همس مخنوق
أنا هُنا جِراح وبالجراح جِراح مثقوبة
أنا هُنا طليقة إلا من حروف تتمنى الجراح
سادتي
فلسفة لذيذة أن تتمنى الجراح !!! 000 ياإلهي هي لا تُغادرنا لتكون أمنية
الإنسان فينا "ظلوم وجهول"
هُناك مُتسع جارف من الألم وحكاوي مُسطرة بالقلم
هُناك أوطان ومدن موحشة مثلنا إلا من الألم
وموارد الحرف شحيحـــــــة إلا من الألم0
تأملت هُناك
حتى غفوت
وغفوت وبدأت عيناي مراسم الانصات
بين الروح والجسد جسدٌ وروح
وبينهما انفاسٌ وإحساس ونبضات وموت بلا هوية
بياض من ورق وورق زُخرف بروح
روح بها انفاس مُشتاق ولمسات عاشق
شُغف وشجون وأحلام ونهاية بها ملامح الاستمرارية
سأمضي أتأمل فقط 000
من أحشاء الليل يولد الفجر
ويبزغ الفجر فجر
الفجر حقيقة نشوى
يحمل في عينيه ضحكة ووسادة وكتلة كثيفة من كائن يحمل مُسمى الحب
لا تبقوا منه بعيداً
أنه يشتاق أنه أبيض طاهر حتى لو طال الغياب
الفجر
مفردات لهفة وإرادة حنين وغفوة عين على صدره الساكن
شهقة شهقة
والألم لا يتألم
يخرج عن المألوف وكأنه يحتضن كل ماهو طبيعي
نتساقط أشلاء وهو متماسك كأعنف مايكون
0
0
0
لو تجاذبنا معه أطراف القهر
فقد يُجنبنا هذا حُرقة البكاء وغلظة الجروح
عندما نقبض القلم يخرج بنا إلى دنيا ممزوجة من الحُسن
دنيا لا نعرفها ولم يحكي لناأحد عن قصصها
نتلفت فلا نجد فيها غير مُضغة نقية طاهرة
وهذه المضغة بكل صدق وشفافية تكتبنا
انها قلوبنا
وحان موعد المناداه
ولكن صوتي يملئه التعب
وروحي تُهيم في جُزر هاويه
بيني وبين اليابسه جفوة
ولو وصلت بصعوبة سأهرب منها إليها!
سأترقب فلربما يُشفى صوتي وينسى التعب،،،
ربما غاب رشدي، وغبت في غيبوبة الثقة ، وعندما استيقظت وجدت غير ماتركت
(يتهيأ ليّ إنني تركت ذا قيمة !)
تبين لي أن ماغاب عنه رشدي
لا قيمة له ولا قيم شئ يمشي على اثنتان !
ما أقبح حقيقتك !
لتصعيد خطير
والله على كل شئ قدير
سوريه
اغلقي عينيك ولا تنامي
تمردي
اصبحي موج مخيف
وامسي هدير
حرري ارضك باحتلال
التصعيد خطير
هنا عمل
لا نقاش لا جدال 00"
هذا بعض مما أعجبني وقرأته ....فإلي الأمام والله يرعاكم
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
سيدتي القديرة أنوار
تلك الشعلة التي اتخذنا منها منارة ،
ومن مشاعرها الهامسة إشارة ،،
القابعة أطراف معادلة من رجاحة العقل
ومكسبتها الاتزان .
أهلٌ للمشورة ، وصدرٌ رحب .
قلمٌ مبدع ,
وحروفنا أمام حرفها ظلام حالك يقتبس منها نور .
أنوار
سيدة القصر
مشيدة الأدب ضياء وبهجة
قلمها شمسٌ تشرق حال حضور .
ولفكرها مكانةٌ فينا واحترام ،،
زرعت فينا حبها واحترامها فكان نعم الثمر نتاج الزرع
القديرة أنوار
فرضت حبها في قلبي هذه الغالية حين لجأت إليها باقتراح
فأنصفتني وهكذا هم رواد النجاح ..
طيبة القلب
بارك الله بعمرك يا غالية
وأشهد الجميع أني أحبك في الله .
وأتعلم منك كل يومٍ جديدٌ نافع
ومزيدٌ رائع ..
أبو فييه
ضيفتك أنوار باسقة الرقي والتميز والأخلاق .
ونعم الضيفة يا مضيف .
أقرؤها تحت المجهر بأعلى قوة للتكبير ..
تستحق وبجدارة .
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
سبق أن بحثت في ملفها وها أنا أعود لتكرار البحث
وكل ما وجدته صفحات مضيئة تحمل الصدق والوفاء
تظل أنوار شلالاً أدبياً يرتوي منه من يبحث عن الكلمة
ليست بحاجة لشهادتي , ولم أجد في ملفها وأسلوبها ما يستحق النقد
أمنياتي ودعواتي الصادقة بأن يحفظها المولى سبحانه ويوفقها لكل خير
ويرزقها الفردوس الأعلى مع من تحب ومن احبها
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
انوار هي انوار وكفى
الام والاخت والاديبه والكاتبه
الاخلاق والقدوه الطيبه
ليس لدي كلام فالكلام فيها تحتار حروفه
احبها - احترمها - اقدرها - واسأل الله ان يسعدها
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الله عليك ياخاله أنوار ..
يكفي أحس بامان اذا شفت معرفها أحس بروح الامومه والاخوه
وكل معنى جميل ..
يعيب عليهاأحياناً
غيابها ..
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الأستاذة / أنوار
أتمنى لها التوفيق
قلمي لا يسعفني بشيئ في حظرة السمو والوقار
تقديري واحترامي