أَفعُلَوآ الْخَيْر وَلَا تَسْتُصْغْرُوهـ فـَ نَحْن لَا نـدُرِّي أَي الْحَسَنَآْت قَد تَدْخلْنَآ الْجَنَّة
وَتَذَكّروآ أَن الْجِبَآل الْعَظِيْمَة تَكَوَّنَت مِن حَصَى صَغِيْرَة
أبحث عنك لاأجدك..
أفتش عنك في أشيائك..رسائلك..قصاصاتك ورائحة عطرك الفرنسي ذو السمة الخاصة..
أتعب من البحث..وتخور قواي لأضعف
في حين يقوى الحنين اليك دون جدوى من لقاء أو حتى معانقة سريعة صدفة في ذات مكان
لااجد سوى دمعاتي..صرخاتي..وطيفك يوقظ سبات ذاكرتي
الذي منذ رحيلك وهي استسلمت له طائعه
رغم وخزات الألم التي تغرسها المواقف ولايكن لوجودك بصمة
أو تلك الروائح التي تنبعث من أحاسيسي حينما يثخنها الشوق بأوجاعه
لازلت مع كم الزحام ذاك ابحث عنك
في ملامح العابرين..في صرخات العاشقين...
في براءة قلوب الأطفال اللاهثين خلف قوس المطر الجميل
وحتى في اتكاءة تلك العجوز التي لازالت تسبح الكريم يتوجها شموخ ويقين لم يبهت رغم انحناءة ظهرها وتلاشي الوجود من حولها
هكذا "أحبك" وهكذا حبك ليس له منتهى في قلبي
قلب من علمته فعل الجميل دون انتظار مردوده
وأفهمته أن أحبك ليست مجرد أربعة حروف..انما جنون ووفاء وكرم روح ذات طابع أصيل
(
) إلهِيْ
لآ تَذبُل آلخُطى وَ أنتْ آلمُعينْ
* وَ بكَ آلنفسُ تَستعِينْ
هيَ الأشواقُ ترهقُنا وتمضِي , أيدْري الشّوقُ كمْ جرحًا بقَـلبي.. !*
وأصغِي لوقعِ خُطى العَابرين ،
لعلّك أنت ، كأنك أنت ، لو أنك أنت
ويصْحو الغِياب ولا تحضُر (‘![]()
قويّة لحظة ٍغيابكَ , تسّد الصوٌت فاحباليٍ
وَانا وَالله علىَ بابِك , اعّد الحزنٍ فيٍ بوحيٍ
"اجرّ الصوِت" وَياقهريٍ , توّفتٍ كُل آماليٍ
ماغُير الدمِع بيٍ يسرِيٍ , يطهّرٍ بالوٌفا روحيٍ
عندمَا يمضُون بعيداً
وَ تراهُم يعيشُون حياةً أفضَل
يتقدمون في حياتهم, وَ عندهُم من يشتاقون له
تفرَح لأجلهُم
وَ تعتليْ غصّة معَ تلكَ الفرحَة
لأنهُم قتلوا كل شيء جَميل فيك وَ رحلوا عَنك
هُم صَارت لهُم حَياة أفضَل,
وَ أنت تُرمم ماتبقى فيكَ من حَياة !!
![]()
اسمك يرافقني في كل سجدة، في كل دعوة
في السفر وتحت المطر، في الحزن و الفرح
في المرض والعافية..
هكذا أحبّك ..!
هكذا أحبّك ..!
هكذا أحبّك ..!
عش كل لحظة فى حياتك وكأنها أخر لحظة في حياتك
عش بحبك لله عز وجل عش باخلاق الرسول (صلى الله عليه وسلّم)
عش بالامل عش بالكفاح
… عش بالصبر عش بالحب (وقدر قيمة الحياه) .
د/ إبراهيم الفقي " رحمه الله "
من عرفتك .. ما عرفت الا انتظارك !
اسبق اللهفه عليـك ~ولا تجيني !
أعترف انـي أسيـرة .. اختبارك
لو تبي تعرف غلاتك [ شوف عيني ]
ما يخاشر حضرتك الا وقارك !
وما يداعب رمشها الا حنيني !
كانت ايام جميلة والان ولت بحالها
آآه ي زمن لما تجري كسرعة الرياح.!
اسرني التفكير بك ولن أجزع ..!
وهناك سأصمت ..لأخذ الاوكسيجين منك
،،،،/
تشرق عيناك برمشة رقي
وتمام عزهـ ...أحببت فيك
ابتسامتك عند الصباح وقبلة تبدأها
وترسم على وجهي رسمة الوفاء
وعند المساء بجموحك وعنفوان هيبتك
تتلحف خاصرة الجمال بعناق الشوق الولهان
وأزيدك شغفاً وتزيدني ولعاً وكلانا في الخمرة نرتوي
فلا سبيل لكلانا من المفر ..المفر
لحظة استرخاء
تجعلني لا أفكر إلا بطيفك
لا أعلم ماسر الانغماس فيه
أهو العشق أم ادماني بك ؟!
::
سـ أرسم من بخار البرد أسمك
وخطوط العرض في شرايينك
سـ أسمو بالعلو أسبح في السحاب
وأنفض كل غبار الألم حتى لا أجرحك.!
سـ أغدو طفلتك الحانية في أحضانك
و أنثى الشغوفه بين أضلعك
وأمٌ ترمي علي كل همومك وأحزانك
سـ أكون لك كل الفصول الأربعه
صيفاً بالقرب أشجانك
شتاءً دفئاً لألحانك
خريفا أنفض عناءك
وربيعاً أكسو حياتك ألواناً
وَ
وَ
أبقى تحت عصمة الحب
وأحبكَ أكثر وأكثر وأكثر
::
حبّك بحَر مالهْ حدُودْ
::
تُرَدُدها شفَاتِي
لا أعْلَمْ مَا يَعْتَرِينِي
أَهوَ الْحَنِيْنْ.؟
أمْ هَوَايْ الدَفِينْ.؟!
أنْهكتُ أضلَعُ السَنِينْ
وحَشْرجَات قَلبيْ والأَنِينْ .!