نوعية المسافة التي بيننا نطقت
بعظيم كذبك !


نوعية المسافة التي بيننا نطقت
بعظيم كذبك !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
آبسألك .. وش هو الشّبه بين النّهاية والأخير ؟
لأنّكِ مُتمرّسة على السّير وتكراره ,
مُعتادة على الطريقِ ومنعطفاته .!
.
أينبغي عليَّ أن أكُنْ مَطبًا أو حُفرةً في الطَريق حتى تُدركي أنني مَوجودًا؟
إذن - لا فائدة![]()
أنتما هكذا أجمل , والسّماءُ لا تَستبعدُ الغيوم .!
.


يسعدني تواجدك
فــ مقدمك لــ قلبي بهجة
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
عليك بعصرِ ذاكرتك ,
هل أعلمتني بما غنمت , حتّى أُعاتبَ على ما نويتُ بإيفائكَ به ؟.!
.


عذرا ..
لقد تم قطع ذلك الحبل الممدود بيننا ..!!
وانت السبب ..!!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان

- تمنحك الحياة سّرها متأخراً حين لا تكون قادراً على العودة للخلف, ومسح كل الأخطاء التي اقترفتها
و حين ترغب في تمرير سرّها لمن يصغرك لا يستجيب لك كونه لا زال غراً بما تمنحه الحياة من تدفّق في أوردته !
ترمي بشرر , عبده خال
ماذا انا بالنسبة لكي؟ ومن اكون ؟
احتار قلبي وفكري وارتداني الوسواس من اسلوبك الغامض .
من راحك الصَّب أقتات الهوى ثمَلِا
ومن ثناياك شَـــعَّ النـــورمُكْتحِلا
أيام كان الهوى سهــماً بخاصرتي
رغم الجروح فؤادي مِنْكِ ما حَملَ
إِ يْـهٍ!! من الحب ما أقسى مواجعه
لكـــنه وبدون الآه ما كـــــــــتملَ
فأنت رغــم التنائي بتِّ ماثلـــــة
في مَخْـــــدَعِ القلب إن حقًّأ وإن أملا
يمور بي القلب شــــوقاً حين أذكركم
ويحتويني بكم فكـــــــري إذا إعْتمَلَ
متى أراكـــــم بقـــربي إنَّ بي َكلَفٌ
إلى رضـــابك في ثغــــري إذا هَمَلَ
عليك مني ســـلامٌ عاشـــــقٌ وَجِدٌ
في طَيِّهِ الحــب يا من شَـفَّـنا وقلى
أحبكـ
رَسَمَت التجاعيد على عينيك قوسين ينسحبان للأسفل
فــ بَدَت ملامحك أطيب..
لا أفهمك، أنت من النوع الذي يناقضني تماماً،و لكني أُحِبك بلا سبب !
يكفيني أنك.. أنت، وأنك هُنا
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
عزة النفس شيء ثمين .. ليتهم يملكونه باأي معرف تواجدوا به
,,,
اللهم أرزقني قلباً كـ قلبه
جاحد ومتجمد الإحساس..!
يمكننا أن نمنح الأشياء حجمهآ الطبيعي
بدون مبالغة أو تحقير..!
متى يارب ؟؟
أنا في حيرة من امري وليس لي يد في التغيير خوفا من المجازفة
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
تركت الطَير يهمس لك بالهوى،
كما تركت الندى لأغصانك رواء
رسالة ستصل:
حُبّك.. لا أنطق به،
حُبك.. ينطق بي
و يحكي عنّي
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
أعلم جيداً ان ما كُتب في الذاكره ..
سيصل ، فكن جاداً يا أنت فيما ذكرت عنك ..!!