طيب عبارة او مثل دايم ترددنه
حطب للميفااا
هذا شغلي سيدي رغم التحضر لكن للازم منه عشان الاولاد والقحم![]()
ما شاء الله يا ام احمد والله ميفاك فنان
لكني اراه بلا مبنى هههه
قولي لنا .. كيف سويتي هذي الحيسية ؟؟
وما هي الاكله التي لا تستغنون عنها ؟؟
متابع بصمت وإعجاب
شجون
هذه فرصة العمر عندما تستضيفي من له باع طويل في مجال التراث كالأخت فلة
لاتسمحين لها بالمغادرة حتى نستفيد من ثقافتها التراثية
الميفا مافيه عندي رمل في البيت وبعض الجدران قريبه يامن عداد يااسلاك كهرباء
والسطوح مافيه من طلعه سوته لي صديقه بطن مصبنه معدن وفنان
الحسيه
طحين + بصل + ملح + ويعتجن + ثم يتثمد + يوضع فميفى + يحتطه في الحيسه ثم يرتشه فرق ثم ويفتته بمهرس ثم يحتطه عليه
سمك ضيرك اوطيورمشوي
الباميه /القوار الدقيق في التنور مانستغني عنه
والسمك ايضاً محبب لنا ولاتخلوسفرتنا منه![]()
والله شدني ميفاك
اول مرة اشوف ميفا كذا
حتى طلسته فنانة ما شاء الله
يقولون الي ينطلس اسمنت ما يحمى ولا يخمد
ان شاء الله لقد روحت اشتري
لي واسويه مثل ميفاك
من كثر مكد وشغل منار قديه مشروخ وانقلب لونه
رائعة ام احمد ونفسنا في محيسيه
شجون عذراً منك ولكل ركاب السفينة التراثية عدم المتابعة
اول ليلة اخلص بدري واتجول معاكم بركن ام احمد
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ما شاء الله ههههه
والله هرجتك حاليه
ومعد ودي افلتك
ولكن وقت السحور حان عندنا
كلها ساعة ويأذن
اسعدتينا الليله بمشاركاتك
و صورك وميفاك هههه
ربي يحفظك ويخليك
و يحق للمنتدى الفخر بأمثالك
فأنت للتراث عنوان
اسعدك الرحمن
وتقبل منا ومنك
وانا اطمع برحلة ثانية معاك
فما زال لدينا الكثير
لكن الايام جاية
كلمة اخيره اذا تكرمتي
القاكم على خير
وسحور هني بس لا تكثرون
كونوا بالقرب ..
فما زال هناك الكثير
كنت هنا
شوجي
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .