لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 9 من 27 الأولىالأولى ... 789101119 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 161 إلى 180 من 547

الموضوع: حاول متابعة نفسية طفلك

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رديمة

    *¨`*:{سيدة المكان}:*¨`*
    رحمها الله رحمة الأبرار
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    منتديات صامطة
    المشاركات
    31,152

    أخطـاء شائعـة فـي التعـامل مـع الرضيـع


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تتأثر الأم بالشائع من العادات في تعاملها مع الرضيع ، وقد تقوم بعمل من شأنه الإضرار برضيعها من حيث لاتدري ، ونحن نذكر هنا بعض هذه الأخطاء التي تقوم بها بعض الأمهات .

    أولاً : استعمال الثلج لتخفيض حرارة الطفل


    ارتفاع الحرارة لدى الطفل يعني أن لديه التهاباً ، ويكون أحد أسبابه الفيروسات والجراثيم أو الطفيليات. وارتفاع الحرارة هو أحد محفزات الجسم للمقاومة والدفاع ضد هذه المسببات خصوصاً الفيروسات والجراثيم . فالحرارة الخفيفة لا تؤثر على الجسم فدرجة حرارة الجسم العادي تتراوح ما بين (36.5 إلى 37.5) درجة ، لكن الحرارة العاليه (39) فأعلى قد تنهك الطفل وتؤثر على صحته فلابد من التدخل لتخفيضها .


    أما منافذ خروج الحرارة من الجسم فأهمها الجلد الذي يحتوي على مسام وغدد مفرزة ، وهذه المسام والغدد تنشط لإخراج الحرارة إذا تراكمت اي زادت داخل الجسم كما يحدث في حالة الالتهاب أو في الصيف . إلا أنها تقفل وتمنع الحرارة من التسرب إلى الخارج إذا كانت درجة حرارة الجو منخفضة جداً مثل الشتاء لكن إذا كانت سرعة انتاج الحرارة داخل الجسم عالية فإن سرعة إخراج الحرارة الذاتي تكون أقل وبذلك تتراكم الحرارة وترتفع . وإذا اصبحت درجة حرارة الجسم عالية فلابد من التدخل لتخفيضها ، و في مثل هذه الحالات نتخذ الاجراءت التاليه:

    1- تنزع ملابس الطفل ماعدا الخفيف الواسع منها.
    2- يوضع الطفل في مكان غير مغلق وقابل للتهوية .
    3- يعطى سوائل بكثرة لأن الجسم مع ارتفاع الحرارة يفقد سوائل كثيرة .
    4- يعطى الطفل خافض للحرارة كل 8 إلى 4 ساعات خلال الـ24 ساعة اللاحقة حتى ولو لم ترتفع حرارته بعد الجرعة الأولى .
    5- احياناً لاتفيد الخطوات السابقة وتبقى الحرارة مرتفعة أو تكون حالة الطفل غير جيدة . في مثل هذه الحالة يستعمل الماء لاستخراج الحرارة وذلك
    بطريقتين :



    الأولى : استعمال كمادات الماء وتوضع على الصدر والرأس والبطن أو تلف بها الأطراف كالذراعين والساقين وتغير هذه الكمادات كل 5 دقائق. ومن الخطا استعمال الثلج أو الماء البارد لخفض الحرارة ، لأن الكمادات الباردة تجعل الجلد ينكمش مثل ما يحدث في الشتاء فتنغلق المسام المنفذة للحرارة وتقل الافرازات المبردة للجسم .

    الثانية : وضع الطفل تحت الدش لمدة 15 دقيقه ما عدا رأسه وبعد ذلك ينشف ويلبس ملابس واسعة وخفيفة ويجب تجنب التيارات الهوائية وبالذات المكيف .


    ثانياً : تسخين زجاجات حليب الاطفال


    ذُكر تقرير للمجلة الطبية البريطانية ان تسخين زجاجات حليب الأطفال بوضعها في ماء يغلي داخل إناء يزيد من مخاطر الإصابة بحروق في الحلق والفم عند الأطفال الرضع.

    وأشار التقرير الذي حمل عنوان " درس الأسبوع" إلى أن متابعات طبية بين عامي 1995 و1998م بمستشفى الملكة فكتوريا في " ايست غرينستيد " أجراها فريق طبي بقيادة الدكتور ستيفن جيفري أكدت أن حالات الحروق بسبب تسخين زجاجات الحليب في أوان مليئة بماء يغلي تدعو للقلق وأن ما رصده الفريق الطبي ربما يكون الجزء الظاهر فقط من جبل الثلج.


    ونبه التقرير الذي يشجع الرضاعة وحليب الامهات إلى أضرار التسخين بالميكرويف إذ أنه لا يسخن الحليب كله بصورة متساوية مما يضلل الأمهات ويتسبب في حرائق الفم والحلق . وأكد التقرير أن حالات كثيرة من الحروق التي تصل إلى المستشفيات بسبب تسخين زجاجات الحليب .



    ثالثاً : استعمال الكحل للطفل الرضيع


    استعمال الكحل شائع في المجتمع كأحد مستحضرات التجميل وأغلبية أنواع الكحل تحتوي على مواد سامة هي مادة الرصاص.

    واستعماله للكبار وعلى الجلد السليم لا يحدث اضرارا لأنه لاينفذ داخل الجسم . لكن استعماله في مجتمعنا لا يقتصر على كونه كحل لعيون الكبار ، بل يتعدى ذلك إلى استعماله للأطفال ككحل للعيون ومطهر للسرة المفرزة ومخفف لآلام الأسنان وقد يكون أحد محتويات الأدوية الشعبية المستخدمة ضد الأوجاع وغير ذلك من الاستعمالات الخاطئه .

    والخطورة في استعماله للمواليد هو أن يوضع على الأغشية مباشرة كالفم او السرة او العين ثم يمتص إلى داخل الجسم وبالذات مادة الرصاص السامة التي تترسب في العديد من أعضاء الجسم وتسبب لها أضراراً دائمة وبالذات الجهاز العصبي . وقد تبدأ أعراض التسمم على هيئة تشنجات أو تخلف عقلي لاحقاً .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بارك الله فيك حفيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,321
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سبحان الله
    صراحة عندنا عادة منتشرة وهي أنه إذا ارتفعت حرارة الطفل
    مباشرة نحضر الماء البارد والثلج ونضعه على رأسه وبشرته
    ومع ذلك نقوم بتغطيته بالملابس والبطانية ووووووووووو

    وهذا الموضوع يقول أن كل ما نصنعه خطأ كبير

    صحيح أن بعض المعلومات تساوي وزنها ذهبا
    أشكرك جدا أخت رديمة على هذا التنوير
    وهذه المعلومات التي قلبت أفكارنا تماما

    الله يجزيك خير




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رديمة

    *¨`*:{سيدة المكان}:*¨`*
    رحمها الله رحمة الأبرار
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    منتديات صامطة
    المشاركات
    31,152
    خوي بوسماعيل

    اتمنى من الجميع الاستفادة من هذا الموضوع

    ومشكور خوي لمرورك الكريم .. وتعقيبك ...

    لاعدمت تواصلك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بارك الله فيك حفيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية همس
    تاريخ التسجيل
    07 2004
    المشاركات
    955

    كيف نرغب أطفالنا في الصلاة


    كيف نرغب أطفالنا في الصلاة ؟

    منذ البداية يجب أن يكون هناك اتفاق بين الوالدين- أو مَن يقوم برعاية الطفل- على سياسة واضحة ومحددة وثابتة ، حتى لا يحدث تشتت للطفل، وبالتالي ضياع كل الجهود المبذولة هباء ، فلا تكافئه الأم مثلاً على صلاته فيعود الأب بهدية أكبر مما أعطته أمه ، ويعطيها له دون أن يفعل شيئاً يستحق عليه المكافأة ، فذلك يجعل المكافأة التي أخذها على الصلاة صغيرة في عينيه أو بلا قيمة؛ أو أن تقوم الأم بمعاقبته على تقصيره ، فيأتي الأب ويسترضيه بشتى الوسائل خشية عليه.


    وفي حالة مكافأته يجب أن تكون المكافأة سريعة حتى يشعر الطفل بأن هناك نتيجة لأفعاله، لأن الطفل ينسى بسرعة ، فإذا أدى الصلوات الخمس مثلاً في يوم ما ، تكون المكافأة بعد صلاة العشاء مباشرة.






    أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة (ما بين الثالثة و الخامسة) :




    إن مرحلة الثالثة من العمر هي مرحلة بداية استقلال الطفل وإحساسه بكيانه وذاتيته ، ولكنها في نفس الوقت مرحلة الرغبة في التقليد ؛ فمن الخطأ أن نقول له إذا وقف بجوارنا ليقلدنا في الصلاة: " لا يا بني من حقك أن تلعب الآن حتى تبلغ السابعة ، فالصلاة ليست مفروضة عليك الآن " ؛ فلندعه على الفطرة يقلد كما يشاء ، ويتصرف بتلقائية ليحقق استقلاليته عنا من خلال فعل ما يختاره ويرغب فيه ، وبدون تدخلنا (اللهم إلا حين يدخل في مرحلة الخطر ) ... " فإذا وقف الطفل بجوار المصلي ثم لم يركع أو يسجد ثم بدأ يصفق مثلاً ويلعب ، فلندعه ولا نعلق على ذلك ، ولنعلم جميعاً أنهم في هذه المرحلة قد يمرون أمام المصلين ، أو يجلسون أمامهم أو يعتلون ظهورهم ، أو قد يبكون ، وفي الحالة الأخيرة لا حرج علينا أن نحملهم في الصلاة في حالة الخوف عليهم أو إذا لم يكن هناك بالبيت مثلاً من يهتم بهم ، كما أننا لا يجب أن ننهرهم في هذه المرحلة عما يحدث منهم من أخطاء بالنسبة للمصلى ..



    وفي هذه المرحلة يمكن تحفيظ الطفل سور : الفاتحة ، والإخلاص ، والمعوذتين .






    ثانياً:مرحلة الطفولة المتوسطة (ما بين الخامسة والسابعة ):


    في هذه المرحلة يمكن بالكلام البسيط اللطيف الهادئ عن نعم الله تعالى وفضله وكرمه (المدعم بالعديد من الأمثلة) ، وعن حب الله تعالى لعباده، ورحمته ؛ يجعل الطفل من تلقاء نفسه يشتاق إلى إرضاء الله ، ففي هذه المرحلة يكون التركيز على كثرة الكلام عن الله تعالى وقدرته وأسمائه الحسنى وفضله ، وفي المقابل ، ضرورة طاعته وجمال الطاعة ويسرها وبساطتها وحلاوتها وأثرها على حياة الإنسان... وفي نفس الوقت لابد من أن يكون هناك قدوة صالحة يراها الصغير أمام عينيه ، فمجرد رؤية الأب والأم والتزامهما بالصلاة خمس مرات يومياً ، دون ضجر ، أو ملل يؤثِّّّّّّر إيجابياً في نظرة الطفل لهذه الطاعة ، فيحبها لحب المحيطين به لها ، ويلتزم بها كما يلتزم بأي عادة وسلوك يومي. ولكن حتى لا تتحول الصلاة إلى عادة وتبقى في إطار العبادة ، لابد من أن يصاحب ذلك شيء من تدريس العقيدة ، ومن المناسب هنا سرد قصة الإسراء والمعراج ، وفرض الصلاة ، أو سرد قصص الصحابة الكرام وتعلقهم بالصلاة ...


    ومن المحاذير التي نركِّز عليها دوما الابتعاد عن أسلوب المواعظ والنقد الشديد أو أسلوب الترهيب والتهديد ؛ وغني عن القول أن الضرب في هذه السن غير مباح ، فلابد من التعزيز الإيجابي ، بمعنى التشجيع له حتى تصبح الصلاة جزءاً أساسياً من حياته.


    ويراعى وجود الماء الدافئ في الشتاء ، فقد يهرب الصغير من الصلاة لهروبه من الماء البارد، هذا بشكل عام ؛ وبالنسبة للبنات ، فنحببهم بأمور قد تبدو صغيرة تافهة ولكن لها أبعد الأثر ، مثل حياكة طرحة صغيرة مزركشة ملونة تشبه طرحة الأم في بيتها ، وتوفير سجادة صغيرة خاصة بالطفلة ..


    ويمكن إذا لاحظنا كسل الطفل أن نتركه يصلي ركعتين مثلا حتى يشعر فيما بعد بحلاوة الصلاة ثم نعلمه عدد ركعات الظهر والعصر فيتمها من تلقاء نفسه ، كما يمكن تشجيع الطفل الذي يتكاسل عن الوضوء بعمل طابور خاص بالوضوء يبدأ به الولد الكسول ويكون هو القائد ويضم الطابور كل الأفراد الموجودين بالمنزل في هذا الوقت .



    ويلاحظ أن تنفيذ سياسة التدريب على الصلاة يكون بالتدريج ، فيبدأ الطفل بصلاة الصبح يومياً ، ثم الصبح والظهر ، وهكذا حتى يتعود بالتدريج إتمام الصلوات الخمس ، وذلك في أي وقت ، وعندما يتعود على ذلك يتم تدريبه على صلاتها في أول الوقت، وبعد أن يتعود ذلك ندربه على السنن ، كلٌ حسب استطاعته وتجاوبه.


    ويمكن استخدام التحفيز لذلك ، فنكافئه بشتى أنواع المكافآت ، وليس بالضرورة أن تكون المكافأة مالاً ، بأن نعطيه مكافأة إذا صلى الخمس فروض ولو قضاء ، ثم مكافأة على الفروض الخمس إذا صلاها في وقتها ، ثم مكافأة إذا صلى الفروض الخمس في أول الوقت.
    ويجب أن نعلمه أن السعي إلى الصلاة سعي إلى الجنة ، ويمكن استجلاب الخير الموجود بداخله بأمور شتى00000000



    أما البنين ، فتشجيعهم على مصاحبة والديهم ( أو من يقوم مقامهم من الثقات) إلى المسجد ، يكون سبب سعادة لهم ؛ أولاً لاصطحاب والديهم ، وثانياً للخروج من المنزل كثيراً ، ويراعى البعد عن الأحذية ذات الأربطة التي تحتاج إلى وقت ومجهود وصبر من
    الصغير لربطها أو خلعها...


    ويراعى في هذه المرحلة تعليم الطفل بعض أحكام الطهارة البسيطة مثل أهمية التحرز من النجاسة كالبول وغيره ، وكيفية الاستنجاء ، وآداب قضاء الحاجة ، وضرورة المحافظة على نظافة الجسم والملابس ، مع شرح علاقة الطهارة بالصلاة .


    و يجب أيضاً تعليم الطفل الوضوء ، وتدريبه على ذلك عملياً ، كما كان الصحابة الكرام يفعلون مع أبنائهم



    ثالثاً:مرحلة الطفولة المتأخرة (ما بين السابعة والعاشرة) :


    في هذه المرحلة يلحظ بصورة عامة تغير سلوك الأبناء تجاه الصلاة ، وعدم التزامهم بها ، حتى وإن كانوا قد تعودوا عليها ، فيلحظ التكاسل والتهرب وإبداء التبرم ، إنها ببساطة طبيعة المرحلة الجديدة : مرحلة التمرد وصعوبة الانقياد ، والانصياع وهنا لابد من التعامل بحنكة وحكمة معهم ، فنبتعد عن السؤال المباشر : هل صليت العصر؟ لأنهم سوف يميلون إلى الكذب وادعاء الصلاة للهروب منها ، فيكون رد الفعل إما الصياح في وجهه لكذبه ، أو إغفال الأمر ، بالرغم من إدراك كذبه ، والأولََى من هذا وذاك هو التذكير بالصلاة في صيغة تنبيه لا سؤال ، مثل العصر يا شباب : مرة ، مرتين ثلاثة ، وإن قال مثلاً أنه صلى في حجرته ، فقل لقد استأثرت حجرتك بالبركة ، فتعال نصلي في حجرتي لنباركها؛فالملائكة تهبط بالرحمة والبركة في أماكن الصلاة!! وتحسب تلك الصلاة نافلة ، ولنقل ذلك بتبسم وهدوء حتى لا يكذب مرة أخرى .


    إن لم يصلِّ الطفل يقف الأب أو الأم بجواره-للإحراج -ويقول: " أنا في الانتظار لشيء ضروري لابد أن يحدث قبل فوات الأوان " (بطريقة حازمة ولكن غير قاسية بعيدة عن التهديد )


    كما يجب تشجيعهم، ويكفي للبنات أن نقول :"هيا سوف أصلي تعالى معي"، فالبنات يملن إلى صلاة الجماعة ، لأنها أيسر مجهوداً وفيها تشجيع ، أما الذكور فيمكن تشجيعهم على الصلاة بالمسجد و هي بالنسبة للطفل فرصة للترويح بعد طول المذاكرة ، ولضمان نزوله يمكن ربط النزول بمهمة ثانية ، مثل شراء الخبز ، أو السؤال عن الجار ...إلخ.
    وفي كلا الحالتين: الطفل أو الطفلة، يجب أن لا ننسى التشجيع والتعزيز والإشارة إلى أن التزامه بالصلاة من أفضل ما يعجبنا في شخصياتهم ، وأنها ميزة تطغى على باقي المشكلات والعيوب ، وفي هذه السن يمكن أن يتعلم الطفل أحكام الطهارة، وصفة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعض الأدعية الخاصة بالصلاة، ويمكن اعتبار يوم بلوغ الطفل السابعة حدث مهم في حياة الطفل، بل وإقامة احتفال خاص بهذه المناسبة، يدعى إليه المقربون ويزين المنزل بزينة خاصة ، إنها مرحلة بدء المواظبة على الصلاة!!

    ولاشك أن هذا يؤثر في نفس الطفل بالإيجاب ، بل يمكن أيضاً الإعلان عن هذه المناسبة داخل البيت قبلها بفترة كشهرين مثلا ، أو شهر حتى يظل الطفل مترقباً لمجيء هذا الحدث الأكبر!!

    وفي هذه المرحلة نبدأ بتعويده أداء الخمس صلوات كل يوم ، وإن فاتته إحداهن يقوم بقضائها ، وحين يلتزم بتأديتهن جميعا على ميقاتها ، نبدأ بتعليمه الصلاة فور سماع الأذان وعدم تأخيرها ؛ وحين يتعود أداءها بعد الأذان مباشرة ، يجب تعليمه سنن الصلاة ونذكر له فضلها ، وأنه مخيَّر بين أن يصليها الآن ، أو حين يكبر.



    وفيما يلي بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة :





    1. يجب أن يرى الابن دائماً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة ، فمثلا إذا أراد الابن أن يستأذن للنوم قبل العشاء ، فليسمع من الوالد ، وبدون تفكير أو تردد: "لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً نصلي معا ثم تنام بإذن الله ؛ وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً ، أو زيارة أحد الأقارب ، وقد اقترب وقت المغرب ، فليسمعوا من الوالدين :"نصلي المغرب أولاً ثم نخرج" ؛ ومن وسائل إيقاظ الحس بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة ، فمثلاً : "سنقابل فلاناً في صلاة العصر" ، و "سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب".


    2. إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه ، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف ، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية الصلاة في وقتها، فهذا أمر مرفوض.


    3. إذا حدث ومرض الصغير ، فيجب أن نعوِّده على أداء الصلاة قدر استطاعته ، حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه لا عذر له في ترك الصلاة ، حتى لو كان مريضاً ، وإذا كنت في سفر فيجب تعليمه رخصة القصر والجمع ، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة، وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة.


    4. اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة ، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة تليفونية أو حديث مع شخص ، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد ، وأيضاً اغرس فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة ، بل يدعوهم إلى هذا الخير ، ويحمد الله الذي هداه لهذا.


    5. يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض.



    و لنستخدم كل الوسائل المباحة شرعاً لنغرس الصلاة في نفوسهم ، ومن ذلك:
    * المسطرة المرسوم عليها كيفية الوضوء والصلاة .
    ** تعليمهم الحساب وجدول الضرب بربطهما بالصلاة ، مثل: رجل صلى ركعتين ، ثم صلى الظهر أربع ركعات ، فكم ركعة صلاها؟...وهكذا ، وإذا كان كبيراً ، فمن الأمثلة:" رجل بين بيته والمسجد 500 متر وهو يقطع في الخطوة الواحدة 40 سنتيمتر ، فكم خطوة يخطوها حتى يصل إلى المسجد في الذهاب والعودة ؟ وإذا علمت أن الله تعالى يعطي عشر حسنات على كل خطوة ، فكم حسنة يحصل عليها؟
    *** أشرطة الفيديو والكاسيت التي تعلِّم الوضوء والصلاة ، وغير ذلك مما أباحه الله سبحانه .




    أما مسألة الضرب عند بلوغه العاشرة وهو لا يصلي، ففي رأي كاتبة هذه السطور أننا إذا قمنا بأداء دورنا كما ينبغي منذ مرحلة الطفولة المبكرة وبتعاون متكامل بين الوالدين ، أو القائمين برعاية الطفل، فإنهم لن يحتاجوا إلى ضربه في العاشرة، وإذ اضطروا إلى ذلك ، فليكن ضرباً غير مبرِّح ، وألا يكون في الأماكن غير المباحة كالوجه ؛ وألا نضربه أمام أحد ، وألا نضربه وقت الغضب...وبشكل عام ، فإن الضرب(كما أمر به الرسول الكريم في هذه المرحلة) غرضه الإصلاح والعلاج ؛ وليس العقاب والإهانة وخلق المشاكل ؛ وإذا رأى المربِّي أن الضرب سوف يخلق مشكلة ، أو سوف يؤدي إلى كره الصغير للصلاة ، فليتوقف عنه تماماً ، وليحاول معه بالبرنامج المتدرج الذي سيلي ذكره...




    ولنتذكر أن المواظبة على الصلاة -مثل أي سلوك نود أن نكسبه لأطفالنا- ولكننا نتعامل مع الصلاة بحساسية نتيجة لبعدها الديني ، مع أن الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم حين وجهنا لتعليم أولادنا الصلاة راعى هذا الموضوع وقال "علموا أولادكم الصلاة لسبع ، واضربوهم عليها لعشر" ، فكلمة علموهم تتحدث عن خطوات مخططة لفترة زمنية قدرها ثلاث سنوات ، حتى يكتسب الطفل هذه العادة ، ثم يبدأ الحساب عليها ويدخل العقاب كوسيلة من وسائل التربية في نظام اكتساب السلوك ، فعامل الوقت مهم في اكتساب السلوك ، ولا يجب أن نغفله حين نحاول أن نكسبهم أي سلوك ، فمجرد التوجيه لا يكفي ، والأمر يحتاج إلى تخطيط وخطوات وزمن كاف للوصول إلى الهدف، كما أن الدافع إلى إكساب السلوك من الأمور الهامة ، وحتى يتكون ، فإنه يحتاج إلى بداية مبكرة وإلى تراكم القيم والمعاني التي تصل إلى الطفل حتى يكون لديه الدافع النابع من داخله ، نحو اكتساب السلوك الذي نود أن نكسبه إياه ، أما إذا تأخَّر الوالدان في تعويده الصلاة إلى سن العاشرة، فإنهما يحتاجان إلى وقت أطول مما لو بدءا مبكرين ، حيث أن طبيعة التكوين النفسي والعقلي لطفل العاشرة يحتاج إلى مجهود أكبر مما يحتاجه طفل السابعة، من أجل اكتساب السلوك نفسه ، فالأمر في هذه الحالة يحتاج إلى صبر وهدوء وحكمة وليس عصبية وتوتر ..

    ففي هذه المرحلة يحتاج الطفل منا أن نتفهم مشاعره ونشعر بمشاكله وهمومه ، ونعينه على حلها ، فلا يرى منا أن كل اهتمامنا هو صلاته وليس الطفل نفسه ، فهو يفكر كثيرا بالعالم حوله ، وبالتغيرات التي بدأ يسمع أنها ستحدث له بعد عام أو عامين ، ويكون للعب أهميته الكبيرة لديه ، لذلك فهو يسهو عن الصلاة ويعاند لأنها أمر مفروض عليه و يسبب له ضغطاً نفسياً...فلا يجب أن نصل بإلحاحنا عليه إلى أن يتوقع منا أن نسأله عن الصلاة كلما وقعت عليه أعيننا!!
    ولنتذكر أنه لا يزال تحت سن التكليف ، وأن الأمر بالصلاة في هذه السن للتدريب فقط ، وللاعتياد لا غير!! لذلك فإن سؤالنا عن مشكلة تحزنه ، أو همٍّ، أو خوف يصيبه سوف يقربنا إليه ويوثِّق علاقتنا به ، فتزداد ثقته في أننا سنده الأمين، وصدره الواسع الدافىء ...فإذا ما ركن إلينا ضمنَّا فيما بعد استجابته التدريجية للصلاة ، والعبادات الأخرى ، والحجاب




    رابعا:ً مرحلة المراهقة :


    يتسم الأطفال في هذه المرحلة بالعند والرفض ، وصعوبة الانقياد ، والرغبة في إثبات الذات - حتى لو كان ذلك بالمخالفة لمجرد المخالفة- وتضخم الكرامة العمياء ، التي قد تدفع المراهق رغم إيمانه بفداحة ما يصنعه إلى الاستمرار فيه ، إذا حدث أن توقُّفه عن فعله سيشوبه شائبة، أو شبهة من أن يشار إلى أن قراره بالتوقف عن الخطأ ليس نابعاً من ذاته ، وإنما بتأثير أحد من قريب أو بعيد . ولنعلم أن أسلوب الدفع والضغط لن يجدي ، بل سيؤدي للرفض والبعد ، وكما يقولون "لكل فعل رد فعل مساوٍ له في القوة ومضاد له في الاتجاه" لذا يجب أن نتفهم الابن ونستمع إليه إلى أن يتم حديثه ونعامله برفق قدر الإمكان

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية هلال الفجر
    رحمه الله رحمة الأبرار
    تاريخ التسجيل
    03 2004
    الدولة
    ^*^الأماكن كلها^*^
    المشاركات
    2,724

    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
    ( كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته )

    ومن تحت هذا الحديث :

    نتحمل أمانة رزقنا الله بها , ألا وهي أولادك وبناتك ,, وكيفية تربيتهم على الوجه الذي يرضي ربك ورسولك
    محمد صلى الله عليه وسلم

    فلابد تربيتهم على الخير وفعل الخير والطاعة والصلاة...

    هذا الموضوع مفيد جدا

    جزاك الله خير ياهمس وبارك الله فيك وكثر من أمثالك

    وجعل الله ذلك الموضوع في ميزان حسناتك يارب

    دمت بخيــــــر,,,

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية همس
    تاريخ التسجيل
    07 2004
    المشاركات
    955
    شكراً لمرورك وتشجيعك000000
    تحياااااااااااااااااااااااتي

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية همس
    تاريخ التسجيل
    07 2004
    المشاركات
    955

    كيف تجعلين أطفالك أكثر سعادة

    كيف تجعلين أطفالك أكثر سعادة

    --------------------------------------------------------------------------------

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    ليست تربية الأطفال ورعايتهم والعناية بهم لينشؤوا نشأة سوية صالحة بالأمر الهين. حيرة:


    ولكنها تحتاج إلى كثير من الخبرة والدراية والانتباه، وأن تكون العلاقة بين الأبوين والأولاد سوية صالحة قوية..

    في هذه اللقطات أقدم لكن الكثير من النصائح العملية والتربوية المهمة لجعل الأم متهيئة نفسياً وتربوياً لتقوم برعاية أطفالها والعناية بهم بكل رضى نفسي وسعادة وحب، ودون ارتباك أو انزعاج.

    وليست مهمة تربية الأطفال حتى في سنيهم الأولى مقتصرة على الأم وحدها، بل أن دور الأب حيوي وأساسي أيضاً، ويمكن للآباء أن يقرؤو أيضاً هذه النصائح ويستفيدوا منها لأن التربية مسؤولية مشتركة بين الأبوين قبل غيرهما، وكل دور لغيرهما هو دور تكميلي، وأما الأساس فهو ما يتلقاه الطفل من أبويه من وراثة ورعاية وتربية بعد ولادته.

    هذه النصائح والتوجيهات تساعد الأبوين والأم خاصة على أن تقوم بتربية أولادها، بإتقان وسعادة.

    • إن أعظم هبة عليك أن تمنحيها لأطفالك هي.. أنت.
    • عندما تتحادثين مع ابنك، أنصتي إليه أكثر..
    • أعتني بنفسك، وبذلك تستطيعين العناية بالآخرين.
    • التغير لابد منه فرحبي به.
    • استسلمي دائماً للدافع إلى معانقة طفلك.
    • وضع الحدود للأطفال جيد لهم.. إنهم سيشتكون، ولكنهم سيشعرون بعد ذلك بالطمأنينة.

    • لن تكوني الأم المثالية الكاملة بشكل مطلق فكوني الأم الجيدة بما يكفي..
    • إذا لم تأت الأمور بالنجاح أو النتائج كما تشائين أو أردت لها، يمكنك أن تبكي يبكي: .. ولكن تعلمي منها أيضاً..
    •علمي أطفالك أنهم رائعون وفريدون.. وبذلك لا يبقى لديهم حاجة ملحة للتشبه بالآخرين.

    • اسألي طفلك مالذي يحتاج إليه أكثر ليكون سعيداً معك.. وكرري عليه هذا السؤال من وقت لآخر.
    • قولي: آسفة عندما تخطئين.
    • أطفالك يعملون كما تعملين، لا كما تقولين.. فكوني لهم مثلا حسناً.
    • أمسكي بابنك وشجعيه ، وهو يقوم بأعمال حسنة.
    • كوني محبة، حتى في الأوقات التي لا تشعرين فيها بذلك.

    • اغفري لنفسك الأخطاء التي ارتكبتها..
    • شجعي طفلك في كل مناسبة أو فرصة تتاح لك.
    • كوني مرنة مع القواعد والنظام.
    • تعرفي إلى مشاعر أطفالك وتقبليها.
    • فتشي عن الحلول التي تحقق الربح أو الفوز للطرفين.

    • أعطي طفلك كل يوم انتباهك التام لفترة معينة.
    • تذكري عندما تخاطبين أطفالك وتطلبين منهم أن يتصرفوا وفق أعمارهم.. أنهم لتوهم قد وصلوا إليها.
    • اسألي أولادك عن آرائهم في أكثر الأحيان..
    • إذا شعرت بأنك غارقة في الأعمال ابدئي خطوات إنجاز واحد منها.

    • قولي لطفلك: أنا أحبك على ما أنت عليه
    • خذي وقتاً من وقتك كل يوم للتسلية والمرح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    • أعطي أطفالك فرصاً ليصنعوا انتماء حقيقياً للأسرة.
    0شاركيهم لعبهم ومرحهم0

    • لا تقارني أطفالك بآخرين بل قوّمي كل واحد منهم بشكلٍ خاص حسب مواهبه الخاصة.
    • عاملي أطفالك بالطريقة التي ترغبين لو أنك عوملت بها عندما كنت في مثل سنهم.
    • أظهري احترامك بتقديم أطفالك بأسمائهم إلى كل من يزورونكم.

    - كوني أكبر متعة وسعادة لطفلك:
    عندما يغضب طفلك.. قولي له بصوت عال: أرى أنك بحاجة إلى عناق طويل وعانقيه.

    • أن تسعي لأن يكون بيتك يبدو شبيهاً ببيت جميل، مضيعة للوقت.. ولكن اسعي من أجل بيت رائع ونظيف.
    • استيقظي في الصباح باكراً.. واستمتعي مع أطفالك برؤية شروق الشمس.
    • قولي لطفلك إن حياتي سعيدة حقا لأنك معي غمزة:
    • كوّني عائلة ممتدة.. حيث يشكل فيها الأصدقاء والأقارب جزءاً كبيراً.

    - ازرعا شجرة معاً وتابعا نموها معاً

    * علمي أولادك حسن الانتماء، اجعلي ذلك هدفهم الأساسي وأعطيهم طرقاً بناءةً لذلك
    منقووووووووووووووووووووووووووووووووول.

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الأخيـ الحلم ـر
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    06 2004
    المشاركات
    398
    جميــــــــل جـــــد ا ً 00 ماتبهرينا به في هذا القســــــم من مواضيع هــــادفة ونافعة



    وأنشـــــــاء الله يستفيد الجميع


    تسلمي أختي 00 يعطيك الف صحة وعافية





    تحياتي000

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدالله الحلوي
    قبس المنتدى
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    النون ..
    المشاركات
    7,449
    بالتأكيد كلمة ابداع تقلل من مجهود الاخت همس


    التربيه علم وقبل ذلك فن


    التربيه مسئوليه عظيمه


    اعننا الله على احسان تربية ابناءنا


    همس شكرا لكي اختاه

    كونتي لنا مرجعا حين نصبح اباء


    دمت بود

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية همس
    تاريخ التسجيل
    07 2004
    المشاركات
    955
    الشكر الجزيل للأخت الحلم الأخير والأخ عبدالله على مرورهم الدائم 000000

    والذي أعتبره حافزاً مشجعاًَ لي لكي أفيد الجميع بما أراه مناسباً من خلال قراءاتي وتجاربي في الحياة00000000

    مع تمنياتي بحياة سعيدة هادئة00000000000


    همس00

  11. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية علي عياشي
    عضو دائــــم

    شجن الحروف
    تاريخ التسجيل
    09 2004
    العمر
    42
    المشاركات
    553

    متعة التحدث مع اطفالنا

    اسعد الله مساء الجميع بالخير
    بداية قبل ان ابدأ بموضوعي احب ان اهديكم هديتين كون هذه اول مشاركة لي في هذه الزاوية فجميع مشاركاتي في الزاوية الادبية
    الهدية الاولى : اهديكم وردا وفلا لمنتداكم ولقلوبكم الصافية صفاء سمائنا الليلة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الهدية الثانية : لن اقوله من اراد معرفتها ما عليه سوى القيام من فوق كرسيه وفتح الطاقة والنظر للسماء وسوف تصله الهدية فورا ( اسرعو فالكمية محدودة والعرض لليلتين قدمتين فقط ) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    بالنسبة لموضوعي يا احبة فهو موضوع مهم من وجهة نظري كونه نتاج تجربة وليس مقتبس او مقروء وانما هو اجتهاد مني


    موضوعي يتحدث عن متعة التحدث والحوار مع الاطفال وخاصة الابناء

    وكوني الان ابا لطفلة امورة ولسانها طويل ( على فكرة ماني قحم باقي في العشرينيات ) بس كبسوني بالزواج وانا نونو نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وكوني قد مررت بمرحلة الطفولة ثم المراهقة

    اقول وبالله العون
    ان من فوائد التحدث والحوار مع الاطفال والابناء مايلي

    1- الشعور بالمتعة وهذه اسرع فائدة قد تجنيها من الحوار قد تجد متعة متناهية وكذلك طفلك خاصة اذا ابدعت في توجيه دفة الحوار الى شئ مهم ومفيد معطيا الحرية في الكلام
    2- تنمية مهارة وملكة الكلام لدى الطفل وهذا مهم جدا
    3- اكتشاف العيوب النطقية وقد يساعد الحوار والتحدث على علاجها او عدم الاصابة بها او اكتشافها
    4- تنمية شخصية الطفل وجعله اجتماعيا اكثر
    5- القضاء على ظاهرة الخجل الانطواء نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    6 - التعود على مبدأ الحوار وتقبل الاخر
    7- ازالة الحواجز التي قد تتراكم بين الاب وابنه او بنته نتيجة التجاهل
    8- تحبيب الاب الى ابنه والعكس بصورة اكبر




    وبعد يا احبه هذا مالمسته في حياتي من تجربه

    اقسم لكم يا احبه ان هناك من لا يستطيع ان يجلس بجنب والده او حتى في غرفة واحدة لوحدهم او حتى في مجلسه

    واذا جلس كأن جبال الدنيا على صدره ليس عقوقا او نكرانا لا

    للكنه الخجل والرهبة التي تولدت بشكل زائد نتيجة اقتصار علاقة الاب مع ابنائه في ثلاثة امور فقط


    اوامر تنفيذ عقاب نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    وهناك من يتعامل مع ابنائه وكأنهم اصدقاء تجدهم يتناقشون في كل شئ حتى في اسرارهم يكون الاب حاضرا

    ليس غصبا بل برضاهم لانه استطاع فرض ذلك في الصغر


    هذا جهد المقل وانا ارحب بمشاركاتكم واراء الاحبة في عيوني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    تحياتي لكم جميعا

  12. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية روح القـلم
    تاريخ التسجيل
    08 2004
    العمر
    54
    المشاركات
    79
    بارك الله فيك اخوي
    على هالموضوع الاكثر من ممتاز


    دار الايتام
    او
    دار اللقطاء
    تحت رعاية وزارة الشؤون الاجتماعيه والعمل .. مشكوره
    تقوم الوزارة بإعطاء كل طفل لقيط اسم
    طبعا الوزاره تختاره له ..
    زرتها مره وشفت منظر محزن للغايه
    شفت الايتام هناك بكثره


    وهذي قصيده تعبر عن حالها :

    هلت دموع العين في دار الايتام ..... وعجزت اميز بين دمعي ودمي

    وقـفت اناظر منظـر الحزن وآلام ...... منظر يهد الحيل همي وغمي

    ابكي على طفلٍ غريرٍ ومنضام ....... متروك للاقـدار.. لا أب وأمي

    كلمني الطـفل الذي مابعد صام...... توه صغير السن يلعب بكمي

    يقول امي دينها دين الاسلام ........ ياكيف تتركني لحالي بهمي

    اضحك سوات الناس والقلب منعام...... غرقان يسبح في محيطٍ مغمي

    الله يوفقها على خير وانعام ...... اما انا بصبر اعيش متسمي



    على فكره
    بالله وش معنى كلمة
    (( قحم ))؟
    سالت
    ابو عمر
    عن معناها
    قال مالي شغل فيك
    محرووم
    هنيئاً لمنتدى صامطه بامثالك


    اخوك
    "روح القلم"

  13. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدالله الحلوي
    قبس المنتدى
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    النون ..
    المشاركات
    7,449
    محروم منكم نستفيد يالمتزوجون


    صدقني اتنى اكون اب حتى اشعر بهذه المتعة


    رغم اني عم واخ وخال لاطفال كثر لكن ماشعرت بهذه الفوائد



    اتمنى ان اشعر بها رغم اني باقي كثير على الزواج يعني انا محد كابسني


    وباقي نونو وجرب متعة الحوار معي



    هههههههههههههههههه



    مع جل ودي

  14. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية علي عياشي
    عضو دائــــم

    شجن الحروف
    تاريخ التسجيل
    09 2004
    العمر
    42
    المشاركات
    553
    الاخ روح القلم اشكر لك مرورك الكريم وهنيئا لك روحك النرجسية وشاعريتك يا فتى

    معنى كلمة قحم اسأل الجدة رديمة وهي تقولك اذا ماحد جاوبك ارجعلي رح اقولك



    الاخ عبدالله اتمنى ان تشعر بلذة الابوة قريبا بس ياليت تعزمنا على الفرح


    اشكر مروركم وفديتكم كلكم

  15. #15
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية فله
    تاريخ التسجيل
    08 2004
    المشاركات
    263

    أطفالنا و الإعلانات

    غرام الأطفال بالإعلانات التجارية غرام عجيب . ما ان تبدأ حتى يتنادون إليها

    من جميع أنحاء البيت ، و لذلك لا تعجبي عندما يرددالأطفال عبارات الإعلانات

    في البيوت والمدارس والشوارع ، هذا الأمر لا بد و أن له أثراً على سلوك الطفل

    و أخلاقياته و هذا ما قامت به إحدى الباحثات في جامعة القاهرة حيث اثبتت

    الدراسة الميدانية التي أجرتها أن 35% منها يحوي قيماً سلبية في الشكل

    والمضمون و تربية على تصرفات لا أخلاقية ..و تزرع فيه قيماً سيئة كالشراهة

    و التفاخر و العنف و المباهاة و اللباس غير المحتشم و أحياناً السرقة و الكذب

    و الإبتزاز .

    أما في جوانب المرأة فحدث و لا حرج ، حيث كشفت الدراسة أن 93% من

    الإعلانات تستخدم المرأة للإغراء رغم أن السلعة قد تكون سيارة أو جهاز

    تكييف..

    و قالت الدراسة أن 58% من الإعلانات الموجهة للشباب تحوي اثارة

    في الأساليب و تزرع عندهم بعض القيم السيئة كعدم المبالاة و الإنحلال الخلقي..

  16. #16
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الدانة
    مشـــرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    12 2003
    الدولة
    صامطــــــــــــه
    المشاركات
    705
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    الأخت الفاضلة فــــلــة

    أشكرك جـداً لطرحك لهـــذا المـوضوع المهم جــداً

    أما عن مخــاطر التليفزيون بشكـل عـــام والإعلانــات بشكــل خاص فقد لايخفــى على الكل مدى تأثير الإعلانات على

    سلوكيات أطفالنا فهـــى تغتـــال براءة الأطفال ومنها يكتسبون عادات وسلوكيات سيئة

    فقد أكدت دراسة علمية أجراها باحثون أن الأطفال دون السابعة الذين يشاهدون الكثير من إعلانات التليفزيون يكتسبون

    عادات سلوكية ذميمة مثل الطمع والإلحاح في طلب السلع المعلن عنها في التليفزيون بصورة متكررة قد تزيد 5 مرات

    عن أولئك الذين يشاهدون عددا أقل من هذه الإعلانات.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وأيضاً تواجد الطفل أمام شاشة التلفزيون ساعات طويلة يمنع الطفل من أداء واجباتة المدرسية بالشكل المطلوب

    ويصبح كسولا لايمارس أي نوع من الأنشطــة التى تنمى عقلة وتفكيره مثل اللعب بألعاب الفك والتركيب

    وغيرها مما ينتج عنه تجمد عقلة وخمول في جميع بدنه .



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    جل إحتـــرامــــي مع الجــــوري والياسمين المعطـــر

  17. #17
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحلم
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    9,810
    إذا...
    هناك مشكلة...
    طرحتها الأخت فلة مشكورة...
    ويتواصل الشكر إلى الأخت الدانة لإضافتها على الموضوع...

    ولكن...

    ماهو الحل؟
    نريد حلا..!!

    منع الأطفال من التلفزيون... مستحيل..
    وتركهم أمامه... مشكلة...

    فما هو الحل.؟

    أتمنى الإجابة من الجميع...ففلذات أكبادنا محدق بهم الخطر...
    والمشكلة تمسنا جميعا...


    سأعود وفي جعبتي بعض ما أظنه حلا..

    فائق احترامي

  18. #18
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية فله
    تاريخ التسجيل
    08 2004
    المشاركات
    263
    الدانة

    الحلم :

    جزاكم الله خيراً على تعقيبكم على الموضوع ..

    وأنا بانتظار آرائكم السديدة إن شاءالله

    تحياتي

  19. #19
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الدانة
    مشـــرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    12 2003
    الدولة
    صامطــــــــــــه
    المشاركات
    705

    ^^ طـرق لفتــح شهيــة الطفــل ^^


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    الإمتناع عن الطعام اوقــلة الشهيــة


    هنــاك بعض الطرق من تجارب لأمهات لحل هذي المشكلة


    في البداية
    حين تضعين له الطعام ذكّريه بالأذكار الخاصة بالأكل
    وآداب الإسلام في الأكل



    حين يقوم من السفرة و هو لم ينهِ طعامه
    لا تكثري الكلام عن قلّة أكله وماشابه
    ..إنّما إرفعي الصحون والسفرة بعد إنتهائكم
    وحين يعود إليك طالباً للطّعام
    أخبريه أن وقت الطعام قد إنتهى
    ولن ينال وجبة بديلة إلا في وقت آخر
    ..لكن لا تتأخري في الوجبة البديلة ..
    ستجدين أنّه من هذا المنطلق سيحترم وقت الوجبة
    ولن يقاطعه للّعب أوغيره




    إذا كنت أنت وزوجك تتناولون أي وجبة
    رغّبي طفلك بها بطريقة غير مباشرة
    كأن تتناقشين مع زوجك عن مدى لذّة الطعام
    وعن الطاقة التي يمدّكم بها
    والتي تمكّنكم من القيام بأمور
    لم يكن بمقدوركم القيام بها في السابق
    ستجدين حينها أنه سيقبل على الطعام ويجعله من الأساسيّات
    هذه الطريقة نفعت مع الكثير من الأطفال



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    شكّلي له الطعام بطريقة غير تقليديّة
    قدّمي له الأكل على شكل أصابع أو شرائح أو حلقات
    وينطبق الكلام أيضاً على الفواكه
    وضعيها بطريقة منسّقة ومرتّبة حتى تنفتح شهيّته على الطعام



    بعد السنتين قلّلي له وجبات الحليب وأكتفي بوجبة الصباح والليل
    وعوّضيه عن الحليب بإعطائه العصائر
    فالحليب يفسد الشهيّة
    وحاولي الإبتعاد قدر الإمكان عن الحلويّات
    فهي أيضاً سبب رئيسي في عزوف الطفل عن الطعام



    الطفل يحب التقليد
    فإذا كان هناك شخصاً عزيزاٍ عليه مثل خالته أو عمّه
    أخبريه حينها عن الأصناف التي يحب تناولها ذلك الشخص
    حينها ومن دافع الإعجاب والحب
    سيقبل طفلك على تناول تلك الأصناف


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    لا تعاقبي الطفل إذا لم يتناول صنفاً معيّنا من الطعام
    ولا تكافئيه لتناوله صنفاً آخر

    فعبارةٌ مثل " إذا أكلت الجزر سأسمح لك بركوب الدراجة "

    تدفع أي طفل للإعتقاد بأن الجزر رديء ، وإلا فلِمَ يُكافئ عليه ؟

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    وفي الختام

    لااااااا للتأنيب العنيف لقلّة أكله
    .. فالصراخ والغضب ستسّبب عزوفه عن الطعام وقد تفسد شهّيته

    .. وتذكّري

    _ كما قال الأطباء _
    لن يستطيع الإنسان البقاء بدون طعام

    .. فمتى ما جاع طفلك سيطلب من نفسه بعضاً من الطعام ..
    وان شاء الله تنفع طريقه من هذه الطرق مع طفلك



    ولكــــم فائــق إحتــرامــــــــي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    ملتوووووش للفائـــدة

  20. #20
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,321
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    حقيقة هذا الموضوع يدق على وتر حساس ومهم جدا

    والله يا جماعة أطفالي أقولهم هيا مغدا - أو هيا معشا
    كأني أبغى ياكلون سم
    حسبي الله ونعم الوكيل
    وطول اليوم وهم يجرون للبقالة اللي جنب البيت
    سندوتشات بطاط وجبنة مع الهندي
    ببسي
    ميرندا
    بطاس - علب
    بطاطس - أكياس
    شطا
    قشطة - حلاوة
    قمبري - أكياس
    وأشياء غريبة وملونة وووووووووووووووووو

    والمشكلة
    الثلاجة مليانة فواكه وخضروات ولحوم
    والحمدلله والفضل لله

    كثير مرات أفتح باب الثلاجة أحصل الفاكهة نصفها قديه مضروب
    أزعل أخاصم ووووووووووووووو

    ولكن للأسف
    لا حياة لمن تنادي


    إن شاء الله أننا استفدنا من هذا الموضوع كثيرا
    وأتمنى أن ينسخه كل رب أسرة
    ويعطيه لأم أولاده علشان تستفيد منه


    الله يجزيك خير
    ويبارك فيك
    أختي الدانة




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 9 من 27 الأولىالأولى ... 789101119 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •