للمكان رائحة الحرف..
وأبجدية صباحات توسدها القلب..
وزنزانة حبلى بضوء ساكنيها..
هنا...رهبة قسرية تجتاحني..
وأنا أدلف إلى بلاط الابداع..
وأمثل أمام قامة تعود الصمت أن يبتلعني في حضورها..
أحتاج كثير جأش..
شكرا لمن اقتادني إلى حيث أتوق..
شكرا مون لايت