كثيرًا مايؤلمني أندفاع أشتياقي لك الذي عندما يصل لك تُقبله على عُجالة وترحل مندفع لـِ أشغالك وأصدقاءك
بل مايؤلمني أكثر أن حين رحيلي لك أحملني كُلي ولاأدع شعورًا يسكني الا وقدمتهُ لك بـِ إبتسامة نابضة بِحُب
ولأني لستُ بِ الأنثى التي تصمت عن حقوقها
أخبرتك كثيرًا وأنت لاتعي ماأقوله لك ياحبيبي بـِ أن قليلك يُغنيني عن كَثيرك
متى تعي أني كَبِرت كثيرًا وحٌبي لك كَبر معي وأصبح مُتطلابته أكثر مِن ذي قبل وأنه من واجبك أن تُلبي كُل أحتياجته
أتعلم لو أخبرتك الأن ماذا أحتاج قد تضحك كثيرًا كـَ عادتك معي وتنعتني بـِ الطفلة التي جُنونها لايهدأ
أحتاج أن أسمع صوت قلبي كما كان بـِ السابق عنددما أكُن حولك
لاأُريد الروتين الذي تُقيدني بهِ مُرغمة لامُخيرة
لاأُريد البرود الذي تُلحقه لحظاتنا الي تجمعنا
أرجوك أقولها لك وأنَ والله بِحالة ضياع
أندفع لي فَ أنا لاأرغب بِعشقٍ عادي يتكهنه الكثير
بل عشقٍ ينبض بِكُل أشيائي
عشقٍ يجمعني بعد غيبوبة أحزاني
عشقٍ أجهل نهايته
عشقٍ أجهل نهايته
عشقٍ أجهل نهايته

تليق بي هذا الأُغنية
وأنا أعشقك عشق المطر لـِ الصحاري ماهما قَسى وقتك علي مانسيتك
*مِن الأرشيف
أحببت أن أرسلها مِن جَديد