اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
.
في الرحيل
يعلق الإنسان أشرعته في مجرى الريح
و يسلم زورقه للتيار
الريح و التيار
يدفعان زوارق الراحلين .. إلى مصيرها المعلوم
ثمة إستسلام حالم يناديني
أن أتخلى عن المجاديف
و أن أغمض عيني و أبدأ بالغناء
و لكن ماذا ؟!
ماذا في لحظة العاصفة , الرعب , الظلام ؟
اللحظة التي تتحول فيها الرياح إلى[ دوامة ] , و التيار إلى [ هدير ]
أأستسلم .. و أتخلى عن المجاديف ..؟
.
.
د / عماد الدين خليل
[ جـدآول الـحـبّ و الـيـقـيـن ]
لكل شيء علامة:
من علامة علو الهمة ........ ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه .
ومن علامة الورع ......... . أن تتوقى الشبهات.
ومن علامة الزهد ........... أن تعرض عن الدنيا، وهي مقبلة عليك .
ومن علامة الحكمة ........ . أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه .
ومن علامة الحمية لله ....... ألا تتولى من ينتهك محارمه .
ومن علامة الإخلاص ....... أن يهمك الرضا من ربك عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس.
ومن علامة الاستقامة ....... ألا تتغير فضائلك بتغير أحوالك .
رحمك الله يا أم خالد
استريحي يا الظنون الثايره
لا تشبين الحرايق بالخضر
دام الافلاك بسماها سايره
كل مطلع شمس له علم و خبر
يستقيم الخط و الا دايره
الله اعلم وش مع غيب القدر
العفو ما هيب عيني حايره
حيرتي بالفكر ما هي بالنظر
و روحي اللي في فلكها طايره
ما لها لو حلت عندي مقر
يوم زادت بالثرى عثايره
حلقت و الجو محفوف الخطر
بعض تلات الخوافق جايره
و الذي قد جرب التله عذر
التوى قلبي على سرايره
و الهوى فضّاح مكنون البشر
لو بغيت أجحد تبيَّن ثايره
له حريق و له شعاع و له شرر
والغزاله في فلاها ذايره
الله اقوى قد لها فوق الشهر
من يبشّرني و له بشايره ؟
السّما و نجومها بشارة قمر
قالها اللي فتحت بصايره
شاف و استعبر و عبّر و اعتبر
اصبحنا واصبح الملك لله اللهم انا نسألك خير هذا اليوم وخير مافيه
ونعوذ بك من شر هذا اليوم وشر مافيه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
موطنان ابكِ فيهما ولاحرج:
طاعة فاتتك بعد أن واتتك ..
ومعصية دهمتك بعد أن تركتك..
رحمك الله يا أم خالد
ودني لك أو تعال و جيبني لك
صاحبي يا حبني لك
اجلس و خل الأماني
تبتديك و تنتهي لك
ماللنجوم اوطان دام السما عيونك
بعثرت هالتحنان بلقاك و بدونك
بسمتك من هو قراها
و ضحتك من هو كتبها
ما تعرف من السوالف عشقها و الا عتبها
سبحان الله ..
اللهم صلي على النبي
Dont let the bast hold you back,your missing the good stusff
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
من وصايا لقمان الحكيم لابنه ..
يا بني : مررت على كثير من الأنبياء فاستفدت منهم عدة أشيــــــاء :
إذا كنت في صلاة فاحفــــظ قلبك ..
وإذا كنت في مجلس الناس فاحفظ لسانك .
وإذا كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك .
وإذا كنت على الطعــام فاحفظ معدتك .
واثــنــتـــان لا تذكرهمـــا أبدأ :
إســـــــــــــاءة الناس إليك --- وإحسانك للناس .
النُضج ليس بوجبةٍ تُأكل
ولا عمرٌ يزيد
النُضج سمة يكتسبها من علّمتهُ الحياة
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
لاتنظر خلفك فذالك ماضي يؤلمك..
ولا إلى اليوم فإنه حاضر يزعجك..
ولا إلى الأمام فهو مستقبل قد يؤرقك..
لكن انظر إلى فوق فإن لك ربا يرحمك ويحميك..
كل عام وأنتم بخير
أبو زياد
أ
العضوالمنتدب
وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ 133
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين 134َ
حب الظهور « الرياء » ..
وحب الظهور والشهرة تعني رغبة الانسان ان يعرف الناس عنه انه انسان صالح او غني او كبير ، بهدف استقطاب الناس ، وتسخير قلوبهم ، من اجل التقرب منه ، ومدحه والثناء عليه ، لذلك فمحب الشهرة دائماً يذكر اعماله ومشاريعه وانجازاته ، صغيرها وكبيرها ، وتارة يضيف عليها ما لم يعمل ، راغباً التعظيم والتفخيم والاحترام وكسب الاخرين.
وعلى المرائي الذي يحاول ان يتحدث عن اعماله وانجازاته ان يتذكر هذا الحديث :
« من عمل عملاً ثم تحدث به امام الناس المرة والمرتين فالثالثة يحبط عمله ».
فقول الانسان الذي عمل عمل خير انني فعلت كذا وكذا حباً للظهور ، يحبط عمله ، ويستثنى منه من يقول لتشجيع الاخرين على عمل الخير.
ان الصالحين والصالحات كانوا يتخفون باعمالهم ، فكان أمير المؤمنين علي ( رضي الله عنه ) ، يتصدق كل ليلة على الفقراء ، بحيث لايعرف احد من الفقراء من هو الذي يعينه ويتصدق عليه ، وهكذا ينبغي للانسان المؤمن الامر الذي يصعب على الانسان المرائي...