مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
مائدة اليوم أنيقةٌ كأناقة ضيفنا
![]()
عبده حكمي عيد اللقطه تصورتم قبل ما أجي![]()
تحية لكل من يتابعني من هنا أو من هناك
تحية تضحك في وجه الزمن فيرقص
وتركض فوق كفوف الموعد فتخضبه باللقاء
أهلاً وسهلاً بالكرام
مرحباً بالملكـــــة من بعد طول غيــاب عن الأنظار
ومرحباً بجميع من حضر لأجل أخي الغالي فارس الكلمة والشعر والإبداع
أخي أبو نوف
شكراً لك من القلب لهذا الجمال والإنتقاء الرائع
وأتمنى أن يستمر هذا الكرنفال ليكون من بعدجمال الفارس وبطولاته في أرض الشعر
عبق الأنيقة
فـ عليــك بها
أنيـقة لامفر فأنتِ ضيفتنا والإكرام على مائدة المايسترو
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
امسية رائعه برفقة الشاعر
فارس الكلمة
متابعين بشغف لما سيروى ...
شكرا مايسترو
وجدان
لهذه المائدة الفاخرة بمذاق الشعر
![]()
..
نيابة عن الأخت وجدان .. اقدم باسمها وعلى لسانها كل الاعتذار والتقدير
لضيفنا وضيوفنا لعدم تواجدها وذلك لتضارب موعد حلقة اللقاء المفترضة ليلة الخميس مع ظرف عائلي
خاص بها وقدمت مشكورة اعتذراها لضيفنا عبر رسالة خاصة بعد تقديم موعد الحلقة لها الشكر ومنكم العذر![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
فقلتُ أمي التي هامت بها كبدي
في برها أنزل الرحمن قرآنا
جزاك ربي أيا أمَّاه مغفرةً
وجنة الخلد تكريماً ورضوانا
..................................
الإسم
أنا المدفونُ في وجعي
العنوان
وليلُ الصَّمتِ منتجعي
الشَّهادة
وأحلامي قد احترقت
الجامعة
على جمرٍ من الولَعِ
المهنة
ولم يبقى سوى قلمي
أوفر تايم
وماخبأتُ من رقعي
...................
فإن أنـشـدتُ قـافيةً
لأهل العشقِ فاستمعي
وقولي كان يعشقني
على فيضٍ من الورَعِ
....... اكتفي بهذا التعريف
فارس
اهلاً بالجميع اهلاً ادباء ومثقفين وشعراء صامطة لكم التقدير![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
فارس الكلمة
ظفرنا بك اليوم حيث أنك الإحساس الذي تسلّل إلى القلوب، وتغلغل في جذور الجمال .
السؤال الخاص بالمائدة :
ـ كيف كانت بداياتك مع الشعر، ومَن منكما نال مِن الآخر ؟!
ـ بدأتَ بالشعر الشعبي، ثم أصبحتَ مُقِل في كتابته، وانغمستَ في شهد الفصيح،
هل نعتبره بوابتك للصعود على قمم بحار الشعر الفصيح أم كلاهما عينان في رأس ؟!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ ما الحدث الذي جعل فريسة يتحوّل لفارس !
وأيهما أٌقرب لك عند الكتابة ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*منذ زمنٍ والساحة العربية تشهد على الصعيد الثقافي توترات شديدةً بين ثنائيات عديدة هي مترادفات لمعنى واحد : التقليد والتجديد، المحافظة والتحديث، الجمود والتحرر، الرجعية والتقدمية، الأنا والآخر،
الداخل والخارج، المحلي والعالمي، القديم والجديد، التراث والحداثة، الأصالة والمعاصرة.
وثقافتنا العربية من أغنى الثقافات العالمية وأهمها لكنها تعيش بين خطر التمسُّك بالثقافة المتوارثة ( فقط )
مما يجعلها تعيش خارج الزمان،أو تلبُّس الثقافة الدخيلة ( بدون رويّة ) مما يجعلها تعيش خارج المكان !!
ـ لذا ماهو رأيك في هذا الخطر، وكيف للشعب العربي أن يتفاعل مع ثقافات أخرى تتنافى
مع قيمه خصوصًا وأنّ القيم هي الأهم عنده في المقام الأول ؟!!
* يقول ابن خلدون: المغلوب مجبول على تقليد الغالب في كل شيء.
ـ فهل ترى أن ذلك ينطبق على الثقافة العربية ؟!
تفضل ابا مشعل
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
حقيقة يحار القلم ويقف متجاسرا عن الوصف
ويعذر في ذلك فهو سيصف هامة شعرية وقامة أدبية
ذات طراز عال تعجبك في دقة الوصف بأقصر عبارة
سأكون متابعا ومستعما لصهيل قلم فارس الكلمة
والشكر موصول لمن منحنا هذه المساحة
أبو نوف / وجدان
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
يا ابن السُخَيلي هلابك ألف يامرحب
في روضةِ الشعرِ والأطيابِ تَعْلُوها
أنتَ الوفا أنتَ أنتَ الجودُ والكرمُ
أنتَ الـــــــــذي جئتَ بالأَفْراحِ تَتْلُوها
عبده حكمي
باسم الضيف أقول مرحباً بالكريم إبن الكرام
أخونا وصديقنا إبن السخيلي فقد عبق المكان طيباً بهذا الحضور الجميل
فمرحباً بك عدد قطر الأمطار وعبقِ الأزهار
ولك منا الحب والود والـ
مات الحنــــــان ومات الفَرْح بالدنيامن بعـــــد فُرقا عيون أمي وأياديهاياعلَّها في جنـــــــــان الخلد هي تحياومن حوض خير الرسل ربي بيسقيهاعبده حكمي
مثلكم لا يرد له طلب و بـ مداخلاتكم نسعد
المائدة منكم ولكم وبكم تبقى قوائمها
شكراً حيث انتم![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 27 ( الأعضاء 10 والزوار 17)
القهوة يا ابحر![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
للضيف والمضيف والثالث للملكه
![]()
فارس الكلمة
ظفرنا بك اليوم حيث أنك الإحساس الذي تسلّل إلى القلوب، وتغلغل في جذور الجمال .
السؤال الخاص بالمائدة :
ـ كيف كانت بداياتك مع الشعر، ومَن منكما نال مِن الآخر ؟!
ـ بدأتَ بالشعر الشعبي، ثم أصبحتَ مُقِل في كتابته، وانغمستَ في شهد الفصيح،
هل نعتبره بوابتك للصعود على قمم بحار الشعر الفصيح أم كلاهما عينان في رأس ؟!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأيهما أٌقرب لك عند الكتابة ؟
بدايتي بداية أنيقة يتخللها الألم والإحتياج
يشوبها القليل من الأمل المتناثر على روحي
المستنزفة شوقاً لأحدهم ......
معركة لم تشهد خسائر ولاضحايا كانت بيني
وبين حروف الشعر والتي غالباً ماتنتهي بالهدنة
أو الصلح المؤقت ..
الحمد لله بدأته فصيحاً لأنِّي عشقته فصيحاً
هنا سأقول
االضَّاد هي لغة القرآن الكريم واللغة العربية
هي الأم وماأروعنابها نطير كالبلابل في دوحها
البهيج ...
كان الفارس إهداء من أخ عزيز ولم أرفض له طلبه
وفريسة هو الأقرب إليَّ ولو كنت في قمة السعادة
لمايخفيه من ذكرى ..........
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*منذ زمنٍ والساحة العربية تشهد على الصعيد الثقافي توترات شديدةً بين ثنائيات عديدة هي مترادفات لمعنى واحد : التقليد والتجديد، المحافظة والتحديث، الجمود والتحرر، الرجعية والتقدمية، الأنا والآخر،
الداخل والخارج، المحلي والعالمي، القديم والجديد، التراث والحداثة، الأصالة والمعاصرة.
وثقافتنا العربية من أغنى الثقافات العالمية وأهمها لكنها تعيش بين خطر التمسُّك بالثقافة المتوارثة ( فقط )
مما يجعلها تعيش خارج الزمان،أو تلبُّس الثقافة الدخيلة ( بدون رويّة ) مما يجعلها تعيش خارج المكان !!
ـ لذا ماهو رأيك في هذا الخطر، وكيف للشعب العربي أن يتفاعل مع ثقافات أخرى تتنافى
مع قيمه خصوصًا وأنّ القيم هي الأهم عنده في المقام الأول ؟!!
.................
يجب أن يتمسك الإنسان بقيمه بمبادئه
دون أدنى ضعف ولاينجرف وراء تقلبات
الأهواء وأفكار العقول الفارغة والتي تعجُّ
زمننا المعاصر ولطالما آمنت بلسفة غاستن باشلار
فيما يتعلق بالرغبة والحاجة ..
.. كنت على إيمان أن الإنسان تحكمه مبادئه
وليست رغبته أو حاجته
* يقول ابن خلدون: المغلوب مجبول على تقليد الغالب في كل شيء.
ـ فهل ترى أن ذلك ينطبق على الثقافة العربية ؟!
تفضل ابا مشعل
في عصر الحداثة الثقافة العربية ربما
ضعفت بعض الشيء وذلك لما يحمل رواد
الإعلام من فكر
مازال الشارع العربي يزخر بالأدباء والمثقفين
ولعلَّهم لم يضفروا بعدالة تمنحهم المكانة وفرصة
الظهور التي يستحقونها
فهناك من سنوا طريقاً للثقافة العربية يهضم
حقها
فارس