أعــــترف
الحياة باتت كبندولٍ يتردد ويتأرجح بين أقصى وأدنى .
مع ذلك أراني أتمركز في نصف الإهتزازة الكاملة ,
أعترف
موقعي صفراً .
.
أعــــترف
الحياة باتت كبندولٍ يتردد ويتأرجح بين أقصى وأدنى .
مع ذلك أراني أتمركز في نصف الإهتزازة الكاملة ,
أعترف
موقعي صفراً .
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
أعترف
ابـوك وامـك اجبرونـي اسيبـك
وخلوني ارحل من حياتـك ودنيـاك
هاهي تقف في مواجهة مع قلبها
وتعترف
العيش بدونه يجعلها تحس بالتراجع..
لقد قالت وداعاً .. ولكن قلبها لم يسمع


في صدري غصة لا اعلم متى انتهي منها..؟
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
اعترف
احبك واحب المكان لاجلك
أعترف
لا أملك لك إلا دعواتٌ بظهر الغيب أسأل الله العظيم استجابتها
أعترف
مكبلة الأيدي ولا أملك من الرسائل إلا الدعاء ,,
اللهم نسألك الشفاء والعافية والصحة الدائمة ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
وحدها روحي تهفو اليك


أعـــــــــترف أنت
اني بكلي اسكنك
وإني على محياك أنعكس
وإني حكاياتك
وكل سؤالاتك
وأجمل إجاباتك !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لا يجتمع الحب والمثالية ،، أعترف !!
Still As years ,,,!
و اعترف
كم أوّد من اعماق قلبي
جذب أطراف الكلام معه
فهو مصدري الوحيد لأمسك القلم
اعترف ان
رائحة الذكرى تلتصق دائما بكل الأشياء ، بكل الأماكن ، بكل الأشخاص ..لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أعترف
صدى الإبداع أختفى
وصدق البوح انتفى
ومعين النهل شارف على الجفاف
أعتراف من بلغ من العمر عتيا ,,
أقرُّ هذا الإعتراف .
أعترف
كل شيء يشيخ .
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد


أحبك لذاتك
أعترف![]()
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !

كالماضي الذي ولى وإستقر في أمس الحياة الغابرة
ولم يترك خلفه موعدا للرجوع
ولا رسائل يلتقمها طفل الحنين ذات تعب
أنا وأنت نشبه الماضي أم يشبهنا
سرنا على درب من نقطة بدء إلى محطة غياب سرمدي
ماكان قوتنا سوى بضعة أماني نحيلة
وقطرات من صفاء العيون تجري أضحت مالحة
على ضفتيها تنوح الزهور وتهاجر أسراب الفراشات إلى الليل البهيم
وها نحن أتينا إلى دنيا الغياب بنا وبدوننا .. نحمل ذاتا تغني للنسيان
ولا ثمة أمل بنسيان
تلفحنا رياح الفقد يقرصنا حزن مختبئ خلف الضلوع المحدوبة بحنان
حول قلب يلفه الصمت يشتعل جمر الحنين
تهزنا ذكريات لطيفة بقلبها قسوة العالم
في صمتنا حرف يشتد عوده كالماضي صلب لا ينحني ولا تكسره الآهات
كأنت كل شيئ يشبهك
كالماضي العنيد أنت
كالماضي الأصيل أنت
كالماضي العظيم أنت
أي رصاصة رحمة ستخترق صمتك الفولاذي
أي بركان سيذيب شموعك الدافئة
أي موت يسلبني منك من ذاكرتك المصلوبة على سهر الليل وأنفاس الفجر
أي موت سأكون بعده في عداد الأحياء من جديد
لاأنت ولاأنا ولآ الأيام
لنا القدرة على محو تلك الثواني المارقة
الراسخة ... في عمق الذاكرة
لا شيئ يمحونا يمحو منا ذلك الماضي الذي
منه خلقنا وإليه نعود تارة أخرى
وفيه وبه سنظل نحيا مهما كانت عواصف الألم
جبارة
كل الأيام تنتهي إلى ماضي كُتب له الخلود ربما
..!!
التعديل الأخير تم بواسطة قلبها وطن ; 29 -01- 2012 الساعة 01:58 AM
اعترف
بدونك لاا استطيع ان اتنفس
قآلوآ وش تتمنى لـ للي تحبھ !
مآ نطقت غير :
” يا عسسى صدره فـِـيْ حياته ما
[ ي ض ي ق ]
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أعترف
الأوسمة هي من تحتاج التهنئة لأنكم تقلدتموها يا عظماء ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
أعترف
تراجعت سرعة الضوء
وازدادت سرعة الصوت
أتتني هذه المرة دفعة واحدة ..
أعترف
ومضةٌ تساوت فيها السرعتان ...
أسدلت عليها زمناً منسيا ..
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
أعترف
هناك بشر إعتلوا السمو في كل شيء
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أعــتــرف
النعــــاس يتكئ على جفني ،
والنوم يجفوني ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد