انوثه مسلوبه!! ورجوله معدومه!!

[جروح الروح]

}{}{ أنوثــــة مسلــــوبة }{}{ ملابـــس صبيان ... و مشي فتيان خشونة مزيفة ... و نعومة مخفيـة أيــن الأنوثـة يا بنات ؟ }{}{رجولة معدومــة }{}{ شعر طويل ... سلاسل و مجوهرات و نعومة فتيات أيــن الرجولــة يا شباب ؟ تاه العالم وسط هذا النظام السيئ البنت تدُعي الرجولة و صبي يتمنى الأنوثة ... فتاة تندم على اللحظة التي عرفت فيها أنها أنثى و فتى يعاتب الله لكونه ذكر ( أستغـفر الله ربي و أتوب إليـــه) إلى أين تذهبون ؟؟ إلى ما تودون الوصول ؟؟ ما الذي تسعون إليــه ؟؟ أنــا أراكم تتجهون ألى حيث الجنون إلى حيث التخلف أليس جنون أن تتمنى الفتاة كونها ذكر و هي لا تعلم من هو الذكر و هي لم تعش عيشة الذكر إذاًً لم تتمنين هذا ؟؟؟ أليــس جنون أن يسعى الفتى لكونه فتاة و هو لا يعلم مشاكل الدنيا التي تقع على رؤوس الفتيات إذاًً لماذا يتمنى هذا ؟؟؟ ليــــت هذا الموضوع يقع في سمع أحد أولائك لأسأله أيـــــن رجولتك أيها الشاب ؟؟ أيـــن الخشونة ؟؟ أيــن العنف ؟؟ و أيــــــــن أنـــــوثتكِ يا فتاة؟؟ أضاع الحنان ؟؟ و تاهت النعومــة ؟؟؟ خسارة خسارة فقد فات الأوان .. لقــد انقلب هذا العالم أصبح الفتى فتاة و صارت الأنثى ذكر و أصبحت الشمس قمر و صار القمر شمس صار النهار مظلم و أصبح الليل منيــر أفترضون بهذا ؟؟؟

[خزامى]

غاليتي
نحن في اخر الزمن
وربما للتربيه دورها ايضاً
او للدلال الزايد دوره
وعدم الرقابه من الاسره
كل هذا يجر الى ذلك
هم لو وجدوا التوجيه المناسب ربما يعودون للصواب
تقديري لك غاليتي

[عريشية وأفتخر]

احتري جديدك لا عدمناااااااااااااااك ياارب
تحياااااااااااااااااتي لك

[عز الجنوب]

عيوون المهاااا
السبب الرئيسي
لـ تحول الشاب إلى فتاة
أو
الفتاة إلى الشاب
هو
ضعف الإيمان
لو هناك قوة إيمان لما صار
هذا حالنا والعياذ بالله
والاسباب عدة
ربما يكون تربية الوالدين
او
العكس
هناك أسر
تريد تربية للوالدين
جميعنا
لا نرضا بهذا الشيء
اللهم يا ودود
يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على
دينك
عيووون المهاااا
جميلٌ ما سطرتهِ هنا
كُنت في متصفحكي
العطر
فتقبلي مروري
في موضوعك الرائع
دُمت على خير
/
عز

غيرنا يعمل للافضل ونحن ننساق للأسوأ
المجتمعات الأخرى تتطور ونحن في تخلف مستمر
تقليد أعمى لكل سيئ فانطبق علينا قول المصطفى صلى الله عليه وسلم
( ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه )
هم يتطورون ويصنعون ويتقدمون علميا وثقافيا ونحن نبحث عن قصاتهم وميوعتهم
ولبس سلوسهم وجر كلابهم حتى اصبحنا لا نميز بين الشاب والفتاة فالميوعة تغبلهم
قولا وفعلا إنحطاط في الفكر والثقافة وغياب للوازع الديني والأخلاقي حتى اصبح بعضنا
كالأنعام بل هم اضل سبيلا ( هذا بكل أسف تشخيص بسيط وسريع لبعض شبابنا وفتياتنا
ومن اراد التأكد والاستزادة فما عليه سوى زيارة اقرب مجمع تجاري وسيرى العجب العجاب )
أما الأسباب لسوء الحال فهي كثيرة وعديدة ولعل من اهمها :
غياب الوازع الديني الذي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويحث على كل فضيلة ويحارب
كل رذيلة ، كذلك غياب الدور التوجيهي والأرشادي من ألأسرة وغياب الدور الرقابي الذي ترك
لهم الحبل على الغارب حتى وصل بهم الحال لهذا الوضع المخزي والمؤسف .
كما إن المدرسة فقدت دورها في ظل غياب المعلم القدوة والناصح والموجه
كذلك هي خطب الجمعة اصبحت مواعظ تتلى تدخل من اليمينى وتخرج من اليسرى
كما لا ننسى الانفتاح الكبير على المجتمعات الغربية من خلال القنوات الفضائية
والأنترنت والسفر وغيرها من طرق التواصل .

شكرا لك ( عيون المها )