كم هي الحياة صعبة عندما نفتقد عزيزاً على قلوبنا و نتقبل خبر وفاته بالحزن و الألم و أقل شيء نعمله مواساة أهله و تعزيتهم و هذا من خلق المسلم و لكن مما دعاني إلى كتابة هذا الموضوع وجود أناس في مجالس التعزية يشربون الدخان و يضحكون بأصوات عالية و يتعازمون على وجود مأدبة و كأن الموضوع أصبح تسلية و ليس عزاء.

نرجو مناقشة هذه القضية و لماذا أصبحت بهذا الشكل (الحوار مفتوح)

أنا السامق.