الرجل هو الأساس

الحب شئ جميل وقلما نجده في شكله الحقيقي بين الازواج حيث تتبدد الصورة


الجميلة الخيالية التي يرسمها كل منهما عن الاخر قبل الزواج ويظهر كل منهما


على حقيقته بلا رتوش أو تصنع فيصاب كل من الطرفين بصدمة ويتساءل : أين


ذلك الشخص المثالي الذي أعتقدت أن حياتي ستسعد بجواره؟ وفي رايئ أن


الرجل هو المسؤول عن موت الحب بينه وبين امرآته وان بدا أنها المخطئة


حين يجرح مشاعرها ويهينها ويهملها ويبدي اعجابه بغيرها أو حتى يهمل


من هيئته أمامها أو يتحدث معها بأسلوب سوقي فانه بلا قصد يجعلها تنفر


منه بعد أن كانت على استعداد لآن تفعل المستحيل لاسعاده قد تخفي هذا الشعور


عنه ولكنه بالتأكيد موجود بداخلها فالمرأة عادة أكثر رومانسية من الرجل وللحب معها


مفعول السحر يدفعها لآن تهتم بنفسها حتى تكون في أجمل صورة أمام حبيبها وتهتم


بزوجها واولادها وبيتها ... الحب يحعلها تعشق الحياة وتفعل المستحيل من أجل زوجها


هذه حقيقة لو استوعبها كل زوج لما كانت هناك مشكلة . أما مايحدث في الواقع فانه يدعوا


الى الآسف فالرجل بمجرد أن يتزوج يشعرأنه أمتلك تلك المرآة وانه مهما أخطآ في حقها فلن


تتركه ولايدرك أن العبرة ليست مجرد استمرار هذا الزواج ولكن في كيفية الحياة بينهما


والتي يحب أن تغمرها السعادة والحب فالرجل هو الاساس ففي يده أن يجعل زوجته تحبه


ولاتفكر الا فيإسعاده وفي يده ان يجعلها لاتطيقه وتتمنى غيابه عن البيت حتى في


الزوجة المسيطرة قوية الشخصية أو المتمردة أو الثرثارة . فان المسؤولية تقع على الزوج


الذي اساء الاختيار من البداية فهو لم يكتشف انها ثرثارةأو متمردة بل ان كل هذه ا لامور


تعود الى النشاة او الوسط الاجتماعي أو الثقافي أو التعليمي وعلى ذلك كان من الضروري


أن يحسن اختياره من البداية حتى لايحكم على حياته بالفشل ..وهذا ينطبق على المرآة


أيضاً فكم من زيجات فشلت بسب عدم التكافؤ والاختيار الخاطئ من البداية . حيث تفاجأ


الزوجة التي تربت على الآدب والآخلاق والتعليم العالي بزوج يتفوه بألفاظ بشعة


أكنسبها من بيئته وتربيته ونوعية صداقاته .. أو يعاملها بطريقة دونية حقيرة


لم تعتدها في الوسط الذي تربت فيه كل ذلك من شأنه أن يقتل الحب بينهما


قبل أن ينمو ويحول حيا تهما الى البرود والجفاء واللامبالاة ان استمرت

أخت فاطمة أبو الخير



كعادتك تضعين يدك على جروح المجتمع الحساسة

مــــــوت الحب


ليس الزوج دائما سببا لموت الحب
ولا أقول ذلك تحيزا للعنصر الذكوري


ولكن الزوجان شريكان في كل ما يحصل في حياتهم الزوجية من اعتلال

فلابد وأن هذا الحب قبل أن يموت مر بعدة مراحل في مرضه

أين الزوجة من ذلك عندما بدأت ترى هذا المرض يستشري خطره

لمَ لم توقف سريانه في جسد حياتهم وجعلته يصبح مستعصيا عصيا ؟!

إن بعض الزوجات عندما ترى تغيرا في تعامل زوجها تبدأ بالمواجهة بالمثل فتخلق جوا من النفور والتباعد

وتزيد الفجوة وتتسع
ويذبل الحب وتتقطع أوصاله

وقد كان بمقدورها أن توقف ذاك النزيف من أول قطرة لو أنها احتوت غضبه أو حتى ملله وجذبته إليها وغمرته بفيض حبها

ليعود إلى عشه الجميل ويستظل بغصنه الدافئ



تحياااااااااتي

صدى صامطة

فاطمة .. يا رعاكِ الله

هل تعرفين ما هي مصيبتنا ..
مصيبتنا ان كثير من الرجال والنساء لا يعرفون ما هي
الحاجات العاطفية الاساسية التي يحتاجها الطرف
الاخر .. ويعتقد الكثير منهم ان احتياجاتهم العاطفية متشابهة تماماً
البعض يريد من الطرف الآخر ان يكون نسخه كربونية منه !!
يعني نفس المزاج والافكار والطباع وحتى الضحكة والمشية !
نعم صدقيني هذه الفئة موجودة في كل مكان
تحت السرير وفوق الستارة ...
فاطمة .. عليك وعليّ وعلى كل البشر
ان يحسوا ويشعروا بالآخر
في كل لحظاته وتدعياتها وانفتحاتها ( انفتحاتها ) eat:
لا اعلم ما تكون .. لكن رأيت ان وجودها مهم هنا
حتى تكون العلاقة بيننا في قمة الانسانية والمودة ..زغرودة:

فاطمة
سمعتِ عن سيدة طلب من زوجها الطلاق
بعد مضي 15 يوم فقط من زواجهما !
هل تعلمين لماذا ؟!
طبعاً اكيد لا تعلمين
لذا سوف اجاوبكِ انا بكل إنسانية حلوة
هذه السيدة طلبت الطلاق لأن زوجها يعيش فقط لنفسه
ولم يعيش مره من اجلها لا في الليل ولا حتى قبل الزوال !!
فقالت انا لا يمكن اني اعيش مع رجل لا يعيش الا لنفسه
ومن حقها ان لا تعيش مع رجل لا يعيش الا من اجل نفسه !!


,, تحياتي ,,

الحب ان لم يكن موجود

فهذه طامة كبرى ...للأسف


الحب غالبا يكون موجودا ولكن ...

الزوجان لا يصلان لطريقة يترجمان بها هذه المحبة ...



وهما في الزواج اصلان وليس الزوج فقط ...




مجرد وجهة نظر ....



شكرا لك اختي فاطمة ابوالخير


مع حبي
القبس

دعونا من الحب ومن الغراميات...

فالحب إن كان قبل الزواج فهو نقمة...وإن كان بعده كان رصاصة الرحمة لتلك العلاقة...

ما يحتاجه الزوجان ...

مودة.... رحمة...

ولكني... أععجب من امرأة خرج زوجها عن دائرتها...

ولم تتخلى المرأة عن مكرها في حفاظها على الزوج!!!؟


باختصار...

الزوجة أولا...تقع عليها مسؤولية البيت بكل ما تحويه كلمة البيت... بما فيه الخادمة التي حولت صاحبة البيت إلى دمية ... لا تجيد سوى النوم... وملء الكرش...والزوج؟ يفتح الله...

أفقن من حلمكن...قبل أن تحلمن بالإفاقة

تحياتي

صدى صامتة


فعلاً أن الزوجان شريكان في كل شئ ولكن أرجع وأقول الرجل هوالأساس

في دوام الحب في الحياة الزوجية وإستقرارها فيطبع زوجته على طباعه من كل

النواحي كاموعد نومه أو خروجه ورجوعه من البيت دون أن يكون هناك إستفسار

من زوجته عن موعد خروجه ودخوله ووقت نومه ومايحب ومايكره ولاينفذ رغبتها في كل شئ

إلابالمعقول وبالتفاهم كل شئ يصير وهي من واجبها أن تحترم زوجها وتقدر ولاتجعل

ا لخلافات الزوجيه سبباً لنهاية حب جميلة وهوبدوره يجعل الحب شريكاً بينهما فإن تقربت هي

منه زوجته تقرب هو أكثر ويبادلها الحب والإحترام ويبقى الحب بينهما لتستمر حياتهما فهو الكل في

الكل فالمرأة كتلة من العواطف فتحتويه بكل حبها ومن صدق

وأحييك على هذه الإضافة القيمة والرائعة منك فهذا وإن دل على شئ فإنما يدل على ذوقك الرفيع

وصراحتك بماتقول أحييك أحييك بشدة على ماقلت


تحياتي الحارة

فاطمة أبو الخير

MAN

فعلاً أن مصيبتنا كثيراً من الرجال ومن النساء فالمرأة لاتبحث عن مايحتاجه زوجها

من حب وعاطفة قد لايحتاج سوى للكلمة الحلوة والحب الصادق بكل المشاعر والأحاسيس


المتبادلة منها قد يكون إحتياج زوجها للحب غير إحتياجها هي وهي نفس الشئ والكن الكل

يبحث عن ذاته هو فقط لأن الحب لايحمل الانانية بل يحمل كل الو~ام بين الطرفين هذا من وجهة

نظري ولكل وا له وجهة نظر اخرى

وأشكرك كل الشكر على إضافتك الرائعة وقولك الصريح حقيقة احييك من كل قلبي



تحياتي الحارة

فاطمة ابو الخير

عبداللّه الحلوي

غالباً ما يكون الزواج لمجرد مصلحة فقط وذلك من الأهل كأن يرغب بزواج إبنه

لإبنة أخيه ولايكون هناك أي حب متبادل بينهم سوى مصالح مشتركة بين الأهل

وهنا الطامة الكبرى في هذا الزواج المفروض على الإثنين إما أن يتفقا أو لايتفقا إذا كانت

هناك عدم تكافؤ بينهما من الناحية التعليمية والثقافية ولايجمعهم حب مشتلرك بين الزوجين

في هذه الحالة يكون الزواج مهزوز وممكن يكون مهدد بالإستمرار أليست هذه طامة كبرى

على حد قولك وهناك أيضا يكون الحب موجود ولكن الزوجان لايصلان إلى تبادال المشاعر بينهما

أولمجرد التعبير عن ذلك الحب لعدم التفاهم أو التكافؤ بينهما فالرجل هو الأساس لهذا الإختار الخاطئ

فلابد لكل رجل أن تكون له إستقلاليته في أخذ قراراته الخاصة به بدون الإستسلام للقرارات غير لأن هذه

حياته هو لغيره هو من سيعيش الحياة الزوجية كما يحب هو ويرغب بالزوةجة التي يتكافا معها في

كل شي وأن تربط هذا لزواج علاقة الحب والتفاهم وحتى المرأة من حقها ان تختار الزوج المناسب لها

في كل شئ

تحياتي الحارة

فاطمة أبو الخير

الحلم

الحب لايشترط أن يكون قبل الزواج ولكن بعد الخطوبة وأن يراى عروسته

وشريكة حياته الرؤيا الشرعية فإذا طابت نفسه لها وأنشرح لها صدره وقبل بهذا الزواج

وربط بينه الحب والتفاهم والتكافؤ في كل شئ إستمرت الحياة بينهما بخير حال وعلى افضل

مايرام والرجل هو الأساس في كل شئ ففي يده أن يجعل زوجته تحبه ولاتفكر الا في إسعاده

وفي يده ان يجعلها لاتطيقه وتتمنى غيابه عن البيت حتى في الزوجة المسيطرة قوية الشخصية

أو المتمردة أو الثرثارة . فان المسؤولية تقع على الزوج الذي اساء الاختيار من البداية فهو لم يكتشف

انها ثرثارةأو متمردة بل ان كل هذه ا لامور تعود الى النشاة او الوسط الاجتماعي أو الثقافي أو

التعليمي وعلى ذلك كان من الضروري أن يحسن اختياره من البداية حتى لايحكم على حياته

بالفشل ..وهذا ينطبق على الزوجة أيضا

تحياتي الحارة

فاطمة أبو الخير

سوى سوى في الهوى
والهم متساوية


اختي موضوعك يحتاج الى كلمة صادقة من الجميع فليس الرجل هو الاساس


تحياتي

فراس

الي ماعرفته في الرجل هو الأساس إذل كان إختياره صح فكانت حياته وسعيدة وعلى

حسب إختياره هو فالأحل ذلك قلت الرجل هو الأساس فيكل شئ لإي إختيار حياته الزوجية

وحتى المرأة أيضاً لها حق رالإختيار في حياتها وماترغب به ومايرغب به الرجل من الزوجة التي

تلائمه ويستقر معها كول حياته والزوجة نفس الشئ ياعزيزي فراس هذا الذي قصدته بالنص الذي


كتبته ولم أصد في إرتكاب الخلافات الزوجيه بحد ذاتها فحسب ولكن إختيار حياته هو لايرخضع

لرائ الأخرين وهو من سيعيش هذه الحياة


مع خالص تحياتي الحارة

فاطمة أبو الخير

الاخت الكريمه/

بدون أي تحيز لأي من الطرفين وكما اجمع الاخوان واقولها أنا ايضا بأن الخطأ مشترك

لان السبب الحقيقي في رائ الشخصي من ناحية الرجل هو تعبه في عمله ومشاكله الشخصيه (الخارجيه)دائما

ما تنعكس على تعابير وجهه في بيته وامام اسرته مما لا يدع مجالا ولو لقليل من روح المداعبه والمزاح

وامامن ناحية المرأءه فهي بالتالي لا تراعي الضغوط التي يواجهها الرجل فتبادله ايضا بنفس الأسلوب

ومحاولة الرد بالمثل في اغلب الاحيان!! بعرض قائمة الطلبات وغيره

ومن هنا تبدأالمشاكل

وارى انه لو هناك تحكيم للعقل من الطرفين ومحاولة التجديد الدائم ومشاركة كل منهما للأخر همومه والتخفيف

عنه لأستمرت الحياه بينهما على افضل حال

هذه مجرد وجهة نظر وأعذروني على الاطاله

الحب مطلب اساسي في الحياة الزوجية كما ان الرجل هو الاساس فإن المرأه هي جدران هذا الأساس وهناك مقومات لهذا الحب مذكوره في الكتاب والسنة 1- الموده . 2- الرحمة يجب العمل بها بشرط ان تكون مشتركة بين الطرفين ومن الصعب بمكان ان لا يشوب هذا الحب شأب فهذه الحياة يتعرض فيها الانسان لكل شيئ السعادة والحزن والفرح والبكاء ......الخ ولكن من المفترض ان يكمل كلن منهم الآخر ويتجنب العثرات ويتفانا بالحب والحنان والشوق والوله والمودة وكل شيئ يبعده عن المعانات والتضمر والقلق من زوال هذا الحب الأبدي
الحب لايزول ولكن يذوب لفتره وما يلبث حتى يعود بالشوق والحنين والوله ....
فالرجل يجب عليه ان يحافظ على هذه الجوهرة ويحسن التعامل معها بقدر ماوهبها الخالق من الحسن والرقة والحنان والعاطفة والأنوثة ...... فيكون عشيقها وحبيبها وفتى احلامها فيضعها على راحتيه ويجعل القلب وسائدها والعيون مرئتها والصدر غطائها......
كما ان المرأة يجب ان تصل الى قلب زوجها وتوليه الرعاية والحب والحنان وتغرقه في بحرها وتحمله بأمواجها وتغسله بمطرها وتجففه برمشها......

فاطمه اليك هذه الأبيات مع خالص تحياتي الحارة
قال الشاعر:

ان الفؤاد إذا تدهور في الهوى ............ حتماً سيسلى بعد طول تذللي
الحب من طرف كنجم قد هوى ............ والحب من طرفين حلم أزلي

حمــــــــــادي

طال السكوت

أنا معاك في رائك بالنسبة للرجل من ناحية تعبه في عمله ومشاكله التي

يتعرض لها تنعكس على تعابير وحهه وتصرفاته العصبية فيكون عصبي المزاج فمن هنا

يكون واجب الزوجة أن تتحمل هذه التصرفات العصبية وأن تهدئ من أمره وتتنازل عن متلباتها

وإحتياجاتها إلى أن تهدى الأمور فترسم إبتسامة خفيفة وتملك مشاعره وأحاسيسه بالكلمة الحلوة

وتحكم عقلها وقلبها ولاتلجاء لللعصبية ولاتبادل زوجها بنفس التصرفات وبعد هدؤ العاصفة تتبادل

معه أطراف وتسأله عن سبب تعصبه وزعله بكلماتها الرقيقة وتتوددإليه

بالحب والود وأيضاً من واجب الزوج أن يراعي زوجته التي تشقى في البيت وتربية أبنائها

وطلبات زوجها فيراعيها ويتقي اللّه في تصرفاته معها

تحياتي الحارة

فاطمة أبو الخير

حمادي

الحب مطلب أساسي بين الزوجين والرجل هو الأساس في بناء هذا الحب وتثبيت أساسه

ودعائمه وتسود هذه الحياة الزوجية الالفة والمحبة والمودة بينهما قال تعاللى ( وجعلنا بينهم

مودة ورحمة )ومن واجب الرجل أن يحافظ على هذه الحياة بدوام الحب والتفاهم بين الطرفين

ويحسن التعاملمع رفيقة عمره ودربه بما يرضي اللّه عزوجل والرجل هوالأساس في دوام الحب

والإحترام فيما بينهما وهوالأساس بأن يجعل زوجته تحترمه وتقدره ومن واجب الزوجة أيضاً أن

تحترم زوجها وبحكم عاطفتها ورومانسيتها تحتوي زوجها بكل ذلك الحب منها وأن تمتلك عاطفة

زوجها وحبه لها وتكون له واحة وإستراحة يستريح بها

وأحييك على إضافتك الرائعة والقيمة والهادفة فعلاً

تحياتي الحارة

فاطمة أبو الخير