حـرية الغـرب والأكذوبة المتجددة...!

أسـع ــــــد الرب
مسـآئكم بكل وضوح


ما أحرص الغرب على الحريات
وما أوسع صدره أمام المخالفين!

هذا هو "جوليان اسانج"مؤسس موقع ويكيلكس
يترك حرا طليقا ينشر

ماشاء من الأخبار المدعمة بالوثائق
حول أمور يهتز لها ساسة العالم
ورغم ذلك
وحرصا على حق المعرفة
لا يتعرض له أحد..
,
,
لكن للأسف الرجل الذي شغل العالم كله
في الأيام الماضية يتم توقيفه الآن
ولكن بأي تهمه؟!

هل يمكن للغرب
صاحب الديمقراطيات العريقة
أن يقيد حرية هذا الرجل
ويمنعه من نشر الحقيقة؟!
بالطبع لا...

فأي وصمه عار تنزل بدعاة الحرية
عندما يكممون هذا الرجل
ويقيدون حريته ؟!
أم على العكس يجب أن ينزل العار
بهذا الرجل ويزج في السجون ويكمم فاه بسبب فضيحة جنسية...
سيناريو مكرر يحفظه هؤلاء
ويجيدون توظيفه لكن التكرار
يفسد الحبكة الدراميه المثيره..

من أين أتت المرأتان اللتان اتهمتا
الرجل بمحاولة اغتصابهنا؟

ولماذا الآن؟

وهل يحتاج مثله لفعل هذا؟

أسئلة ساذجة لاتحتاج اجابة

فالفضائح الجنسية سلاح يستخدمه دعاة الحرية لإرهاب كل من يتجاوز...

ما رايكم بالحرية الغربية ضمن الاطار
السياسي وكل الأطر ؟!

موضوع قابل لكل رأي
لآروآحكم وللأبــد الـح ـــريهwr..

حريتهم تبنى على مصالحهم وهواهم فلديهم مبدأ يهودي ( الغاية تبرر الوسيلة )
تلك الحرية والديمقراطية التي كانوا يتشدقون ويفاخرون وينادون بها سرعان
ما هوت وانهارت عندما تعارضت مع مصالحهم وكشفت خططهم واسرارهم
وفي النهاية تهمة سخيفة بالشذوذ الجنسي حتى يؤدب ويكون جزاء له وردعا لغيره
الحرية كفلها لنا ديننا بقول الحق والدفاع عن الحرية الشخصية والدفاع عن النفس
والحفاظ على المال والعرض فتلك هي مقاصد الدين .
وما سوى ذلك فهو لعب وهراء وكذب وافتراء .

شكرا لك ( انين الغسق )

ياأنين ,
القضية حرية الغرب , أو سجن جوليان ؟
ليش حنا العرب لمن يطلقوا حكم علينا من تصرف فردي , نقول هذا عمل فردي لايكون مقياس للعامة ؟
بينما نجي هنا ونصادر حرية الغرب الي يعملون عليها من عقوووووود
بسبب تصرف فردي من حكومة مستفزّة !

خلينا نكبر دائرة الحوار طيب
اتفق ان الجنس سلاح , قضية كلينتون ومونيكا , القضايا التي تطارد برلسكوني شهريا ,
قضايا التحرشات في الكنائس ؟
مع من سنقف كمؤيدين , ثم أنه إن وقفنا , ماذا نستفيد ؟
هبِ أننا استفدنا أن الغرب لا حرية لديهم !!
هل لدينا حرية ؟

في داخلنا حتى , نرفض إعطاء حرية لعقولنا أو قلوبنا ونتركها تتصارع
قد أعود حين يُمنح عقلي القدر الكافي من الحرية للقول !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق

حريتهم تبنى على مصالحهم وهواهم فلديهم مبدأ يهودي ( الغاية تبرر الوسيلة )
تلك الحرية والديمقراطية التي كانوا يتشدقون ويفاخرون وينادون بها سرعان
ما هوت وانهارت عندما تعارضت مع مصالحهم وكشفت خططهم واسرارهم
وفي النهاية تهمة سخيفة بالشذوذ الجنسي حتى يؤدب ويكون جزاء له وردعا لغيره
الحرية كفلها لنا ديننا بقول الحق والدفاع عن الحرية الشخصية والدفاع عن النفس
والحفاظ على المال والعرض فتلك هي مقاصد الدين .
وما سوى ذلك فهو لعب وهراء وكذب وافتراء .

شكرا لك ( انين الغسق )

---

سيدي
الغـريب أنه وبـرغم الكم الهائل من التسريبات
وعلى مااعتقد
كان يخلو تماما" من اي شي عن الصهاينه..!
,
,
الحرية هي احدى الورقات التي خرجوا
بها من اجل تعطيل القوانين السماوية
التي يتحلى بها ديننا الحنيف
وهذا الشخص هو خير دليل..

لروحك
كـل التحآيا
wr

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي

ياأنين ,
القضية حرية الغرب , أو سجن جوليان ؟
ليش حنا العرب لمن يطلقوا حكم علينا من تصرف فردي , نقول هذا عمل فردي لايكون مقياس للعامة ؟
بينما نجي هنا ونصادر حرية الغرب الي يعملون عليها من عقوووووود
بسبب تصرف فردي من حكومة مستفزّة !

خلينا نكبر دائرة الحوار طيب
اتفق ان الجنس سلاح , قضية كلينتون ومونيكا , القضايا التي تطارد برلسكوني شهريا ,
قضايا التحرشات في الكنائس ؟
مع من سنقف كمؤيدين , ثم أنه إن وقفنا , ماذا نستفيد ؟
هبِ أننا استفدنا أن الغرب لا حرية لديهم !!
هل لدينا حرية ؟

في داخلنا حتى , نرفض إعطاء حرية لعقولنا أو قلوبنا ونتركها تتصارع
قد أعود حين يُمنح عقلي القدر الكافي من الحرية للقول !

---

ياسيـدي آل القاضي

حرية الغرب
كما في الشرق متاحة إلى

حد الخطوط الصفراء ( الحمراء في السابق )..
التى لا

تمس بالمصالح أوتحدث قلاقل..!
أما أسانج

فهو لن يعدو أكثر من ورقة في ساحة اللعب

العالمي ..

حكومآتهم والتي قلت ان تصرفاتها فرديه
وضعت خطوط حمراء لكل شخص
ولكل دولة ووضعت خطوط اكثرا احمرارا
من كل تلك الخطوط..!
ولـي عودآت
حالما يـسمح وقتي المستـبد دوما"
لحـينها
الحـريه لعقولنا كما تريدwr

أنين الغسق لقد نكأت جرحا لا يندمل.
حرية يجيرها الغرب كما يشاؤون و نحن نستمتع بالمشاهدة فقط.
النفط مقابل الغذاء تسبب في وفاة مئات الآلاف من إخواننا العراقيين و تضرر الملايين من ذلك.
و لكن سؤالي لماذا عجزت جمعية حقوق الانسان عاجزة أمام مجزرة غزة القريبة التي ما زالت أحداثها راسخة في أذهاننا؟!