حريتهم تبنى على مصالحهم وهواهم فلديهم مبدأ يهودي ( الغاية تبرر الوسيلة )
تلك الحرية والديمقراطية التي كانوا يتشدقون ويفاخرون وينادون بها سرعان
ما هوت وانهارت عندما تعارضت مع مصالحهم وكشفت خططهم واسرارهم
وفي النهاية تهمة سخيفة بالشذوذ الجنسي حتى يؤدب ويكون جزاء له وردعا لغيره
الحرية كفلها لنا ديننا بقول الحق والدفاع عن الحرية الشخصية والدفاع عن النفس
والحفاظ على المال والعرض فتلك هي مقاصد الدين .
وما سوى ذلك فهو لعب وهراء وكذب وافتراء .

شكرا لك ( انين الغسق )