بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
وينك البارح يا نبضي الوفي ؟
يومك بلهفة تقول :
بكرة يا روحي بـ/جي
قمت ارتب لك قصيدة
و اتعبتني ذي القصيدة
سطرها الأول تلعثم
أكتبه
و أرجعْ أعيده
إستبقت الوقت بحضورك أنا
جبت من صوتك دفا
من بقايا طلتك ذيك القديمة
احتضنت الطيف
في لحظة عظيمة
لحظة ٍ كانت هَنا
عشتها لجلك هِتا
.
.
للأسف
بكرة بكى
انتظرتك و انتظر
الأسى و النوح
عن وعدك حضر
و القهر !
شفتك بعيني ما جاني خبر
إنك ببابه بيدينك ورود
و عينك السودا مسكوبة عليه
فجأة من ايدك تطيح
باقة الورد الخجول
من كثر شوقك إليه
ليه ما قلتي إنك تكذبين
و إن هذا القلب
ما يسوى و رخيص
ما اذكر إنك تكذبين !
ظنك بغيري أحوالك تزين ؟
يا خسارة ساعة الليلة ثمان
و إن سأل عنك ذي الساعة الحنين ؟
يا ترى ايش الجواب ؟
باحرقه
لا عاد تجين ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
طال بنا نبضك يا عبدالله
وها انا انتشي بزخات قلبك من جديد
النص مكتسي بالعفوية وهذا ما زاد جمالة
مودتي كما تعلم
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
عبارات تقطر ألما تولدت من طعنة غدر
لك أسلوب سلس وجميل وراقي
ا ح ت ر ا م يwr
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
كل يوم أمر من هنا علي أجد شيئآ يستفزني لأدخل وأعلق عليه..لكني لم أجد إلا عندما قرأت هذا النص الفاخر..
شهدآ تسكب أنت وربي يا عبدالله..
خرجت من قلبك هكذا وأنت حولتها إلى حبر فقط..
مترف ومذهل وكريم جدآ في التعبير حد البذخ..
اعذرني لأنني كدت أخونك يا عبدالله فقد حاولت أن أصل لآخر النص بسرعة لأعلم لمن هذا الإبداع فوجدته لك..
دمت
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
جميل جداً أخي / عبدالله بن مصلح
نصٌ سلس وعميق في ذات الوقت ..
أعجبني بقوة وقرأته لمرات عديدة ..
فلك مني كل التقدير ..
صامطية
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
طال بنا نبضك يا عبدالله
وها انا انتشي بزخات قلبك من جديد
النص مكتسي بالعفوية وهذا ما زاد جمالة
مودتي كما تعلم
عبق الفكر لوركا ..
- و لكم تمنيتك صريح المعرف - ::sa05::
وجودك السامق يا عزيزي ..
يبعث في روح الكاتب الأمان ..
و يُعيد الحبر في القلم , مجرياته ..
سألتيق ذات مرة , ربما هناك ..
في مأوى معاذ ..
لأبث لك شفهيا ..
مدى إعجابي , اندهاشي ..
بجلال نبضك ..
محبتي - كما سبق أنا علمت ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين خالد
عبارات تقطر ألما تولدت من طعنة غدر
لك أسلوب سلس وجميل وراقي
ا ح ت ر ا م يwr
أميرة التدشين / سيرين ..
هي عبارات تقطر دمًا مُسفك ..
كان نتاجها ان أردد :
لا عاد تجين , لا عاد تجين ..
سبيل وحيد ..
لكسرة نفس عايشتها هناك ..
تربت يداها ..
لوقع حضورك نبض يلامس ..
لا تحرمينيه ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حـــذيفــة
لا تحرقه ولا عاد تجي ..
*
صاحب اللمسات اللطيفة / حذيفة ..
ما كل تلك المتممات يا صديقي ؟
أ واكبت لديكَ شيئا ؟
أم تقمصتها لتلجمني ؟
لله درك يا مليح !
إهداء جميل لأبي الطرب أبي بكر سالم ..
يدل على ذائقتك الفارهة ..
لك وحشة ديناميكية بي ..
ستنفجر إن لم أرك قريبا ..
دعني ألقاك ..
http://www.youtube.com/watch?v=VXrJanWRO8Y
ستحبها كثيرا ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
باحرقه لاعاد تجين !
لا أدري ياعبدالله تبادر بشعوري سؤال ..
هل الحنين يُحرَق أم يَحرِق ؟!
نص ثري بالإحساس
وبه كثير من خذلان
وما أشد وجع الخذلان يا أخي
كم تجرعاناه ولانكاد نسيغه.
أسرني تصويرك
وآلمتني النهاية !
أبدعت بحق.
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتــــاب
كل يوم أمر من هنا علي أجد شيئآ يستفزني لأدخل وأعلق عليه..لكني لم أجد إلا عندما قرأت هذا النص الفاخر..
شهدآ تسكب أنت وربي يا عبدالله..
خرجت من قلبك هكذا وأنت حولتها إلى حبر فقط..
مترف ومذهل وكريم جدآ في التعبير حد البذخ..
اعذرني لأنني كدت أخونك يا عبدالله فقد حاولت أن أصل لآخر النص بسرعة لأعلم لمن هذا الإبداع فوجدته لك..
دمت
ملاذي , و نعم المآب / كتاب ..
إن تختفي عن طيات المكان ..
يُعدم الحولُ , و تُبترُ القوة ..
أنا ما بلغت إلا بعدما حضرت ..
و ترددت ..
شرفٌ كبير ٌ لي و رب البيت ..
كل تلك الحفاوة المكللة بالتحفيز ..
فأنا ما زلت أحبو على نهجكم ..
كي آتيكم بقبسٍ منه ..
حللت أهلا و نزلت سهلا ..
خيرة الماضين ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوابراهيم
طرح مميز بارك الله فيك
و تواجدٌ أخي أبا ابراهيم ..
هو أنت ..
أضفى على عتبات المكان ..
الكثير , و الكثير ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامطية
جميل جداً أخي / عبدالله بن مصلح
نصٌ سلس وعميق في ذات الوقت ..
أعجبني بقوة وقرأته لمرات عديدة ..
فلك مني كل التقدير ..
صامطية
ذي السامرية / صامطية ..
لتواجدي ضمن أي رحابٍ أهبط به ..
مبدأُ أساسيٌ أحذو عليه ..
أن أُرضى و أُغرى بأقلام أهله ..
و أن أُرضي أنا جميع الذائقات ..
بشتى الوسائل ..
فما لقيت منكم هنا سوى العظمة ..
و طرحٍ يفوق خربشات لدي - غالبا - ..
بقي البند الآخر :
عساي أني أرضيتكم ونلت استحسانكم ..
و كنت عند حسن الظن ؟
تحايَايَ الباذخة صديقتي ..
بعد طوق بالشذى مفعم ..
رد: بـ/ احْرِقه , لا عاد تجين ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان
باحرقه لاعاد تجين !
لا أدري ياعبدالله تبادر بشعوري سؤال ..
هل الحنين يُحرَق أم يَحرِق ؟!
نص ثري بالإحساس
وبه كثير من خذلان
وما أشد وجع الخذلان يا أخي
كم تجرعاناه ولانكاد نسيغه.
أسرني تصويرك
وآلمتني النهاية !
أبدعت بحق.
فوَّاحة ُ العِزَّانْ , وحدكِ / وجدان ..
بكِ الزوايا - إثر طلتك - حِسان ..
عن الحنين و نار الحنين :
عجيبٌ أمرها ..
تحر ِق عاشقا ..
من بعدما تُحرَق..!
فإن صدتْ , سرتْ تختال ..
على المُضنى , على الأطلال ..
حنين ٌ لي بها يحرَق ..
بزيفٍ بثه ُ العذال ..
بصدٍ منك ها قد طال ..
ليمضي صوبَ أفئدتي ..
شغوفا قاصدا صدري ..
ألمْ يدري ؟
بأني مذ أتى أحْرَق ..
أنا يا لهفتي أحرَق ..
فهل يُعقل !
هناك لديهمُ يُحرَق ..
و يحيا بعد مقدمه ِ ..
لكي أفنى به ِ , أحرَق ..؟
ألَا فلتعلمي وجدان ..
بأني ذقته الخذلان ..
عشيق ٌ , مخلصٌ , أحمق ..
أكونُ على شفا الشطئان ..
فأعدو خلفها ( أغرق ) ..
أتوبُ عن الهوى , أرتدْ ..
بفضل الشوق و التحنان ْ ..
كان لي هنالك هذيان !
- معذرة - اعذريه ..
و لا تُبقينا في نحيبٍ بلاكِ ..
هتافاتي ..