
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان
باحرقه لاعاد تجين !
لا أدري ياعبدالله تبادر بشعوري سؤال ..
هل الحنين يُحرَق أم يَحرِق ؟!
نص ثري بالإحساس
وبه كثير من خذلان
وما أشد وجع الخذلان يا أخي
كم تجرعاناه ولانكاد نسيغه.
أسرني تصويرك
وآلمتني النهاية !
أبدعت بحق.
فوَّاحة ُ العِزَّانْ , وحدكِ / وجدان ..
بكِ الزوايا - إثر طلتك - حِسان ..
عن الحنين و نار الحنين :
عجيبٌ أمرها ..
تحر ِق عاشقا ..
من بعدما تُحرَق..!
فإن صدتْ , سرتْ تختال ..
على المُضنى , على الأطلال ..
حنين ٌ لي بها يحرَق ..
بزيفٍ بثه ُ العذال ..
بصدٍ منك ها قد طال ..
ليمضي صوبَ أفئدتي ..
شغوفا قاصدا صدري ..
ألمْ يدري ؟
بأني مذ أتى أحْرَق ..
أنا يا لهفتي أحرَق ..
فهل يُعقل !
هناك لديهمُ يُحرَق ..
و يحيا بعد مقدمه ِ ..
لكي أفنى به ِ , أحرَق ..؟
ألَا فلتعلمي وجدان ..
بأني ذقته الخذلان ..
عشيق ٌ , مخلصٌ , أحمق ..
أكونُ على شفا الشطئان ..
فأعدو خلفها ( أغرق ) ..
أتوبُ عن الهوى , أرتدْ ..
بفضل الشوق و التحنان ْ ..
كان لي هنالك هذيان !
- معذرة - اعذريه ..
و لا تُبقينا في نحيبٍ بلاكِ ..
هتافاتي ..