رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
يوسف الحربي
°ˆ~*¤®‰« ô_° صباح / مساء الوروود / أخي °_ô »‰®¤*~ˆ°
مع كل آه نعيشها
وكل تنهيدة ألم
هناك آلاف الأبواب
من التفاؤل والأمل
و أعتقد أنك تملك مفاتيح تلك الأبواب
**
أيها العازف الملهم
أرى في خاطرتك
نغم يشادي الروح
وحروفك صرح يجتاح القلوب
فلا تحرمنا من جديدك وإبداعك
فنخسر أجمل الأحاسيس
سأظل بإنتظار هطولك من جديد
.....بالقرب سأبقى
ودي لك}
رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
والحزن يظل دفين بأعماق ضمن متاهات الدروب,,
وقد يتغلغل إلى الاعماق..
ويسكن الروح ولا يفارقها..
زهرتك الحزينه راقت لي,,
قد تكون تحت كومة ثلج تحتاج منك أن تسلط عليها إشعاع شمس
لتتمكن من النمو والنهوض,,
وقد تكون في متاهات صحراء ..
متعطشة تحتاج الى قطرة ماء لنتفتح من جديد,,
هنا قرأت رائعة لك أخي الفاضل,,
لك ودي,,,
رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفء الشتاء
يوسف الحربي
°ˆ~*¤®‰« ô_° صباح / مساء الوروود / أخي °_ô »‰®¤*~ˆ°
مع كل آه نعيشها
وكل تنهيدة ألم
هناك آلاف الأبواب
من التفاؤل والأمل
و أعتقد أنك تملك مفاتيح تلك الأبواب
**
أيها العازف الملهم
أرى في خاطرتك
نغم يشادي الروح
وحروفك صرح يجتاح القلوب
فلا تحرمنا من جديدك وإبداعك
فنخسر أجمل الأحاسيس
سأظل بإنتظار هطولك من جديد
.....بالقرب سأبقى
ودي لك}
ليل ونداء
وفجر تفصلنا عنه آهات ومسافات
متى يبلغ النداء ؟
ومتى الرجع يكون ؟
وبين متى ومتى يبقى العمر على خط الانتظار
دفء الشتاء
بصمتك هنا جمال للعين وفرحة للقلب
لا حُرمنا حضورك البهي
رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مارا مدخلي
والحزن يظل دفين بأعماق ضمن متاهات الدروب,,
وقد يتغلغل إلى الاعماق..
ويسكن الروح ولا يفارقها..
زهرتك الحزينه راقت لي,,
قد تكون تحت كومة ثلج تحتاج منك أن تسلط عليها إشعاع شمس
لتتمكن من النمو والنهوض,,
وقد تكون في متاهات صحراء ..
متعطشة تحتاج الى قطرة ماء لنتفتح من جديد,,
هنا قرأت رائعة لك أخي الفاضل,,
لك ودي,,,
رياح الأسئله إنتظار للبشاره ... لكنها إندفعت بي إلى أمواج من الغموض والمد والجزر وارتدت في خفقاتي تقتلني .
ذُبحت في وادي الصقيع طيوري الخضر ومازال الليل يشتعل أغانٍ دافئه وتلك الطرق ما برحت خطى حيرانه ..
وتبقى الصرخات الضائعة منّا في داخل حقائب السفر إلى الأصداء صرخات مبحوحة الرجع ...
وتأتي رياح الفرح أمنية من الحلم ,همسة حب في توهج القلب وأصداء من حداء شاعر يترنم ....
ها أنذا أشتري الفرح من لحظة حزن في ليل عابر وأواصل ركضي نحو الوجد الأكبر ..
هاهي ليلة تأخذني من منتصفي وأتدلى من فراغ العمر وأتبدد من انسرابها كالصدى ...
ها أنذا أهمس في تجويف الليالي ..أنادي التذكر والمجهول ..أيها المجهول القابع في عمق الحقيقه , لقد ملأت شقوق خيالي بالرمل ..وسكبت على الشقوق والرمل ماء ثم زرعت زهرة تفتحت للمجهول
إنها حزن الحائرين .حزن التائهين ..حزن الحالمين ..
يفصلني النهار عن زمن المجهول ..هذا المنفي إلى الغربه , يزورني في أحداق البشر ويقتلع من الأعماق الإنسان
يصلبني النهار في حنين المسافات وركض الزمان ..
تخطو العوالم والمعالم فوق ظلّي , تكتبني صمتاً , تزرعني في دهاليز النسيان حرفاً تشكّل من الظلال ..
أفلسف امتنان الصمت لوحدة مخضلة بالدمع وأهمس : السعادة لحظه يشرق بها القلب ثم نجترها بعد ذلك بالتذكر ................
يوسف
,,,
,,
مارا
في جغرافية المكان ..الزهر لغة الربيع
وفي جغرافية الانسان ..تلك الزهرة ربيع العمر الدائم
كل التحايا لك
ولحرفك الرقيق كل التقدير
حفظك الله
رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
سيدي الفاضل/ يوسف الحربي
لا أعلم هل ستأتيك تلك الزهره وتتفتح من جديد
أم أنها ستذبل دون أن تشم عبقها وعبيرها
ولكن إن كانت قرأت هذه الحروف فحتماً ستأتي
وكيف لاتأتي وأنت من بعث لها كل شيء ليسكن بين يديها
وستأتي ولكن لن تكون تلك الزهره الحزينه فحتماً سيتبدل حالها
سيدي الفاضل/ يوسف الحربي
دائماً ماتجدني مترامياً على أرصفة بوحك
وأنتظر المساء متى يحل علي لأستسقي من شهد حروفك
فما أعذب نثرك وما أجمل بوحك الأسطوري
لقلبك باقة ورد لا تعرف الذبول
دمت بود
|
رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
وي كأنك تكتب من أجلها ! !
فإن كان ذلك صحيحاً ، فاكتب ما بدى لك ، لكن ارحم مواجع غيرك ،
وإياك أن تـنبس حروفك بما يضر ضمائرنا، ويهتك ستار أضلاعنا / الطين .
أمرّ بك خاتم سليمان ، فختمت على جبين هذا النص ( للنار ) أبداً !
و مسدتَ يدك في اليمّ فأوجعت الشاطئ حلماً ، فتأبـّـى علينا أن نرى مده أو جزره
فكانت مراكبنا تطيش في موجٍ كالجبال تتضرع أن تـنجو ..
وضربت عليه بعصا موسى كي يستـفيق فأنار جبين الكلمات وانشقّ عن غرته لذيذ الأماني والأمنيات
وإنني ناهيك مرة أخرى أن تضرم نارك بهذا المحيط
فقد جئتُ لعلي أجد لديك شهابَ قبسٍ ، أو جذوة من نار
فكان ما تمنيته غير الذي اكتويتُ به .
مودتي إلى مدادك .
رد: إليكِ زهرتي الحزينة ..!
استاذي المبدع القدير والمتفرد
على عرش البيان يوسف الحربي
. أن الزهرة إنما تنزرع بذورها في وجهٍ من احبها،
وإن عرائسَ الياسمين ستستيقظ في أرَج الحياة
رغم أن الحياة لا تهبُ كل شيء
وبالكاد تمنح أمانينا التعوبة ما نريد
فتبتسم الدمعة القريحة في الأحداق،
وتتراقص النبضاتُ في القلب ولو كان تعوباً مُثخـَناً..!!
استاذي يوسف ..أرى إبداعاً قد اخضوْضرَ في حنينكِ الشادي،
وقد تناهتْ في طقوسه المراسيمُ والكلمات.الإستثنائية
التي نحتاج لقراءة الاف المجلدات لنعثر على كلمة منها..!!
فاز تلميذك عاطر
بالقراءة لكِ دائماً وبالاغتراف من وَدق إبداعاتك.
المتزاحمة في خيالات اطيافه...
وودي ووردي لك
عاطر
..