عرض للطباعة
رجع الصدى لاغيره يأتيني
مهما صرخت فليس من يدنيني
أوااه ما أقسى الحياة تشردا
جرداء من كل الهموم تريني
يممت أشكو للياب ولم أزل
رهن الشكاية أين من يأويني
متربص علّ الهناء يزورني
ظمآآآآن أرقب وابلا يرويني
ياويح قلبي هل أظل مشردا
لفح الهجير على المدى يذويني
يشقي فؤادي وحدتي وتفردي
همي الى بحر الأسى يلقيني
وأظل وحدي لو صرخت فلن أجد
الاّ الصدى لاغيره يأتيني
نصٌ رائع ..
لن تجد للتشرد مكان وأنت تنزف ري هذا القلم.
فانعكاس الصدى أصل صوتك .
والأصل أدوم لك من كل الفروع.
لا أسى ولا تشرد ولا هموم ..
مزيداً من التقدم والعطاء ..
دمت بألق .
جميل جميل جدا
أشكرك
,,
ما أجمل الصدى في قصيدتك ..!!
زدنا يا براق ..
براق كيف أقول يا براقُ
سرق الكلام المنتقى سراقُ
صدق السيّد عطيف ..!!
,,
الهوينه
شكرا من الاعماق
ثناء سيؤزني للمزيد
هكذا هي الحياة دُوَل
ما بين ظمأ وارتواء
ووحشة وأنس .. لكن
حين لايرجع مع صراخنا سوى صدى يدوي بوجع
نشعر بالأسى والحسرة والانتظار لعلّ وعسى !
سيّد براق
والله إنها لقصيدة تحوي الدّرر برغم الألم
وتألّقت لافض فوك.
شكرا أبا همام
شرّفت هذه المحاولة