البُليبل
ما إن ترى هذا المُعرِّف يتلألأ في أرجاء المكان , إلا وقد ارتسمت البسمه على مُحيَّاك وغزاك الفخر والغرور بأنك ضمن كوكبة بها شخصٌ كهذا.
هو نسيمٌ يشقُ طريقهُ إلى الروح بسلاسه , ويستقرُّ في عمق وجدانك بجمال.
قرأتهُ و أقرأه و لا أملَّه.
فعندما يكتبُ تشعرُ وكأن كل جوارحهُ تسيرُ بين الحروف , ونبضاتُه تموج مع الكلمات.
وارفٌ جدًا و هادئٌ جدًا و ساحرٌ جدًا
وكيف يُسعفنا الكلام في وصفك.
و هذا أقلُّ ما يُمكن أن تقدمهُ لك صامطة من عِرفانٍ بروعتك وصفاء روحك وسريرتك.
حفظك الله يا صديقي , ويسَّر دُروبك وسدد خُطاك
:)
wr