أخي وصديقي الغالي
الذي ليس لي غنى عنه تستحق اوسمة عديده
فما زرعته منذ اشهر من الحب والخير والسعي بصدق نحو
الاُلفة والإخاء وماقدمت لهذا المكان وبكل اخلاص ودقة متناهيه
جعل لك مكانه بقلوبنا قبل صفحات المكان
لك ورده من اعشق
أخي وصديقي الغالي
الذي ليس لي غنى عنه تستحق اوسمة عديده
فما زرعته منذ اشهر من الحب والخير والسعي بصدق نحو
الاُلفة والإخاء وماقدمت لهذا المكان وبكل اخلاص ودقة متناهيه
جعل لك مكانه بقلوبنا قبل صفحات المكان
لك ورده من اعشق
صاحب الأولويات .
أول إتصال .. وأول دعوة للقاء في صامطه الحبيبة .. وأول مشجع ::هلال1::
إنها بصمات وقفتك الأخوية الصادقة رغم أننا لم نلتقي للآن ولكني قد رسمت لك صورة تليق ببحر الوفاء والعطاء والإخاء الذي تعلمته منك .
فكن جميلاً كما تحب وأنيقاً وراقياًً ياصديقي .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!