رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
هههههههه
لله درك من كاتب بارع _ ما شاء الله_ دخلت جو من المتعة والحزن .
عسى فيه فرق بين الثعلب وابو الحصين؟rd
أما اللبلبة فقد أجبت عليها
يعطيك العافية
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سيف الراجحي
هههههههه
لله درك من كاتب بارع _ ما شاء الله_ دخلت جو من المتعة والحزن .
عسى فيه فرق بين الثعلب وابو الحصين؟rd
أما اللبلبة فقد أجبت عليها
يعطيك العافية
عذرا عذرا يا أبا سيف ...
الثعلب يقال له عند قحومتنا " درين " .. ويُقال له عند قحومة أهل الشام " ابو الحصين "
ولا حظ بأن درين وابو الحصين تنتهي بنفس الحرفين وهي الياء والنون!!
شكرا لك على هذا التنبيــه ....
اما "السويح "فـ اعتقد والعلم عند الله بأنه درين من فصيلة السمران ..!!
لأن لونه كحلي مائل للاسود او رصاصي ..
لا أخفيك بأن الالوان تشابهت علي ربما لأن لي ليلتين لم اذق طعم النوم.. متأثرا بصدمة مقاطعة الدجاج ..!!
الخلاصة السويح يشترك مع درين في الخبث والمكر والخداع ويختلف معه في اللون وربما الشكل قليلاً.
ولعل المارين من هنا من أصحاب القرى يثروننا وينيروننا بعلمهم ..
أبو سيف ... مرورك شرف ...
وإياك ان تقاطع الدجاج .. فأنت اول المارين لا بد ان تكون ذو شأن ..
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
الأستاذ / محمد العتين
لافرق بين درين والسويح
فكلاهما يسابق الريح
أما الدجاج فالكل من إرتفاع أسعاره يصيح
والسبب الإستثمار الاجنبي القبيح
منذ قدومه كل قلب جيب منه جريح
والله كلامك زين وموضوعك مليح
ولك ودي وتقديري
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
رجل بلا قدر
والله الدجاج صارت له شنه ورنه وسمعه طارت للسماء وكمان اخبار بالجرايد وعل صفحات التويتر والفيس بوك وماخفي كان اعظم
كان الله بالعون
ماادري معاه حق الدجاج انه يغلى او ماله حق مابقى الاهو مع الخيل ياشقراء مو ناقصه شي خلوه يعيش اوج نجوميته
شكرا لك كاتبنا تقديري لجمال الطرح دمت بألق
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
طلعتـ مآهي سهله آلدجآجه , ::d::
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
ايش تبغون في الدجاج
كل ابوه ابر
يا عيني على الدجاة عشرة ايام بس من ولادتها هههههه قديها كبيرة
كنت مربي دجاج الوحدة ما تكبر بسرعة تبغالها شهور
انكمتأكلون سما زعافا
كيماوي نفخ ام دجاج
منا معاك لابد من المقاطعة خلوكم نباتيين ::d::
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
لما عرفوا إننا ما نستغني عنه قام الدجاج يتغلى ::d::
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
 |
|
 |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الـعتين
انت مسالم ايها الدجاج:
( لانك تتعايش مع من تكون معهم بكل سلاسه ..ان وضعت مع الاغنام كنت مع الاغنام .. وان وضعت مع الابقار كنت مع الابقار .. وان كنت مع البشر كنت مع البشر )
فان لم تكن رمزا للسِلْم فلا سلم على الاطلاق .. لله درك ما اروعك ايها المُسَالم ..
************
أما فضائلك ايها الدجاج فمنك تعلمنا اشياء كثيرة:
منها معرفة مواعيد الصلاة ...
والاستيقاظ مُبكراً و الضرب في الارض ..!!
و الاستمساك بالحياة وعدم اليَأْس ..!!
نعم عدم اليأس ...
من يرونه جبانا " قالو له افا عليك قلبك قلب دجاجه"
من يرون خطه كشاخبيط الطفل الرضيع " قالو له خربشات دجاج"
قالو بأن الدجاج به الكثير من الهرمونات والمواد المسرطنه وحذرونا منك..
قالو بأن فيك فايروس خطير وحذرونا منك وحكمو عليك بالاعدام ..
قالو بأنه سيرتفع سعرك ارتفاعا لا اطاحة له ..!!
والكثير من الاتهمامات في شرفك وعرضك ورغم كل المحاولات للأطاحة بك واخرها هذه المحاولة وهي حملة " مقاطعتك" الا انك لم تيأس وضللت متمسكا بالحياة وبالبقاء حولنا .
ولم تتكبر كما تكبر ابليس فخرج من الجنة .
وكأنك تقول لنا كما قال الفنان الذي نسيت اسمه :
(متشكرين على الالم وع الجراح متشكرين على اللي عدا واللي راح
فكريني هندم على اللي فات .. على الحنين والذكريات )
مش حتنازل عنك أبداً مهما يكون ::d::
من القائل : ( ناكل فراخ ونشرب فراخ ونلبس فراخ )
عندما يهاجمك " سويح " خبيث أشر
او عندما يهاجمك " درين " المخادع المكار وانت في "خدروشك "
فأنك تجعله يأخذ ما يشاء ولا تثير البلبلة و اللبلبة بل تد عه يأخذ ما يشاء ثم ينصرف
وكأنك تقول له كما قالت الفنانة اللتي نسيت اسمها ايضا
" ::d:: ::d:: ::d:: ::d:: ولو نشفت لي دمي "
أي لن نخافك ونهابك وننقطع ونمتطع حتى لو نشفت دمنا..
لله درك أيها الدجاج ما أروعك وأجملك ...!!
( يعيش الدجاج الــ !!!!!!!!!!!!!!!!!! )
أيها الدجاج لن اقول لك اننا لفراقك لمحزونون ..
لأنني مؤمن بأن ما بيننا أكبر من فراق ولا يستطع ان يفرق بيننا احدٌ الا الموت ..
أيها الدجاج اقول لك باسمي وباسم كل سمي لي لا تقلق :
" سوف يحاولون التفريق بيننا و سترجع محاولاتهم عليهم حسرات "
ما شاء الله تبارك الله , لا قوة إلا بالله
أحسنت عشراً لا أحسنت واحدةً .......................
...........................لله درك من فتى حاذقٍ أربِ
وللتذكير دعنا لا ننسى يا صديقي
"اللهم احيني ما كانت الحياة خير لي و توفني ما كانت الوفاة خير لي"
هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان ابن مسعود رضي الله عنه يقول :
إن لله عبادا يحييهم في عافية , ويبعثهم في عافيه , ويدخلهم الجنة في عافية
اللهم إجعلنا منهم
إلى نصك أيها الطبيب المشاكس ::sa02::
http://im23.gulfup.com/kkLd1.png
يهلهله: ............... يهلهله:
يا زمان العجايب وش بقى ما ظهر
كل ما قلت هانت جد علم جديد
إن حكينا ندمنا وان سكتنا قهر
بين قلب عطيب وبين راس عنيد
لو تفيد المدامع كان اسيل نهر
مير كثر التوجد والدمع ما يفيد
إيــــه .. إيــــه يا محمد
لقد ثبت علمياً ومن خلال التجارب بأن الدجاج رغم البطولات والتضحيات
يشعر بفاحس مستمر :g: ولكنه لا يفصح عن ألمه .
لقد كثر الفساد في البر والبحر دون حسيب أو رقيب والضحية .....
بالنسبة لي يا صديقي لا أتخيل العيش بدون الدجاج واتفق معك في كل ما ذهبت إليه
وقد وضحت لنا الواضح بأسلوبك الخاص ولكنا مستمرون في التعامي عن هذه الأمور
لا أسمع لا أرى لا أتكلم إنه واقعنا ورغم ذلك لا نتعض من تجارب الغير ..؟!
ابن العتين يا صاحب القول المتين
الصديق من اصدقك القول ومثلك لا يجهل هذه الحقيقة
هناك من ينظر بعين قلبه فيرى الأشياء على حقيقتها
ولا تأخذه في الله لومة لائم .
وهناك من ينظر بعين غيره فلا يهمه من أمر المسلمين
إلا ما اهتم به السفيه والمجنون والإمعة
http://im23.gulfup.com/TYf41.jpg
لذلك يا صديقي متى ما تحرر الإنسان من حب الذات والتمركز حولها
وقرر أن يعيش بالقرب من الناس ليشعر بهمومهم ومعاناتهم ويحس بحاجاتهم
ويشاطرهم بمشاعره النبيلة آمالهم وآلامهم ويقدم ما في وسعه من تضحيات
لمساعدة الآخرين وعندما يكون العمل الصالح خالصاً من فرث الرياء ، ودم الإعجاب
أصبنا فطرة الإخلاص فلا شك أن أحب الناس إلى الله أنفعهم لعباده
حينها لعلنا نعيد النظرة حقاً لصياغة وترجمة الواقع :
http://im23.gulfup.com/kkLd1.png
ألا موتٌ يُباعُ فأشتريه كانت حال أبي محمد المهلبي (1) ، قبل اتصاله بالسلطان، حالَ ضعفٍ وقلة، وكان يقاسي منه قذى عينيه وشجى صدره، فبينا هو في بعض أسفاره مع رفيق له من أصحاب الحرث والمحراث (2) ، إلا أنه من أهل الأدب، إذ لقي من سفره نَصَبَاً فقال ارتجالاً:
ألا موتٌ يُباعُ فأشتريه .......... فهذا العيشُ ما لا خَيرَ فيهِ
ألا موتٌ لذيذُ الطعمِ يأتي ....... يُخَلِّصَنِي من العيشِ الكَريهِ
إذا أبصـرتُ قبراً مِن بعيدٍ ......... وددتُ لو أنني مما يليهِ
ألا رَحِمَ المهيمنُ نَفْسَ حُرٍ ...... تصدَّقَ بالوفاةِ على أخيهِ !
فرثى له رفيقه وأحضر له بدرهم ما سكنه ، وتحفظ الأبيات، وتفارقا، فترقت حال المهلبي إلى الوزارة، وأخنى الدهر على ذلك الرجل الذي كان رفيقه، وضاقت به الأحوال ، فقصده، وتوصَّل إلى إيصال رقعةٍ إليه مكتوب فيها :
ألا قل للوزير فدته نفسي ......... مقال مُذَكِّرٍ ما قد نسيه
أتذكر إذ تقول لضنك عيشٍ ...... ألا موت يباع فأشتريه؟
فلما قرأ الرقعة تذكره، وهزته أريحية الكرم، فأمر له في عاجل الحال بسبعمائة درهم، ووقع تحت رقعته:
﴿ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾
[البقرة : 261] ، ثم قلَّده عملاً يرتفق به ويرتزق منه.
http://im23.gulfup.com/kkLd1.png
تأمل معي .....
ليس المهم من يقول الحق ولكن المهم أن يقال الحق !
هنا الدمار الشامل الذي إنتشر بيننا
والصواب : المهـم أن يقال الحـق ومن المهـم من يقول الحـق .
يابن العتين يــــا له من فرق , آهٍ على الدجاج ..!
http://im15.gulfup.com/gNom1.png
قلم خطير جداً جداً جداً جداً ..........
جعل الخطوط الحمراء تنزف تعبيراً عن ألمه بذكــاء الفكر المتزن
رسائل من واقع المجتمع إرتقت وسمت بعيداً عن الإساءة
ولأنها من نبض قلبٍ يعيش واقعه بهمومه وآلامه
لإحساسه بالمسئولية والإنتماء إستحق أن يكون :
الطبيب المداوي :thumb:
حقاً السياسة لعبة فاسدة هدفها النفع الشخصي والمادي
( شطحة متعمدة ::sa02:: ياصديقي )
نصٌ قد يراه البعض فكاهي ولكنه في الحقيقة مؤلم , مؤلم , مؤلم
رب العباد إذا وهب ، لا تسألن عن السبب
أنت موسوعة ثقافية يا محمد ( ما شاء الله تبارك الله )
فـلا تبخل علينا وترفــق بنا ::sa02:: .
محبك / البليبل wr
همسة :
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
_________________________
قلْ هو حُسن الظنِ بالله في أحلكِ المَواقف
وفي أشدِ ما تكون ضرواةُ المعارك بين جيشِ الصبر و الرضا
و بين كتائب البلاء و الابتلاء
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قل هو حَلاوة الثمار .. بعد مَرارة الاخْضِرار
هو الخريفُ يئـنُ و يبكي حتى يُـولدَ الشتاء
هو دموع هذا الغيم الباردة على صحارينا القاحلة
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
هو اشتياقُ الطيور لأعشاشها عند كل غروب
هو هدير البحر يصرخُ في أذن الأمـواج
بأنه ما من انخفاضِ جـَزْر ٍ إلا و يعقبهُ ارتفاع مَـدٍّ - و لابُدَّ -
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قل هو :
حلوى العيد ..
و مِسبَحة ُ جدتي !
و دعـواتُ أمي عند كل لقاءٍ و بعد كل فراق ..
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
هو قهوة الصباحِ
و صفحاتُ جريدةُ ترتـجف بين يديَّ
و بَحـّةُ المذياع ِ في لندن عند رأس الساعة :
( نشرة الأخبار من هيئة الإذاعة البريطانية ! )
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قلْ هو ابتسامة منحوتـة ٌفي ثغر يتيم و يتيمة ..
هو عين الرضا على تلك الوجوه السمراء
في ملاجئ بنغازي و جنزور
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قلْ هو أن تعلمَ أن في هذا الكونِ مَنْ يبحث عن رضاك
من يهمهُ أن يرى السعادة لا تغادر مُحيّاك ..
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قلْ هو الحنينُ لمن نحبُّ .. يسُهرنا ... و يُبكينا
يُتعبـنا و يُشقيْنا
و في النهايةِ
يُنسينا فرحُ اللقـاءِ كل ما قد كان يـُؤذينا
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
هو أوراقي و أقلامي
و آمالي و أحلامي و إِقدامي و إحْجَامي
هو نظراتُ حذيفة من وراءِ الغيب - متسائلاً :
يا أبتي و يا أمي هل تـُراني سأولدُ يوماً ..!؟
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
فقلتُ : ( فقط ابتسمْ ) فذاك أكثر تعريفاته اختصاراً
.
.
.
.
.
أسأل الله أن يرزقك الذرية الصالحة وتسعد بحذيفة وصراخه يملأ المكان
^_^ / محبك عبدالرحمن
إهداء من أخي الحبيب الغالي إبن ليبيا
زكرياءُ الفاخري
(1) الوزير المهلبي (291 - 352 هـ / 903 - 963 م ) من كبار الوزراء الأدباء الشعراء ، اتصل بمعز الدولة بن بويه فكان كاتباً في ديوانه، ثم استوزره، وكانت الخلافة للمطيع العباسي، فقربه المطيع، وخلع عليه، ثم لقبه بالوزارة، فاجتمعت له وزارة الخليفة ووزارة السلطان، ولقب بذي الوزارتين، وكان من رجال العالم حزماً ودهاءاً وكرماً وشهامة. له شعر رقيق، مع فصاحة بالفارسية، وعلم برسوم الوزارة، ولد بالبصرة، وتوفي في طريق واسط، وحُمل إلى بغداد.
(2) في " الوافي بالوفيات ": وكان معه رفيق يقال له: أبو عبد الله الصوفي، وقيل:أبو الحسن العسقلاني.
|
|
 |
|
 |
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحار الكبير
الأستاذ / محمد العتين
لافرق بين درين والسويح
فكلاهما يسابق الريح
أما الدجاج فالكل من إرتفاع أسعاره يصيح
والسبب الإستثمار الاجنبي القبيح
منذ قدومه كل قلب جيب منه جريح
والله كلامك زين وموضوعك مليح
ولك ودي وتقديري
اهلا وسهلا بالأخ الكبير : البحار الكبير ..
وكأني ارى بأن الأسعار اصبحت تسابق الريح .. قدوة بـ درين والسويح !!
كم هو مظلوم " الدجاج" وما يحزن هو ظُلم موائد الفقراء!!
ربما هو استثمار اجنبي ... او " فداغة" في الاستثمار العربي !!
نسأل الله العفو والعافية ..
بصمتك هنا .. لها في القلب وقعها الخاص .. لا خلا ولا عدم wr
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزامى
رجل بلا قدر
والله الدجاج صارت له شنه ورنه وسمعه طارت للسماء وكمان اخبار بالجرايد وعل صفحات التويتر والفيس بوك وماخفي كان اعظم
كان الله بالعون
ماادري معاه حق الدجاج انه يغلى او ماله حق مابقى الاهو مع الخيل ياشقراء مو ناقصه شي خلوه يعيش اوج نجوميته
شكرا لك كاتبنا تقديري لجمال الطرح دمت بألق
الاخت: خزامى
بئس النجومية اذا كانت في العرض والشرف .. وبئس السمعة اذا لم يكن فيها شرف ..!!
سمّعُو بـه ... لا أسمعهم الله !!
ولكن لعل هذه السمعة يكون فيها " مزايين للدجاج" كما تلك للأبل ..!!
ويـا ما بكره نشــوف ....
جُزيت خيراً ورزقت خيراً .. لوقفتك ههنـا ..!!
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب
ههههههههههههههههههههههه
أهلا وسهلا بـ الدكتور
ادام الله ابتسامتك .. فـ الابتسامة صدقة !!
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــــــــــوري
طلعتـ مآهي سهله آلدجآجه , ::d::
لها مكانتها عند مُحبيها الطفرانين كان الله في عونهم اما الغير طفرانين فـ لا حاجة لهم اليها ..
ولها مكانتها في " قدر الضغط " اعتقد بأنها تتبوء منزلة كبيرة في منازل 95% من الشعب ..!
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخطاف
ايش تبغون في الدجاج
كل ابوه ابر
يا عيني على الدجاجة عشرة ايام بس من ولادتها هههههه قديها كبيرة
كنت مربي دجاج الوحدة ما تكبر بسرعة تبغالها شهور
انكمتأكلون سما زعافا
كيماوي نفخ ام دجاج
منا معاك لابد من المقاطعة خلوكم نباتيين ::d::
عشرة عمر وبكل بساطه نتركه؟
ومع ذلك ان تركه الكبار .. افتقده الصغار !!
كلنا نعرف ان الصغار يحبون الدجاج اكثر من اللحم والسمك فيه شوك!!
والكثير يحبونه لانه يسد رمق كبستهم وسفرتهم !! لانه ارخص من السمك واللحم ؟!!
ومع هذا لن نتركه طوعاً .. الا ان اضطررنا كرهاً..!!
دمت اخي الخطاف ودام ظلك ..
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبحر بأفكآري ~
لما عرفوا إننا ما نستغني عنه قام الدجاج يتغلى ::d::
الرخيص يحق له ان يتغلى ..
أما الغالي هو غالي بدون ما يتغلى .. و " الدياي" غالي علينا وعلى 95% من الشعب ..
أبحر بأفكاري :
وجودك بـارقة أمل ..
رد: الدجاج بين الحق والإحقاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل
 |
|
 |
|
ما شاء الله تبارك الله , لا قوة إلا بالله
أحسنت عشراً لا أحسنت واحدةً .......................
...........................لله درك من فتى حاذقٍ أربِ
وللتذكير دعنا لا ننسى يا صديقي
"اللهم احيني ما كانت الحياة خير لي و توفني ما كانت الوفاة خير لي"
هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان ابن مسعود رضي الله عنه يقول :
إن لله عبادا يحييهم في عافية , ويبعثهم في عافيه , ويدخلهم الجنة في عافية
اللهم إجعلنا منهم
يهلهله: ............... يهلهله:
يا زمان العجايب وش بقى ما ظهر
كل ما قلت هانت جد علم جديد
إن حكينا ندمنا وان سكتنا قهر
بين قلب عطيب وبين راس عنيد
لو تفيد المدامع كان اسيل نهر
مير كثر التوجد والدمع ما يفيد
إيــــه .. إيــــه يا محمد
لقد ثبت علمياً ومن خلال التجارب بأن الدجاج رغم البطولات والتضحيات
يشعر بفاحس مستمر :g: ولكنه لا يفصح عن ألمه .
لقد كثر الفساد في البر والبحر دون حسيب أو رقيب والضحية .....
بالنسبة لي يا صديقي لا أتخيل العيش بدون الدجاج واتفق معك في كل ما ذهبت إليه
وقد وضحت لنا الواضح بأسلوبك الخاص ولكنا مستمرون في التعامي عن هذه الأمور
لا أسمع لا أرى لا أتكلم إنه واقعنا ورغم ذلك لا نتعض من تجارب الغير ..؟!
ابن العتين يا صاحب القول المتين
الصديق من اصدقك القول ومثلك لا يجهل هذه الحقيقة
هناك من ينظر بعين قلبه فيرى الأشياء على حقيقتها
ولا تأخذه في الله لومة لائم .
وهناك من ينظر بعين غيره فلا يهمه من أمر المسلمين
إلا ما اهتم به السفيه والمجنون والإمعة
لذلك يا صديقي متى ما تحرر الإنسان من حب الذات والتمركز حولها
وقرر أن
يعيش بالقرب من الناس ليشعر بهمومهم ومعاناتهم ويحس بحاجاتهم
ويشاطرهم بمشاعره النبيلة آمالهم وآلامهم ويقدم ما في وسعه من تضحيات
لمساعدة الآخرين وعندما يكون العمل الصالح خالصاً من فرث الرياء ، ودم الإعجاب
أصبنا فطرة الإخلاص
فلا شك أن أحب الناس إلى الله أنفعهم لعباده
حينها لعلنا نعيد النظرة حقاً لصياغة وترجمة الواقع :
كانت حال أبي محمد المهلبي (1) ، قبل اتصاله بالسلطان، حالَ ضعفٍ وقلة، وكان يقاسي منه قذى عينيه وشجى صدره، فبينا هو في بعض أسفاره مع رفيق له من أصحاب الحرث والمحراث (2) ، إلا أنه من أهل الأدب، إذ لقي من سفره نَصَبَاً فقال ارتجالاً:
ألا موتٌ يُباعُ فأشتريه .......... فهذا العيشُ ما لا خَيرَ فيهِ
ألا موتٌ لذيذُ الطعمِ يأتي ....... يُخَلِّصَنِي من العيشِ الكَريهِ
إذا أبصـرتُ قبراً مِن بعيدٍ ......... وددتُ لو أنني مما يليهِ
ألا رَحِمَ المهيمنُ نَفْسَ حُرٍ ...... تصدَّقَ بالوفاةِ على أخيهِ !
فرثى له رفيقه وأحضر له بدرهم ما سكنه ، وتحفظ الأبيات، وتفارقا، فترقت حال المهلبي إلى الوزارة، وأخنى الدهر على ذلك الرجل الذي كان رفيقه، وضاقت به الأحوال ، فقصده، وتوصَّل إلى إيصال رقعةٍ إليه مكتوب فيها :
ألا قل للوزير فدته نفسي ......... مقال مُذَكِّرٍ ما قد نسيه
أتذكر إذ تقول لضنك عيشٍ
...... ألا موت يباع فأشتريه؟
فلما قرأ الرقعة تذكره، وهزته أريحية الكرم، فأمر له في عاجل الحال بسبعمائة درهم، ووقع تحت رقعته:
﴿ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾
[البقرة : 261] ، ثم قلَّده عملاً يرتفق به ويرتزق منه.
تأمل معي .....
ليس المهم من يقول الحق ولكن المهم أن يقال الحق !
هنا الدمار الشامل الذي إنتشر بيننا
والصواب : المهـم أن يقال الحـق ومن المهـم من يقول الحـق .
يابن العتين يــــا له من فرق , آهٍ على الدجاج ..!
قلم خطير جداً
جداً جداً جداً ..........
جعل الخطوط الحمراء تنزف تعبيراً عن ألمه بذكــاء الفكر المتزن
رسائل من واقع المجتمع إرتقت وسمت بعيداً عن الإساءة
ولأنها من نبض قلبٍ يعيش واقعه بهمومه وآلامه
لإحساسه بالمسئولية والإنتماء إستحق أن يكون :
الطبيب المداوي :thumb:
حقاً
السياسة لعبة فاسدة هدفها النفع الشخصي والمادي
( شطحة متعمدة ::sa02:: ياصديقي )
نصٌ قد يراه البعض فكاهي ولكنه في الحقيقة مؤلم , مؤلم , مؤلم
رب العباد إذا وهب ، لا تسألن عن السبب
أنت موسوعة ثقافية يا محمد ( ما شاء الله تبارك الله )
فـلا تبخل علينا وترفــق بنا ::sa02:: .
محبك / البليبل wr
همسة :
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
_________________________
قلْ هو حُسن الظنِ بالله في أحلكِ المَواقف
وفي أشدِ ما تكون ضرواةُ المعارك بين جيشِ الصبر و الرضا
و بين كتائب البلاء و الابتلاء
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قل هو حَلاوة الثمار .. بعد مَرارة الاخْضِرار
هو الخريفُ يئـنُ و يبكي حتى يُـولدَ الشتاء
هو دموع هذا الغيم الباردة على صحارينا القاحلة
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
هو اشتياقُ الطيور لأعشاشها عند كل غروب
هو هدير البحر يصرخُ في أذن الأمـواج
بأنه ما من انخفاضِ جـَزْر ٍ إلا و يعقبهُ ارتفاع مَـدٍّ - و لابُدَّ -
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قل هو :
حلوى العيد ..
و مِسبَحة ُ جدتي !
و دعـواتُ أمي عند كل لقاءٍ و بعد كل فراق ..
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
هو قهوة الصباحِ
و صفحاتُ جريدةُ ترتـجف بين يديَّ
و بَحـّةُ المذياع ِ في لندن عند رأس الساعة :
( نشرة الأخبار من هيئة الإذاعة البريطانية ! )
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قلْ هو ابتسامة منحوتـة ٌفي ثغر يتيم و يتيمة ..
هو عين الرضا على تلك الوجوه السمراء
في ملاجئ بنغازي و جنزور
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قلْ هو أن تعلمَ أن في هذا الكونِ مَنْ يبحث عن رضاك
من يهمهُ أن يرى السعادة لا تغادر مُحيّاك ..
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
قلْ هو الحنينُ لمن نحبُّ .. يسُهرنا ... و يُبكينا
يُتعبـنا و يُشقيْنا
و في النهايةِ
يُنسينا فرحُ اللقـاءِ كل ما قد كان يـُؤذينا
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
هو أوراقي و أقلامي
و آمالي و أحلامي و إِقدامي و إحْجَامي
هو نظراتُ حذيفة من وراءِ الغيب - متسائلاً :
يا أبتي و يا أمي هل تـُراني سأولدُ يوماً ..!؟
وَ يسألونكَ عن التفاؤل !؟
فقلتُ : ( فقط ابتسمْ ) فذاك أكثر تعريفاته اختصاراً
.
.
.
.
.
أسأل الله أن يرزقك الذرية الصالحة وتسعد بحذيفة وصراخه يملأ المكان
^_^
/ محبك عبدالرحمن
إهداء من أخي الحبيب الغالي إبن ليبيا
زكرياءُ الفاخري
(1) الوزير المهلبي (291 - 352 هـ / 903 - 963 م ) من كبار الوزراء الأدباء الشعراء ، اتصل بمعز الدولة بن بويه فكان كاتباً في ديوانه، ثم استوزره، وكانت الخلافة للمطيع العباسي، فقربه المطيع، وخلع عليه، ثم لقبه بالوزارة، فاجتمعت له وزارة الخليفة ووزارة السلطان، ولقب بذي الوزارتين، وكان من رجال العالم حزماً ودهاءاً وكرماً وشهامة. له شعر رقيق، مع فصاحة بالفارسية، وعلم برسوم الوزارة، ولد بالبصرة، وتوفي في طريق واسط، وحُمل إلى بغداد.
(2) في " الوافي بالوفيات ": وكان معه رفيق يقال له: أبو عبد الله الصوفي، وقيل:أبو الحسن العسقلاني.
|
|
 |
|
 |
رفقا رفقا بأخيك " المسكين " لغة ..
أمـا شرعاً فأنا لست مسكينا أتدري لماذا ؟؟
لأن ربي الله و أنا أحبه .. ولا مسكين ربه الله ويحبه ..
فـ رفقاً بي من المدح .. الحي لا تؤمن فتنته !!
....
أما المحامل السياسية فعاهدت نفسي ان أبتعد عنها قدر المستطاع ..
لا تحمل النص يا صديقي فوق طاقتة .. فالدجاج لا يقوى على مكوث يومٍ في " قفص الإتهام"..
واشكرك مرتين .. مرةٌ للأضافة الجميلة .. والأخرى لوجود روحك الجميلة..
وان شاء الله سيعود " الدجاج " على عرشه مرة اخرى ..
فالله عز وجل لا يمكن ان يترك عباده ابداً..
وان قسّو الدنيا علينا .. فـ سيسهلها الله علينا من فضله..
اخي الغالي : وجودك طعمه طعم الوجود ..